صدور كتاب "المدينة المنورة .. تاريخ ومعالم" بنسختيه الفرنسية والتركية
أصدر مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة مؤخراً, كتاب "المدينة المنورة .. تاريخ ومعالم" بنسختيه الفرنسية والتركية, لينظم إلى جانب النسخة الإنجليزية، والإندونيسية والأردية وقبل ذلك العربية التي أصدرها المركز في وقت مبكر.
ويتضمن الكتاب الصادر بالنسختين الجديدتين عدداً من الصور والخرائط للمسجد النبوي ومشاريع التوسعة، وعدد من المعالم التاريخية, فيما يطوف الكتاب الذي يقع في 155 صفحة، بالقارئ في رحاب المدينة المنورة بالكلمة والصورة، ويمر به بشكل موجز عبر عدد من العصور التاريخية التي شهدتها المدينة المنورة، إلى جانب عرض لتاريخ نشأتها، ونقل أقوال المؤرخين في ذلك ثم يعرض العهد النبوي والراشدي مروراً بالعهد الأموي والعباسي والمملوكي ثم العهد العثماني إلى وقتنا المعاصر الذي يمثل العهد السعودي الزاهر الذي نمت فيه المدينة المنورة وتوسعت بشكل لافت وكبير.
ويتناول الكتاب الذي أشرف على مادته العلمية المركز عدداً من الأماكن المأثورة منها المسجد النبوي ومسجد قباء والبقيع وشهداء أحد، متحدثاً عن تاريخ عمارة المسجد النبوي منذ أن وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة مهاجراً من مكة وأسس المسجد النبوي في المكان الذي بركت فيه ناقته، حيث كان المسجد في بدايته مربع الشكل تقريباً, مستكشفاً جوانب الحياة الإيمانية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والعمرانية فيها، في حين يرسم الكتاب صورة للمدينة في ماضيها وحاضرها، كما يدعم النصوص بصور تكشف عن جوانب من تطورها الحضاري.
يذكر أن مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة يمثل وقف خيري، يعنى بتراث المدينة المنورة الحضاري، من حيث جمعه من مختلف اللغات، وتحقيق المخطوط منه، إضافة إلى نشر البحوث والدراسات عن المدينة المنورة.
ويتضمن الكتاب الصادر بالنسختين الجديدتين عدداً من الصور والخرائط للمسجد النبوي ومشاريع التوسعة، وعدد من المعالم التاريخية, فيما يطوف الكتاب الذي يقع في 155 صفحة، بالقارئ في رحاب المدينة المنورة بالكلمة والصورة، ويمر به بشكل موجز عبر عدد من العصور التاريخية التي شهدتها المدينة المنورة، إلى جانب عرض لتاريخ نشأتها، ونقل أقوال المؤرخين في ذلك ثم يعرض العهد النبوي والراشدي مروراً بالعهد الأموي والعباسي والمملوكي ثم العهد العثماني إلى وقتنا المعاصر الذي يمثل العهد السعودي الزاهر الذي نمت فيه المدينة المنورة وتوسعت بشكل لافت وكبير.
ويتناول الكتاب الذي أشرف على مادته العلمية المركز عدداً من الأماكن المأثورة منها المسجد النبوي ومسجد قباء والبقيع وشهداء أحد، متحدثاً عن تاريخ عمارة المسجد النبوي منذ أن وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة مهاجراً من مكة وأسس المسجد النبوي في المكان الذي بركت فيه ناقته، حيث كان المسجد في بدايته مربع الشكل تقريباً, مستكشفاً جوانب الحياة الإيمانية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والعمرانية فيها، في حين يرسم الكتاب صورة للمدينة في ماضيها وحاضرها، كما يدعم النصوص بصور تكشف عن جوانب من تطورها الحضاري.
يذكر أن مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة يمثل وقف خيري، يعنى بتراث المدينة المنورة الحضاري، من حيث جمعه من مختلف اللغات، وتحقيق المخطوط منه، إضافة إلى نشر البحوث والدراسات عن المدينة المنورة.