الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي وفريق من الخبراء الدوليين يختتمون زيارتهم الميدانية لجامعة طيبة
ابتهال الطيب -
اختتمت الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي وفريق من الخبراء الدوليين الخميس الماضي زيارتهم الميدانية التي تهدف إلى مراجعة جامعة طيبة والتحقق من مدى جاهزيتها للحصول على الاعتماد المؤسسي، لاستكمال مشروع التقويم التطويري المؤسسي للجامعة من قبل الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي بعرض لرئيس فريق المراجعين البروفيسور بدر ابو العلا قدم خلاله النتائج الاولية للزيارة بحضور معالي مدير الجامعة ووكلائها ومنسوبيها وقامت اللجنة على مدى اسبوع بالتأكد من استيفاء الجامعة لمعايير متطلبات الاعتماد الاكاديمي الإحدى عشر والتي تشمل الرسالة والغايات والأهداف والسلطات والإدارة وإدارة ضمان الجودة والتعليم والتعلم وإدارة شؤون الطلبة والخدمات المساندة ومصادر التعلم والمرافق والتجهيزات والتخطيط والادارة المالية وعمليات التوظيف والبحث العلمي وعلاقة المؤسسة التعلمية بالمجتمع حيث سيتم إرسال تقرير مفصل لمعالي مدير الجامعة خلال أسبوعين لأهم التوصيات التي يتوجب على الجامعة تنفيذها خلال ستة أشهر للحصول على الإعتماد المؤسسي .
وتكون الفريق الذي بدأ المراجعة من يوم الأحد 17 جمادى الأولى 1436هـ من ثمانية خبراء عالميين من الرجال والنساء، يرأسهم رئيس هيئة الاعتماد في دولة الإمارات وبعضوية كل من الرئيس التنفيذي لهيئة الاعتماد في سلطنة عمان وخبراء من مصر وقبرص والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبريطانيا وألمانيا إضافة إلى الأمين العام المساعد للهيئة الوطنية الدكتور سعد بن سعيد الزهراني والمستشار المتفرغ في الهيئة الدكتورة حنان بنت عبد العزيز العليان ، واجتمعت اللجنة بعدد 285 من منسوبي ومنسوبات الجامعة من الهيئة الإدارية والأكاديمية شملت الإدارة العليا للجامعة و عمداء ووكلاء الكليات والعمادات المساندة وكذلك عدد كبير من مشرفي ونواب ونائبات المراكز وكذلك عينة من طلاب وطالبات مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا وكذلك عينة من جهات التوظيف في القطاعين الحكومي والخاص كما قام الفريق بزيارة مباني الجامعة للبنين والبنات وكليات الجامعة في ينبع وذلك للخروج بالتوصيات النهائية للجامعة .
من جهته قال عميد الجودة بجامعة طيبة الدكتور نواف السراني أن العمادة قامت بتنفيذ مشروع التقويم التطويري العام الماضي وسلمته للهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي، التي باشرت العمل على استكمال المشروع حيث قام فريق من مراقبي الهيئة بزيارة الجامعة حيث قدم الجميع لهم كافة التسهيلات بتوجيهات من معالي مدير الجامعة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع الذي أكد أن زيارة الهيئة فرصة لمعرفة نقاط التحسين لجميع ممارساتنا وستساعدنا على معرفة المحاور التي تحتاج الي تحسين وتطوير.
وأوضح الدكتور السراني أن عمادة الجودة تعمل بشكل مستمر لتحقيق الجودة في جميع وحدات الجامعة بما يحقق أداء الجامعة لرسالتها وأهدافها الاستراتيجية على أكمل وجه من خلال نشر ودعم وتطبيق مفاهيم الجودة وفق رؤيتها ببناء نظام متكامل للجودة بمواصفات عالمية يعكس تبنى كليات ووحدات الجامعة مبادئ وتطبيقات الجودة، يماثل المعمول به في الجامعات الرائدة في هذا المجال محلياً وإقليمياً وعالمياً كما تعمل العمادة على نشر ثقافة الجودة في الجامعة وجعلها خيار أساسي للتحسين والتطوير وعمل على دعم وتبني تطبيقات الجودة في جميع وحدات الجامعات وتشجيع ودعم حصول وحدات الجامعة على شهادات الجودة من خلال تأهيلها للحصول على الاعتماد في النواحي الإدارية والتنظيمية كما تعمل وبشكل متوازي على تأهيل الجامعة وبرامجها للحصول على الاعتماد المؤسسي والبرامجي، والتنسيق مع الهيئات والجهات المانحة محلياً ودولياً.
اختتمت الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي وفريق من الخبراء الدوليين الخميس الماضي زيارتهم الميدانية التي تهدف إلى مراجعة جامعة طيبة والتحقق من مدى جاهزيتها للحصول على الاعتماد المؤسسي، لاستكمال مشروع التقويم التطويري المؤسسي للجامعة من قبل الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي بعرض لرئيس فريق المراجعين البروفيسور بدر ابو العلا قدم خلاله النتائج الاولية للزيارة بحضور معالي مدير الجامعة ووكلائها ومنسوبيها وقامت اللجنة على مدى اسبوع بالتأكد من استيفاء الجامعة لمعايير متطلبات الاعتماد الاكاديمي الإحدى عشر والتي تشمل الرسالة والغايات والأهداف والسلطات والإدارة وإدارة ضمان الجودة والتعليم والتعلم وإدارة شؤون الطلبة والخدمات المساندة ومصادر التعلم والمرافق والتجهيزات والتخطيط والادارة المالية وعمليات التوظيف والبحث العلمي وعلاقة المؤسسة التعلمية بالمجتمع حيث سيتم إرسال تقرير مفصل لمعالي مدير الجامعة خلال أسبوعين لأهم التوصيات التي يتوجب على الجامعة تنفيذها خلال ستة أشهر للحصول على الإعتماد المؤسسي .
وتكون الفريق الذي بدأ المراجعة من يوم الأحد 17 جمادى الأولى 1436هـ من ثمانية خبراء عالميين من الرجال والنساء، يرأسهم رئيس هيئة الاعتماد في دولة الإمارات وبعضوية كل من الرئيس التنفيذي لهيئة الاعتماد في سلطنة عمان وخبراء من مصر وقبرص والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبريطانيا وألمانيا إضافة إلى الأمين العام المساعد للهيئة الوطنية الدكتور سعد بن سعيد الزهراني والمستشار المتفرغ في الهيئة الدكتورة حنان بنت عبد العزيز العليان ، واجتمعت اللجنة بعدد 285 من منسوبي ومنسوبات الجامعة من الهيئة الإدارية والأكاديمية شملت الإدارة العليا للجامعة و عمداء ووكلاء الكليات والعمادات المساندة وكذلك عدد كبير من مشرفي ونواب ونائبات المراكز وكذلك عينة من طلاب وطالبات مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا وكذلك عينة من جهات التوظيف في القطاعين الحكومي والخاص كما قام الفريق بزيارة مباني الجامعة للبنين والبنات وكليات الجامعة في ينبع وذلك للخروج بالتوصيات النهائية للجامعة .
من جهته قال عميد الجودة بجامعة طيبة الدكتور نواف السراني أن العمادة قامت بتنفيذ مشروع التقويم التطويري العام الماضي وسلمته للهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي، التي باشرت العمل على استكمال المشروع حيث قام فريق من مراقبي الهيئة بزيارة الجامعة حيث قدم الجميع لهم كافة التسهيلات بتوجيهات من معالي مدير الجامعة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع الذي أكد أن زيارة الهيئة فرصة لمعرفة نقاط التحسين لجميع ممارساتنا وستساعدنا على معرفة المحاور التي تحتاج الي تحسين وتطوير.
وأوضح الدكتور السراني أن عمادة الجودة تعمل بشكل مستمر لتحقيق الجودة في جميع وحدات الجامعة بما يحقق أداء الجامعة لرسالتها وأهدافها الاستراتيجية على أكمل وجه من خلال نشر ودعم وتطبيق مفاهيم الجودة وفق رؤيتها ببناء نظام متكامل للجودة بمواصفات عالمية يعكس تبنى كليات ووحدات الجامعة مبادئ وتطبيقات الجودة، يماثل المعمول به في الجامعات الرائدة في هذا المجال محلياً وإقليمياً وعالمياً كما تعمل العمادة على نشر ثقافة الجودة في الجامعة وجعلها خيار أساسي للتحسين والتطوير وعمل على دعم وتبني تطبيقات الجودة في جميع وحدات الجامعات وتشجيع ودعم حصول وحدات الجامعة على شهادات الجودة من خلال تأهيلها للحصول على الاعتماد في النواحي الإدارية والتنظيمية كما تعمل وبشكل متوازي على تأهيل الجامعة وبرامجها للحصول على الاعتماد المؤسسي والبرامجي، والتنسيق مع الهيئات والجهات المانحة محلياً ودولياً.