تهدف إلى تبادل الخبرات وتعزيز العلاقات
اتفاقية تعاون بين "أسرتي" و"المستودع الخيري" بالمدينة المنورة
صوت المدينة- محمد العطاس-
وقعت جمعية أسرتي و جمعية مستودع المدينة الخيري مؤخراً اتفاقية تعاون تهدف إلى تبادل الخبرات بين الجمعيتين وتعزيز العلاقات في مجال تدريب وتأهيل العاملين في المستودع الخيري ، بجانب استفادتهم من برامج وخدمات "أسرتي"، حيث ستقوم "أسرتي" بتقديم برنامج تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج مجانا لمنسوبي المستودع الخيري والأسر المستفيدة، ويشمل البرنامج عدة جوانب أساسية مرتبطة بالحياة الزوجية كالجانب الشرعي والنفسي والصحي والاجتماعي والمالي والإداري والتربوي والمهاري، ودعمهم نقدياً وعينياً حسب شروط الجمعية وميزانيتها من خلال برنامجي ( سند وإعفاف )، والبرامج الأسرية الأخرى التي تقدمها جمعية أسرتي كبرنامج حصن الأسرة، وبرنامج نحو أسرة مستقرة وتحفيزهم لحضور تلك البرامج، بالإضافة إلى خدمة الاستشارات الأسرية.
من جانبه عبر رئيس مجلس إدارة جمعية أسرتي فضيلة الدكتور عبد الباري بن عواض الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف قائلاً : نأمل أن يكون هذا التعاون بداية لمسيرة جديدة من العطاء، نتعاون فيها على معالجة الملفات التي لا يمكن لجمعية واحدة أن تنهض بها، من أجل القيام بمسؤولياتنا الاجتماعية والوطنية، بما يليق بنهضة دولتنا الحبيبة، ويلبي تطلعات الفئات والشرائح الأقل حظاً.
وقعت جمعية أسرتي و جمعية مستودع المدينة الخيري مؤخراً اتفاقية تعاون تهدف إلى تبادل الخبرات بين الجمعيتين وتعزيز العلاقات في مجال تدريب وتأهيل العاملين في المستودع الخيري ، بجانب استفادتهم من برامج وخدمات "أسرتي"، حيث ستقوم "أسرتي" بتقديم برنامج تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج مجانا لمنسوبي المستودع الخيري والأسر المستفيدة، ويشمل البرنامج عدة جوانب أساسية مرتبطة بالحياة الزوجية كالجانب الشرعي والنفسي والصحي والاجتماعي والمالي والإداري والتربوي والمهاري، ودعمهم نقدياً وعينياً حسب شروط الجمعية وميزانيتها من خلال برنامجي ( سند وإعفاف )، والبرامج الأسرية الأخرى التي تقدمها جمعية أسرتي كبرنامج حصن الأسرة، وبرنامج نحو أسرة مستقرة وتحفيزهم لحضور تلك البرامج، بالإضافة إلى خدمة الاستشارات الأسرية.
من جانبه عبر رئيس مجلس إدارة جمعية أسرتي فضيلة الدكتور عبد الباري بن عواض الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف قائلاً : نأمل أن يكون هذا التعاون بداية لمسيرة جديدة من العطاء، نتعاون فيها على معالجة الملفات التي لا يمكن لجمعية واحدة أن تنهض بها، من أجل القيام بمسؤولياتنا الاجتماعية والوطنية، بما يليق بنهضة دولتنا الحبيبة، ويلبي تطلعات الفئات والشرائح الأقل حظاً.