مدير تعليم المدينة المنورة : فقد الوطن قائداً ورجلاً مخلصاً نذر نفسه لخدمة دينه ووطنه وشعبه
رفع مدير عام التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة ناصر بن عبدالله العبدالكريم, باسمه ونيابة عن جميع منسوبي ومنسوبات الإدارة العامة للتربة والتعليم بمنطقة المدينة المنورة, التعازي والمواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد وزير الداخلية - حفظهم الله -, وإلى الأسرة المالكة, وأبناء الفقيد, والشعب السعودي الكريم, في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود تغمده الله برحمته وأسكنه فسيح جناته .
ونوّه العبد الكريم في تصريح لوكالة الأنباء السعودية, بالسيرة العطرة ومسيرة الإنجازات التنموية والمشروعات العملاقة التي تحققت في عهد الملك الفقيد عبد الله بن عبد العزيز - رحمه الله -, التي تضمنت القفزات النوعية والجبارة والمتسارعة للتعليم العام والعالي على حد سواء, والزيادة الكبيرة في أعداد المدارس المنشأة للجنسين ,إضافة إلى التوسّع والزيادة في أعداد المبتعثين, إلى جانب أمره الكريم -رحمه الله - بتنفيذ عددٍ من المشروعات والإنجازات الضخمة وفي مقدمتها التوسعة الكبرى للحرمين الشريفين في المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة .
وقال : " إن الجميع يشاطر الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي في هذا المصاب الجلل، حيث فقد الوطن قائداً ورجلاً مخلصاً نذر نفسه لخدمة دينه ووطنه وشعبه ", مؤكداً أن الفقيد أحب وطنه وشعبه كل الحب, فبادله شعبه هذا الحب الكبير, وفتح الله قلوبهم على محبته, واصفاً الملك الفقيد - رحمه الله تعالى - بالأب الحنون والحاكم الصادق والقائد الناصح والملك الحكيم.
وأكد العبد الكريم, بيعته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, ولسمو ولي عهده الأمين, ولسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله -, سائلاً الله أن يديم على المملكة نعمة الأمن والأمان, وأن يحفظ ولاة أمرنا من كل سوء ومكروه .
ونوّه العبد الكريم في تصريح لوكالة الأنباء السعودية, بالسيرة العطرة ومسيرة الإنجازات التنموية والمشروعات العملاقة التي تحققت في عهد الملك الفقيد عبد الله بن عبد العزيز - رحمه الله -, التي تضمنت القفزات النوعية والجبارة والمتسارعة للتعليم العام والعالي على حد سواء, والزيادة الكبيرة في أعداد المدارس المنشأة للجنسين ,إضافة إلى التوسّع والزيادة في أعداد المبتعثين, إلى جانب أمره الكريم -رحمه الله - بتنفيذ عددٍ من المشروعات والإنجازات الضخمة وفي مقدمتها التوسعة الكبرى للحرمين الشريفين في المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة .
وقال : " إن الجميع يشاطر الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي في هذا المصاب الجلل، حيث فقد الوطن قائداً ورجلاً مخلصاً نذر نفسه لخدمة دينه ووطنه وشعبه ", مؤكداً أن الفقيد أحب وطنه وشعبه كل الحب, فبادله شعبه هذا الحب الكبير, وفتح الله قلوبهم على محبته, واصفاً الملك الفقيد - رحمه الله تعالى - بالأب الحنون والحاكم الصادق والقائد الناصح والملك الحكيم.
وأكد العبد الكريم, بيعته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, ولسمو ولي عهده الأمين, ولسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله -, سائلاً الله أن يديم على المملكة نعمة الأمن والأمان, وأن يحفظ ولاة أمرنا من كل سوء ومكروه .