مدير شرطة منطقة المدينة المنورة يعزي ويبايع القيادة الرشيدة
رفع مدير عام شرطة منطقة المدينة المنورة اللواء عبدالهادي بن درهم الشهراني التعازي والمواساة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظهم الله -, وللأسرة المالكة الكريمة, والشعب السعودي النبيل, في وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله -, سائلاً المولى جلت قدرته أن يتغمد الفقيد الراحل بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنته.
وقال اللواء عبدالهادي الشهراني " لله ما أخذ, ولله ما أعطى, وله الحمد سبحانه الذي قال في محكم تنزيله ( كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ ), فقد أوجع قلوبنا فقدُ والدنا وقائد نهضة بلادنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - الذي اختاره الله إلى جواره بعد سنوات عمره التي قضاها في خدمة بلاده وشعبه, وخدمة قضايا أمته العربية والإسلامية, وقضايا الإنسانية العادلة, فاستحق لقب ملك الإنسانية"، منوهاً بالإنجازات التي حظيت بها بلادنا - بفضل من الله ثم بقيادته الرشيدة, مشيراً إلى الخطوات التي تحققت للبلاد في عهده الميمون - رحمه الله - في جميع المجالات الاجتماعية والاقتصادية والطبية والعلمية والحضارية في خدمة شعبه وبلاده, مضيفا أن دوره - رحمه الله - قد تجاوز المستوى الوطني إلى أصقاع العالم, سائلاً الله تعالى أن يجعل ما قدمه لأمته في موازين حسناته.
وأضاف أنه بقدر حزننا لهذا المصاب, فقد انتقلت أمانة مسؤولية قيادة بلادنا - بفضل الله - لرجل القيادة والإدارة المميزة, ورجل الدولة المحنك خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - الذي أخذ عن أخيه الملك عبدالله كل المناقب العظيمة, وهو من رجال القيادة في بلادنا الذين تولوا المسؤوليات الوطنية الكبرى منذ بواكير شبابه.
وأشاد بما تميز به - حفظه الله - من جدارة ونجاح ورؤية سديدة في جميع مواقع المسؤولية التي تولاها, حتى تسلمه قيادة البلاد وفق نظام الحكم الرشيد فيها, وبمبايعة من الشعب وتوفيق من الله، الذي اختاره لهذه المهمة الجليلة والمسؤولية العظيمة مؤازراً بساعديه الأمينين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود, ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء, وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز , ولي ولي العهد, النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظهم الله -.
وثمن اللواء الشهراني, التفاف الشعب السعودي الكريم حول القيادة ومسارعته في البيعة على مرأى من العالم أجمع, وسعادته في انتقال مقاليد القيادة بكل سلاسة واستقرار.
وقال اللواء عبدالهادي الشهراني " لله ما أخذ, ولله ما أعطى, وله الحمد سبحانه الذي قال في محكم تنزيله ( كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ ), فقد أوجع قلوبنا فقدُ والدنا وقائد نهضة بلادنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - الذي اختاره الله إلى جواره بعد سنوات عمره التي قضاها في خدمة بلاده وشعبه, وخدمة قضايا أمته العربية والإسلامية, وقضايا الإنسانية العادلة, فاستحق لقب ملك الإنسانية"، منوهاً بالإنجازات التي حظيت بها بلادنا - بفضل من الله ثم بقيادته الرشيدة, مشيراً إلى الخطوات التي تحققت للبلاد في عهده الميمون - رحمه الله - في جميع المجالات الاجتماعية والاقتصادية والطبية والعلمية والحضارية في خدمة شعبه وبلاده, مضيفا أن دوره - رحمه الله - قد تجاوز المستوى الوطني إلى أصقاع العالم, سائلاً الله تعالى أن يجعل ما قدمه لأمته في موازين حسناته.
وأضاف أنه بقدر حزننا لهذا المصاب, فقد انتقلت أمانة مسؤولية قيادة بلادنا - بفضل الله - لرجل القيادة والإدارة المميزة, ورجل الدولة المحنك خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - الذي أخذ عن أخيه الملك عبدالله كل المناقب العظيمة, وهو من رجال القيادة في بلادنا الذين تولوا المسؤوليات الوطنية الكبرى منذ بواكير شبابه.
وأشاد بما تميز به - حفظه الله - من جدارة ونجاح ورؤية سديدة في جميع مواقع المسؤولية التي تولاها, حتى تسلمه قيادة البلاد وفق نظام الحكم الرشيد فيها, وبمبايعة من الشعب وتوفيق من الله، الذي اختاره لهذه المهمة الجليلة والمسؤولية العظيمة مؤازراً بساعديه الأمينين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود, ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء, وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز , ولي ولي العهد, النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظهم الله -.
وثمن اللواء الشهراني, التفاف الشعب السعودي الكريم حول القيادة ومسارعته في البيعة على مرأى من العالم أجمع, وسعادته في انتقال مقاليد القيادة بكل سلاسة واستقرار.