بحضور 850 ممارس صحي و مشاركة خليجية و إقليمية واسعة
المؤتمر الدولي الأول لـ « طب الطوارئ» بالمدينة المنورة يختتم فعالياته
صوت المدينة – محمد العطاس -
اختتمت فعاليات المؤتمر الدولي الأول لـطب الطوارئ بالمدينة المنورة بوضع مفاهيم علمية لتعريف طلاب وطالبات كليات الطب و حديثي التخرج بتخصص طب الطوارئ و أهميته في المستشفيات بالإضافة إلى تفعيل ورش العمل للممارسين الصحيين في أقسام الطوارئ من خلال عقد المؤتمر بصفة سنوية و توسيع المشاركات الخارجية في اللقاءات العلمية و البحثية لتصحيح المفاهيم الطبية للممارسين الصحيين على مستوى المملكة و دفع عجلة ممارسة الطب المبنية على البراهين العلمية.
ودعا المؤتمر الذي احتضنته المدينة المنورة، جميع الممارسين الصحيين إلى الاستفادة من الأبحاث والتجارب العالمية في تخصص طب الطوارئ و تفعيل العمل البحثي لرفع مستوى الرعاية الصحية من خلال تقديم الخدمة المثالية داخل أقسام الطوارئ لمراجعي المستشفيات العامة ، مشددين على ضرورة تعزيز و إبراز دور المدينة المنورة الرائد في المجال العلمي و تخصص طب الطوارئ خصوصاً و أن المدينة المنورة تستقبل الآلاف من الزوار و المعتمرين على مدار العام ، لافتين إلى دور المؤتمر على الاعتراف ببرنامج الزمالة السعودية لتدريب الأطباء بمنطقة المدينة بالتعاون مع اللجنة العلمية لطب الطوارئ في الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ، و ثمن المشاركون والمشاركات عبر التوصيات النهائية للمؤتمر دعم ورعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة للفعاليات التي ترفع مستوى الكادر الطبي في المدينة المنورة .
وشهدت فعاليات المؤتمر حضور 850 ممارس صحي من مقدمي الخدمات الصحية على كافة مستوياتهم و طلاب التخصصات الصحية بمشاركة خليجية و إقليمية واسعة وجرى استعراض العديد من المستجدات في تخصص طب الطوارئ على مدار ثلاثة أيام استعرض من خلالها أحدث التوصيات العلمية في تشخيص و علاج الحالات الطارئة و رافق المؤتمر معرض لأحدث التقنيات العلاجية و المساعدة في تخصص الطوارئ إلى جانب عقد 12 جلسة عملية طرح من خلالها المشاركون على مستوى دول الخليج و تركيا أكثر من 24 ورقة عملية و بحثية لتعزيز مفاهيم تخصص طب الطوارئ .
اختتمت فعاليات المؤتمر الدولي الأول لـطب الطوارئ بالمدينة المنورة بوضع مفاهيم علمية لتعريف طلاب وطالبات كليات الطب و حديثي التخرج بتخصص طب الطوارئ و أهميته في المستشفيات بالإضافة إلى تفعيل ورش العمل للممارسين الصحيين في أقسام الطوارئ من خلال عقد المؤتمر بصفة سنوية و توسيع المشاركات الخارجية في اللقاءات العلمية و البحثية لتصحيح المفاهيم الطبية للممارسين الصحيين على مستوى المملكة و دفع عجلة ممارسة الطب المبنية على البراهين العلمية.
ودعا المؤتمر الذي احتضنته المدينة المنورة، جميع الممارسين الصحيين إلى الاستفادة من الأبحاث والتجارب العالمية في تخصص طب الطوارئ و تفعيل العمل البحثي لرفع مستوى الرعاية الصحية من خلال تقديم الخدمة المثالية داخل أقسام الطوارئ لمراجعي المستشفيات العامة ، مشددين على ضرورة تعزيز و إبراز دور المدينة المنورة الرائد في المجال العلمي و تخصص طب الطوارئ خصوصاً و أن المدينة المنورة تستقبل الآلاف من الزوار و المعتمرين على مدار العام ، لافتين إلى دور المؤتمر على الاعتراف ببرنامج الزمالة السعودية لتدريب الأطباء بمنطقة المدينة بالتعاون مع اللجنة العلمية لطب الطوارئ في الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ، و ثمن المشاركون والمشاركات عبر التوصيات النهائية للمؤتمر دعم ورعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة للفعاليات التي ترفع مستوى الكادر الطبي في المدينة المنورة .
وشهدت فعاليات المؤتمر حضور 850 ممارس صحي من مقدمي الخدمات الصحية على كافة مستوياتهم و طلاب التخصصات الصحية بمشاركة خليجية و إقليمية واسعة وجرى استعراض العديد من المستجدات في تخصص طب الطوارئ على مدار ثلاثة أيام استعرض من خلالها أحدث التوصيات العلمية في تشخيص و علاج الحالات الطارئة و رافق المؤتمر معرض لأحدث التقنيات العلاجية و المساعدة في تخصص الطوارئ إلى جانب عقد 12 جلسة عملية طرح من خلالها المشاركون على مستوى دول الخليج و تركيا أكثر من 24 ورقة عملية و بحثية لتعزيز مفاهيم تخصص طب الطوارئ .