الجامعة الإسلامية تكرم المشاركين في "مهرجان الشعوب" ورعاة " معرض الكتاب"
كرّم فضيلة مدير الجامعة الإسلامية المكلف الأستاذ الدكتور إبراهيم بن علي العبيد سفراء وقناصل الدول الإسلامية المشاركة في مهرجان الثقافات والشعوب الذي نظمته عمادة شؤون الطلاب، كما كرّم فضيلته الرعاة والداعمين لمعرض الكتاب والمعلومات في دورته ال ثانية والثلاثين الذي نظمته عمادة شؤون المكتبات
وأوضح فضيلته في كلمته التي ألقاها بهذه المناسبة أنه تم استقطاب كوكبة كبيرة من المشاركين في معرض الكتاب والمعلومات ، حيث تكررت نجاحات هذا المعرض على مدى اثنين وثلاثين عاماً ، ولا سيما أن دور الجامعات هو البناء المعرفي .
وأضاف : إن مهرجان الثقافات والشعوب جهد طلابي مهم ويشهد تطوراً مهماً باستضافة عدد من سفراء الدول المشاركة الذين سعدنا بحضورهم للمرة الأولى هذا العام .
كما رفع فضيلته شكر وتقدير الجامعة ومنسوبيها لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء، ولسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نليف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية على ما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله من رعاية واهتمام بالجامعة الإسلامية، كما قدم فضيلته الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على دعمه ورعايته للجامعة ومناشطها، والتي تحظى أيضاً بمتابعة ورعاية معالي وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيل ، والشكر موصول جميع المنظمين لهاتين الفعالتين من داعمين ومشاركين داخل الجامعة وخارجها.
من جهته قال عميد شؤون المكتبات الدكتور عبدالله بن مساعد الزهراني : إن معرض الكتاب والمعلومات قد مضى على انطلاقته 32 عاماً مما يعني أن له مسيرة مباركة في خدمة العلم والمعرفة ، وهو من أبرز فعاليات الجامعة التي يمثل طلاب المنح فيها النسبة العظمى ليفيدوا منه ويعودوا إلى بلدانهم لخدمة أوطانهم ومجتمعاتهم بالعلم والمعرفة في شتى المجالات.
وأضاف الزهراني : إن المعرض يقع على مساحة قدرها 5000 متر مربع ، ويشتمل على 100 جناح غطيت بالكامل حيث تم تسجيل الدور والجهات الراغبة بالمشاركة عن طريق الموقع الإلكتروني للجامعة، ويتضمن المعرض عدداً من الفعاليات الثقافية المصاحبة التي تهدف إلى نشر الوعي بأهمية القراءة والكتاب .
وأوضح فضيلته في كلمته التي ألقاها بهذه المناسبة أنه تم استقطاب كوكبة كبيرة من المشاركين في معرض الكتاب والمعلومات ، حيث تكررت نجاحات هذا المعرض على مدى اثنين وثلاثين عاماً ، ولا سيما أن دور الجامعات هو البناء المعرفي .
وأضاف : إن مهرجان الثقافات والشعوب جهد طلابي مهم ويشهد تطوراً مهماً باستضافة عدد من سفراء الدول المشاركة الذين سعدنا بحضورهم للمرة الأولى هذا العام .
كما رفع فضيلته شكر وتقدير الجامعة ومنسوبيها لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء، ولسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نليف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية على ما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله من رعاية واهتمام بالجامعة الإسلامية، كما قدم فضيلته الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على دعمه ورعايته للجامعة ومناشطها، والتي تحظى أيضاً بمتابعة ورعاية معالي وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيل ، والشكر موصول جميع المنظمين لهاتين الفعالتين من داعمين ومشاركين داخل الجامعة وخارجها.
من جهته قال عميد شؤون المكتبات الدكتور عبدالله بن مساعد الزهراني : إن معرض الكتاب والمعلومات قد مضى على انطلاقته 32 عاماً مما يعني أن له مسيرة مباركة في خدمة العلم والمعرفة ، وهو من أبرز فعاليات الجامعة التي يمثل طلاب المنح فيها النسبة العظمى ليفيدوا منه ويعودوا إلى بلدانهم لخدمة أوطانهم ومجتمعاتهم بالعلم والمعرفة في شتى المجالات.
وأضاف الزهراني : إن المعرض يقع على مساحة قدرها 5000 متر مربع ، ويشتمل على 100 جناح غطيت بالكامل حيث تم تسجيل الدور والجهات الراغبة بالمشاركة عن طريق الموقع الإلكتروني للجامعة، ويتضمن المعرض عدداً من الفعاليات الثقافية المصاحبة التي تهدف إلى نشر الوعي بأهمية القراءة والكتاب .