مساهمة في دعم الأسرة وتحصينها
جمعية أسرتي بالمدينة المنورة تقدم أكثر من 1000 استشارة

صوت المدينة – محمد العطاس -
كشفت إحصائيات جمعية التنمية الأسرية بالمدينة المنورة "أسرتي" عن تقديم 1020 استشارة خلال النصف الأول من العام الجاري ، قدمها مستشارو ومستشارات الجمعية للمتصلين عبر الهاتف الاستشاري الموحد 920005770، والموقع الإلكتروني والحضور الشخصي.
ومن جانبه أوضح رئيس مجلس الإدارة الدكتور عبدالباري الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف أن الجمعية تقدم خدمة الاستشارات الأسرية مساهمة منها في دعم الأسرة وتحصينها وبناء المجتمع عبر تقديم الاستشارة المناسبة التي يستطيع الشخص أن يعالج من خلالها ما يواجهه من مشكلات، وذلك عن طريق مرشدين اجتماعيين ومستشارين متخصصين يتمتعون بخبرات وكفاءة عالية والتعامل بكل أمانة وثقة وسرية، وأكّد بأن مركز الإرشاد الأسري يحرص على تقديم خدماته بسرية تامة حيث لا يطلب من المتصل أو المتصلة الاسم أو الهاتف , وفي المقابل لا يجب أن يسأل المتصل عن اسم المستشار أو المستشارة , وذلك حرصاً على المهنية السليمة للعمل والحيادية.
و أضاف الثبيتي أن أكثر الاستشارات وروداً للقسم هي الاستشارات الزوجية تلتها الأسرية ثم الاجتماعية، مرجعاً الإقبال الكبير في طلب الاستشارات لزيادة الوعي من أفراد المجتمع وتعزيز الاستقرار الأسري، بالإضافة إلى وجود قسم نسائي مستقل مراعاة لخصوصية المرأة في معالجة قضاياها الاجتماعية والنفسية، موضحاً أن هاتف الإرشاد الأسري يعتبر أحد المشاريع الهامة لدعم روابط الزواج والحد من الطلاق عن طريق تقديم النصح والمشورة من خلال فريق متخصص يقوم بالرد وإعطاء المشورة للمتصلين والذي يعتبر أفضل الممارسات المتبعة.
ودعا الشيخ عبدالباري حديثي الزواج إلى طلب الاستشارات في الأمور الزوجية دوماً، لأهميتها في بناء أسرة صحيحة وخالية من المشكلات، وتقليل نسبة الطلاق في المجتمع.
كشفت إحصائيات جمعية التنمية الأسرية بالمدينة المنورة "أسرتي" عن تقديم 1020 استشارة خلال النصف الأول من العام الجاري ، قدمها مستشارو ومستشارات الجمعية للمتصلين عبر الهاتف الاستشاري الموحد 920005770، والموقع الإلكتروني والحضور الشخصي.
ومن جانبه أوضح رئيس مجلس الإدارة الدكتور عبدالباري الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف أن الجمعية تقدم خدمة الاستشارات الأسرية مساهمة منها في دعم الأسرة وتحصينها وبناء المجتمع عبر تقديم الاستشارة المناسبة التي يستطيع الشخص أن يعالج من خلالها ما يواجهه من مشكلات، وذلك عن طريق مرشدين اجتماعيين ومستشارين متخصصين يتمتعون بخبرات وكفاءة عالية والتعامل بكل أمانة وثقة وسرية، وأكّد بأن مركز الإرشاد الأسري يحرص على تقديم خدماته بسرية تامة حيث لا يطلب من المتصل أو المتصلة الاسم أو الهاتف , وفي المقابل لا يجب أن يسأل المتصل عن اسم المستشار أو المستشارة , وذلك حرصاً على المهنية السليمة للعمل والحيادية.
و أضاف الثبيتي أن أكثر الاستشارات وروداً للقسم هي الاستشارات الزوجية تلتها الأسرية ثم الاجتماعية، مرجعاً الإقبال الكبير في طلب الاستشارات لزيادة الوعي من أفراد المجتمع وتعزيز الاستقرار الأسري، بالإضافة إلى وجود قسم نسائي مستقل مراعاة لخصوصية المرأة في معالجة قضاياها الاجتماعية والنفسية، موضحاً أن هاتف الإرشاد الأسري يعتبر أحد المشاريع الهامة لدعم روابط الزواج والحد من الطلاق عن طريق تقديم النصح والمشورة من خلال فريق متخصص يقوم بالرد وإعطاء المشورة للمتصلين والذي يعتبر أفضل الممارسات المتبعة.
ودعا الشيخ عبدالباري حديثي الزواج إلى طلب الاستشارات في الأمور الزوجية دوماً، لأهميتها في بناء أسرة صحيحة وخالية من المشكلات، وتقليل نسبة الطلاق في المجتمع.