الجامعة الإسلامية تفتتح مساء اليوم ندوة حول العلاقات التاريخية بين السعودية وأفريقيا
تفتتح الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة مساء هذا اليوم ندوة بعنوان: (العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية وإفريقيا وسبب تعزيزها _ مشروع ندوة عالمية أولى عن العلاقات الخارجية للمملكة العربية السعودية صداقة وسلام ) في قاعة الملك سعود بالجامعة .
وفي كلمة حول هذه الندوة قال فضيلة مدير الجامعة المكلف أ.د. إبراهيم بن علي العبيد: إن العلاقة السعودية الأفريقية تشهد منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود _طيب الله ثراه_ وحتى الآن نمواً مطردًا تفرضه اعتبارات كون المملكة دولة محورية إسلاميًا وعربيًا وعالميًا ، وتوجهها مجموعة من المبادئ والقيم والمثل العليا التي تستمدها من دينها الإسلامي الحنيف ومن أصالتها العربية كما أولت المملكة لعلاقاتها الخارجية مع دول وشعوب القارة الإفريقية أهمية بالغة يفرضها حسن الجوار ووحدة الدين واللغة والمصير والمصالح المشتركة.
وأضاف فضيلته: إن هذه الندوة تسعى إلى تحقيق عدة أهداف منها: استشراف جهود المملكة في خدمة القضايا الإفريقية وسبل تعزيزها ، وإبراز الدور الريادي للمملكة العربية السعودية في القارة الأفريقية ، والوقوف على أبعاد ومحددات الدبلوماسية السعودية في نطاق علاقتها الإفريقية ورصد تطور العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية ودول القارة الأفريقية والوقوف على سبل تعزيز أواصر العلاقات السعودية الأفريقية .
وبيّن فضيلته أن محاور الندوة ستكون مقسمة على محورين: الرصد التاريخي للعلاقات السعودية الأفريقية وأبعاد وأهداف العلاقات السعودية الأفريقية.
وشكر فضيلته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز _حفظه الله_ على دعمه للتعليم عموما وللجامعة الإسلامية خصوصا ولولي عهده الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز ولولي ولي عهده النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ولزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف _حفظهم الله جميعاً_ والشكر موصول لأمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان آل سعود ولوزير التعليم معالي الدكتور عزام الدخيل على دعمهم للجامعة.
الجدير بالذكر أن الجامعة تحظى بعدد كبير من الطلاب الذي يلتحقون بالدراسة فيها سنوياً من مختلف دول القارة الأفريقية.
وفي كلمة حول هذه الندوة قال فضيلة مدير الجامعة المكلف أ.د. إبراهيم بن علي العبيد: إن العلاقة السعودية الأفريقية تشهد منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود _طيب الله ثراه_ وحتى الآن نمواً مطردًا تفرضه اعتبارات كون المملكة دولة محورية إسلاميًا وعربيًا وعالميًا ، وتوجهها مجموعة من المبادئ والقيم والمثل العليا التي تستمدها من دينها الإسلامي الحنيف ومن أصالتها العربية كما أولت المملكة لعلاقاتها الخارجية مع دول وشعوب القارة الإفريقية أهمية بالغة يفرضها حسن الجوار ووحدة الدين واللغة والمصير والمصالح المشتركة.
وأضاف فضيلته: إن هذه الندوة تسعى إلى تحقيق عدة أهداف منها: استشراف جهود المملكة في خدمة القضايا الإفريقية وسبل تعزيزها ، وإبراز الدور الريادي للمملكة العربية السعودية في القارة الأفريقية ، والوقوف على أبعاد ومحددات الدبلوماسية السعودية في نطاق علاقتها الإفريقية ورصد تطور العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية ودول القارة الأفريقية والوقوف على سبل تعزيز أواصر العلاقات السعودية الأفريقية .
وبيّن فضيلته أن محاور الندوة ستكون مقسمة على محورين: الرصد التاريخي للعلاقات السعودية الأفريقية وأبعاد وأهداف العلاقات السعودية الأفريقية.
وشكر فضيلته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز _حفظه الله_ على دعمه للتعليم عموما وللجامعة الإسلامية خصوصا ولولي عهده الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز ولولي ولي عهده النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ولزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف _حفظهم الله جميعاً_ والشكر موصول لأمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان آل سعود ولوزير التعليم معالي الدكتور عزام الدخيل على دعمهم للجامعة.
الجدير بالذكر أن الجامعة تحظى بعدد كبير من الطلاب الذي يلتحقون بالدراسة فيها سنوياً من مختلف دول القارة الأفريقية.