جمعية واعي في عامها الخامس
خمس سنوات من العطاء المستمر والمتجدد في جمعية التوعية والتأهيل الاجتماعي (واعي)بالمدينة المنورة التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية،وبناء الجهد المستقبلي على النقد البناء من مستفيديها جعل باقة برامجها في السنة الأخيرة تتميز عن السنوات السابقة في الفئة المستهدفة وتنوعها وأعدادها في فترة زمنية قصيرة،فقد اختتمت الجمعية(واعي)عامها الميلادي المنصرم في أشهره الأخيرة الثلاثة بباقة خصبة من الفعاليات والدورات والورش التوعوية والثقافية والاجتماعية،تنوعت هذه الباقة بأكثر من أربع ورش ودورات تدريبية ضمن برنامج الطفل الواعي،وتنوعت أيضا فئات المستفيدات بين 600 مربية (أم)و 1000 فتاة و 200 طفل استفادوا في مجال التوعية الوقائية لمرحلة الطفولة والتغذية بأساليب حماية النفس من العوارض وسلبيات متغيرات العصر.
باقة العام المنصرم في ربعه الأخير أيضا تكللت بعديد من الدورات والورش التدريبية ضمن برنامج الفتاة الواعية ،واستفادة 3000 آلاف فتاة و100 من الأمهات هي بوادر إنجاز افتخرت بها البرنامج،وبرنامج الفتاة الواعية أتى في باقة البرامج التي تقدمها واعي انطلاقا من أهمية صقل شخصية الفتاة والتي تعتبر لبنة هامة و لا يمكن تجاهل تأثيرها سواء السلبي أو الإيجابي على إنتاجية المجتمع،وتوجيه الفتاة في مرحلة المراهقة وصقلها بالمهارات هو رؤية ورسالة البرنامج الذي يُحاول تحقيقها عبر دورات وبرامج مستمرة .
تميزُ عام 2014 عن الأعوام السابقة في جمعية التوعية والتأهيل الاجتماعي (واعي)أخذ ملامحه الواضحة في ترشح الجمعية للمرحلة النهائية في جائزة الملك خالد في فرع التميز للمنظمات الربحية،وهذا الترشيح ألقى المسؤولية الكبرى على الجمعية بمنسوبيها لتجويد العمل الأكثر وتطويره،وأعطى للجمعية توجها أكبر في تطوير كفاءات منسوبيها عن طريق دورات وبرامج تطويرية للكوادر البشرية.
ويعبر الدكتور محمد بن عمر شيخ رئيس مجلس إدارة الجمعية بمنطقة المدينة المنورة عن إنجاز الجمعية في العام الماضي:"نهتم بالنوع مع الكم ...نحاول التجديد والتطوير في الكيف...نرقب الأثر و نطبق مبدأ"قليل دائم خير من كثير منقطع...توحيد الجهود واستثمارها أنتج إنجازات العام المنصرم بتوفيق الله...ونتمنى الإنجاز المتقن النوعي والفريد في عامنا هذا".
باقة العام المنصرم في ربعه الأخير أيضا تكللت بعديد من الدورات والورش التدريبية ضمن برنامج الفتاة الواعية ،واستفادة 3000 آلاف فتاة و100 من الأمهات هي بوادر إنجاز افتخرت بها البرنامج،وبرنامج الفتاة الواعية أتى في باقة البرامج التي تقدمها واعي انطلاقا من أهمية صقل شخصية الفتاة والتي تعتبر لبنة هامة و لا يمكن تجاهل تأثيرها سواء السلبي أو الإيجابي على إنتاجية المجتمع،وتوجيه الفتاة في مرحلة المراهقة وصقلها بالمهارات هو رؤية ورسالة البرنامج الذي يُحاول تحقيقها عبر دورات وبرامج مستمرة .
تميزُ عام 2014 عن الأعوام السابقة في جمعية التوعية والتأهيل الاجتماعي (واعي)أخذ ملامحه الواضحة في ترشح الجمعية للمرحلة النهائية في جائزة الملك خالد في فرع التميز للمنظمات الربحية،وهذا الترشيح ألقى المسؤولية الكبرى على الجمعية بمنسوبيها لتجويد العمل الأكثر وتطويره،وأعطى للجمعية توجها أكبر في تطوير كفاءات منسوبيها عن طريق دورات وبرامج تطويرية للكوادر البشرية.
ويعبر الدكتور محمد بن عمر شيخ رئيس مجلس إدارة الجمعية بمنطقة المدينة المنورة عن إنجاز الجمعية في العام الماضي:"نهتم بالنوع مع الكم ...نحاول التجديد والتطوير في الكيف...نرقب الأثر و نطبق مبدأ"قليل دائم خير من كثير منقطع...توحيد الجهود واستثمارها أنتج إنجازات العام المنصرم بتوفيق الله...ونتمنى الإنجاز المتقن النوعي والفريد في عامنا هذا".