اعتمادها سنوياً وتوسيع نطاقها
جائزة (الأداء الحكومي المتميز) بالمدينة المنورة تسعى لرفع مستوى الخدمات وخلق روح التنافس
بواسطة العطاس
04-23-2015 09:27 صباحاً
533 زيارات
صوت المدينة - محمد العطاس
أكد وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة المساعد للشؤون التنموية المشرف العام على جائزة الأداء الحكومي المتميز الاستاذ وهيب السهلي أن الجائزة التي أطلقها الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير المنطقة ، تعد إحدى مبادرات سموه الهادفة إلى تحسين بيئة العمل في الجهات الحكومية ، ورفع مستوى الخدمات في المنطقة .
وكشف خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته اللجنة الاشرافية لجائزة الأداء الحكومي المتميز أول من أمس، الخطوط المتبعة للجائزة وإعلان موعد حفلها الختامي وآخر تطورات سير العمل والاستعدادات، بحضور أعضاء اللجنة الإشرافية للجائزة ومشاركة مسؤولي مكاتب الصحف المحلية الورقية والإلكترونية والجهات الإعلامية المختلفة.
و أعلن المشرف العام على جائزة الأداء الحكومي المتميز موعد حفل الجائزة الختامي في نسختها الثانية والذي تقرر اقامته يوم 19- مايو المقبل ، بقاعة المؤتمرات والاحتفالات بجامعة طيبة ، و شكر جميع اللجان العاملة بالجائزة على جهودهم في الإعداد والتحضير لإظهار حفلها الختامي بما يتناسب مع أهميتها و قيمتها.
و أطلع المشرف العام للجائزة الإعلاميين على مراحل التقييم بالجائزة وجهود فرق العمل ومتابعات وزيارات اللجنة الاستشارية والتي بدأت اعمالها منذ اغسطس 2014 ، وأضاف أن تطبيق وسائل القياس خلال فترة التقويم يتم وفق آليات مقننة في قياس الأداء للأجهزة الحكومية وضمن معايير عالية ، مشيرا إلى تأهل 6 جهات حكومية للمرحلة النهائية من التقييم في كل محور من محاور الجائزة ، في الوقت الذي تواصل فيه الفرق الميدانية اعمالها في تنفيذ الزيارات الغير معلنة للجهات الحكومية المستهدفة تحقيقا لمؤشرات أكثر دقة لفرص التنافس الشريف بين الجهات المستهدفة.
وأكد أن التطوير الذي واكب الجائزة في نسختها الثانية جاء من خلال إعلان الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة اعتماد الجائزة كجائزة سنوية وتوسيع نطاقها ، اضافة إلى تخصيص جائزة للأداء المتميز لمتابعة المشاريع ، وتحدث عن قيمة و اهمية تلك الاضافة كونها تسهم في ايجاد صيغ محفزة لتنفيذ المشاريع المعتمدة خلال السنة المالية المعتمدة على أن يتم تقويم هذا المحور عبر برنامج الرقابة الالكترونية على المشاريع (اداء) والذي يمكن من متابعة المشاريع الكترونيا ومدى الإنجاز ويتيح الفرصة للجميع من مستهدف ومتابع ومهتم للإطلاع وإبداء الملاحظات.
ولفت السهلي الى ان الجهات المستهدفة كانت العام الماضي (104) جهة حصلت (11) جهة منها على شهادة الجودة منوها بالقفزات التطويرية للعديد من الجهات الحكومية والمواكبة للجائزة في نسختها الثانية، في حين قفز هذا الرقم الموسم الجاري إلى (165) جهة حصلت (30) جهة منها على شهادة الجودة من الجهات الحكومية اضافة إلى ما تحقق من فائدة إيجابية لجميع الجهات الحكومية من مؤشرات تقارير العام الماضي الأمر الذي أثمر تقدم وتميز في سلوكيات الموظفين وتحسن في تقديم اقصى درجات الخدمة للمستفيدين ومعرفة مواطن القوة والضعف والأخذ بالتوصيات للارتقاء بمستوى الاداء .
وكشف المشرف العام على الجائزة عن التغير والإضافة التي ستطرأ على جائزة الأداء الحكومي المتميز في نسختها الثانية هذا العام ومن ذلك أنه سيتم ايضاح اسباب الفوز للجهات الفائزة كما سيعلن عن الجهات العشر اللي تأهلت للأدوار النهائية كما سيتم يتم الاعلان على المراتب الثالث والثاني والأول إضافة إلى أن التدريب الخارجي كان في نسخة العام الماضي في دبي فقط للأول وأبان أن التدريب الخارجي هذا العام سيشمل الفائزين بالمركز الاول والثاني والثالث في المانيا وللاطلاع على التجربة الالمانية في هذا المجال .
أكد وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة المساعد للشؤون التنموية المشرف العام على جائزة الأداء الحكومي المتميز الاستاذ وهيب السهلي أن الجائزة التي أطلقها الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير المنطقة ، تعد إحدى مبادرات سموه الهادفة إلى تحسين بيئة العمل في الجهات الحكومية ، ورفع مستوى الخدمات في المنطقة .
وكشف خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته اللجنة الاشرافية لجائزة الأداء الحكومي المتميز أول من أمس، الخطوط المتبعة للجائزة وإعلان موعد حفلها الختامي وآخر تطورات سير العمل والاستعدادات، بحضور أعضاء اللجنة الإشرافية للجائزة ومشاركة مسؤولي مكاتب الصحف المحلية الورقية والإلكترونية والجهات الإعلامية المختلفة.
و أعلن المشرف العام على جائزة الأداء الحكومي المتميز موعد حفل الجائزة الختامي في نسختها الثانية والذي تقرر اقامته يوم 19- مايو المقبل ، بقاعة المؤتمرات والاحتفالات بجامعة طيبة ، و شكر جميع اللجان العاملة بالجائزة على جهودهم في الإعداد والتحضير لإظهار حفلها الختامي بما يتناسب مع أهميتها و قيمتها.
و أطلع المشرف العام للجائزة الإعلاميين على مراحل التقييم بالجائزة وجهود فرق العمل ومتابعات وزيارات اللجنة الاستشارية والتي بدأت اعمالها منذ اغسطس 2014 ، وأضاف أن تطبيق وسائل القياس خلال فترة التقويم يتم وفق آليات مقننة في قياس الأداء للأجهزة الحكومية وضمن معايير عالية ، مشيرا إلى تأهل 6 جهات حكومية للمرحلة النهائية من التقييم في كل محور من محاور الجائزة ، في الوقت الذي تواصل فيه الفرق الميدانية اعمالها في تنفيذ الزيارات الغير معلنة للجهات الحكومية المستهدفة تحقيقا لمؤشرات أكثر دقة لفرص التنافس الشريف بين الجهات المستهدفة.
وأكد أن التطوير الذي واكب الجائزة في نسختها الثانية جاء من خلال إعلان الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة اعتماد الجائزة كجائزة سنوية وتوسيع نطاقها ، اضافة إلى تخصيص جائزة للأداء المتميز لمتابعة المشاريع ، وتحدث عن قيمة و اهمية تلك الاضافة كونها تسهم في ايجاد صيغ محفزة لتنفيذ المشاريع المعتمدة خلال السنة المالية المعتمدة على أن يتم تقويم هذا المحور عبر برنامج الرقابة الالكترونية على المشاريع (اداء) والذي يمكن من متابعة المشاريع الكترونيا ومدى الإنجاز ويتيح الفرصة للجميع من مستهدف ومتابع ومهتم للإطلاع وإبداء الملاحظات.
ولفت السهلي الى ان الجهات المستهدفة كانت العام الماضي (104) جهة حصلت (11) جهة منها على شهادة الجودة منوها بالقفزات التطويرية للعديد من الجهات الحكومية والمواكبة للجائزة في نسختها الثانية، في حين قفز هذا الرقم الموسم الجاري إلى (165) جهة حصلت (30) جهة منها على شهادة الجودة من الجهات الحكومية اضافة إلى ما تحقق من فائدة إيجابية لجميع الجهات الحكومية من مؤشرات تقارير العام الماضي الأمر الذي أثمر تقدم وتميز في سلوكيات الموظفين وتحسن في تقديم اقصى درجات الخدمة للمستفيدين ومعرفة مواطن القوة والضعف والأخذ بالتوصيات للارتقاء بمستوى الاداء .
وكشف المشرف العام على الجائزة عن التغير والإضافة التي ستطرأ على جائزة الأداء الحكومي المتميز في نسختها الثانية هذا العام ومن ذلك أنه سيتم ايضاح اسباب الفوز للجهات الفائزة كما سيعلن عن الجهات العشر اللي تأهلت للأدوار النهائية كما سيتم يتم الاعلان على المراتب الثالث والثاني والأول إضافة إلى أن التدريب الخارجي كان في نسخة العام الماضي في دبي فقط للأول وأبان أن التدريب الخارجي هذا العام سيشمل الفائزين بالمركز الاول والثاني والثالث في المانيا وللاطلاع على التجربة الالمانية في هذا المجال .
