الشيخ عبدالباري الثبيتي: إنجازات الملك عبدالله لا حصر لها
بواسطة بندر
01-25-2015 05:59 صباحاً
1960 زيارات
حاتم الرحيلي -
أعرب الأمين العام للجمعية الخيرية للخدمات الاجتماعية الشيخ عبدالباري الثبيتي عن حزنه الشديد برحيل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ رحمه الله ـ الرجل الذي كرّس وقته وماله وجهده في خدمة أمته .
وقال: إننا بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدرة نعزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ـ حفظهم الله ـ والأسرة المالكة والشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية ، سائلاً المولى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته .
وأوضح أن عهده - رحمه الله تعالى - شهد أضخم المشاريع والمنجزات وفي مقدمتها , توسعة الحرمين الشريفين التي لم يشهد التاريخ مثلها لتتهيأ لاستقبال الأعداد المتزايدة من ضيوف الرحمن حجاجاً ومعتمرين وزوار ، وليشهد التاريخ أن في عهده الزاهر فُتح المسجد النبوي لقاصديه على مدار الساعة ليهنئوا بالصلاة والزيارة للسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنين مطمئنين .
وأضاف " ستعجز الكلمات عن حصر انجازات الفقيد في مختلف المجالات مخلفاً من بعده شواهد للتاريخ والأجيال نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته وعظيم مغفرته وأن يجزيه عن أمة الإسلام والمسلمين خير الجزاء وأن يعوض شعبه ووطنه خيراً في خلفه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ليقود هذا الوطن المعطاء نحو مسيرة الخير والنماء في أمن وأمان تحفه رعاية الله وعنايته وحفظه.
أعرب الأمين العام للجمعية الخيرية للخدمات الاجتماعية الشيخ عبدالباري الثبيتي عن حزنه الشديد برحيل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ رحمه الله ـ الرجل الذي كرّس وقته وماله وجهده في خدمة أمته .
وقال: إننا بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدرة نعزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ـ حفظهم الله ـ والأسرة المالكة والشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية ، سائلاً المولى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته .
وأوضح أن عهده - رحمه الله تعالى - شهد أضخم المشاريع والمنجزات وفي مقدمتها , توسعة الحرمين الشريفين التي لم يشهد التاريخ مثلها لتتهيأ لاستقبال الأعداد المتزايدة من ضيوف الرحمن حجاجاً ومعتمرين وزوار ، وليشهد التاريخ أن في عهده الزاهر فُتح المسجد النبوي لقاصديه على مدار الساعة ليهنئوا بالصلاة والزيارة للسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنين مطمئنين .
وأضاف " ستعجز الكلمات عن حصر انجازات الفقيد في مختلف المجالات مخلفاً من بعده شواهد للتاريخ والأجيال نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته وعظيم مغفرته وأن يجزيه عن أمة الإسلام والمسلمين خير الجزاء وأن يعوض شعبه ووطنه خيراً في خلفه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ليقود هذا الوطن المعطاء نحو مسيرة الخير والنماء في أمن وأمان تحفه رعاية الله وعنايته وحفظه.
