المدينة المنورة تستقبل زوارها بحزمة من الفعاليات المنوعة
تشهد منطقة المدينة المنورة هذه الأيام كثافة في عدد الزوار اللذين وفدو إليها لقضاء إجازة منتصف العام الدراسي والإستمتاع بزيارة عدد من المواقع السياحية والمأثر الإسلامية والمعالم التاريخية بالمنطقة وفي مقدمتها زيارة المسجد النبوي والواجهة البحرية في مدينة ينبع.
ويحضى قطاع الإسكان في الفنادق والشقق السكنية المفروشة بانتعاش كبير وصل ذروته وتحقيق نسبة اشغال كبيرة وحجوزات ممتدة طوال فترة الإجازة وانعكست تلك الحركة على زيادة في النشاط التجاري المرتبطة بمثل هذه النوع من الزيارات عن الأوقات المعتادة , حيث تزيد عملية ضخ البضائع بجميع أنواعها وأشكالها خاصة التذكارية والدينية منها مثل الأشرطة القرآنية وسجاجيد الصلاة , إضافة إلى نشاط الحركة الشرائية للتمور بأنواعها.
كما لم تغفل الجهات المعنية في المدينة المنورة الاستفادة من إجازة منتصف العام الدراسي, وتوافد الزوار من داخل وخارج المملكة خلال موسم العمرة الحالي, فعمدت إلى تنشيط حركة السياحة ومن أبرز الأنشطة والفعاليات التي تقام بالمدينة حالياً فعاليات "الحي التراثي المديني" و"معرض مشكاة التفاعلي" الذي تنظمة أمانة المدينة المنورة حالياً,بحديقة الملك فهد المركزية, حيث يضم المكان الذي يرتاده الزوار والمواطنين والمقيمين العديد من أصحاب المهن والحرف والصناعات اليدوية القديمة، كما تقدم فيه أصناف عديدة من الأكلات الشعبية المدينية,في حين يعد المعرض أحد أبرز المشروعات التي تعمل على المحافظة على التراث العمراني المديني.
ويسعد زوار المدينة المنورة برؤية أبرز المعالم الإسلامية والتاريخية الموزعة في مختلف ضواحيها مثل مساجد قباء والقبلتين والفتح والجمعة ,فضلا عن زيارة بقيع الغرقد , وكذلك جبل أحد الذي شهد واحدة من أكبر المعارك الفاصلة في بدايات الدولة الإسلامية الأولى وغيرها .
كما يستقبل متنزه البيضاء البري المتنزهون الذين يتزايدون سنة بعد أخرى بفضل الطبيعة العامة للموقع الذي جعله موقع جذب سياحي تتنوع فيه عوامل الترفيه مما زاد من اقبال السكان من داخل وخارج المنطقة عليه حيث أضحى الموقع منتجعًا شتويًا للكثير من الأسر والعوائل التي تفضل قضاء اجازة منتصف العام الدراسي وإجازات نهاية الأسبوع فيه ,حيث تناثرت خيامهم في أرجائه .
ويستمتع الأهالي والزوار في محافظة ينبع خلال الإجازة بفعاليات مهرجان " خير ينبع الاول " الذي يقام حالياً في سوق الليل للفعاليات الرجالية ,وبيت بابطين للفعاليات النسائية, والعائلية في ساحة احتفالات العيد سابقا , حيث يحتوي المهرجان على عروض للأسر المنتجة , ودورات تدريبية ومسابقة الزي الشعبي , واستديو التصوير , والفنون الينبعاوية , والألعاب الشعبية , وعروض السيارات القديمة, والأكلات الشعبية , ومسرح الطفل.
وفي سياق متصل أوضح المدير التنفيذي لجهاز السياحة بمنطقة المدينة المنورة الدكتور يوسف المزيني أن إستراتيجية التنمية السياحة بالمنطقة تعمل على الاهتمام بالمواسم والعطلات كما تسهم في دعم ما ينظم في تلك المواعيد ويشجع على تنشيطها كوجهات سياحية في جميع المواسم ويحقق أهداف التنمية السياحية .
ويحضى قطاع الإسكان في الفنادق والشقق السكنية المفروشة بانتعاش كبير وصل ذروته وتحقيق نسبة اشغال كبيرة وحجوزات ممتدة طوال فترة الإجازة وانعكست تلك الحركة على زيادة في النشاط التجاري المرتبطة بمثل هذه النوع من الزيارات عن الأوقات المعتادة , حيث تزيد عملية ضخ البضائع بجميع أنواعها وأشكالها خاصة التذكارية والدينية منها مثل الأشرطة القرآنية وسجاجيد الصلاة , إضافة إلى نشاط الحركة الشرائية للتمور بأنواعها.
كما لم تغفل الجهات المعنية في المدينة المنورة الاستفادة من إجازة منتصف العام الدراسي, وتوافد الزوار من داخل وخارج المملكة خلال موسم العمرة الحالي, فعمدت إلى تنشيط حركة السياحة ومن أبرز الأنشطة والفعاليات التي تقام بالمدينة حالياً فعاليات "الحي التراثي المديني" و"معرض مشكاة التفاعلي" الذي تنظمة أمانة المدينة المنورة حالياً,بحديقة الملك فهد المركزية, حيث يضم المكان الذي يرتاده الزوار والمواطنين والمقيمين العديد من أصحاب المهن والحرف والصناعات اليدوية القديمة، كما تقدم فيه أصناف عديدة من الأكلات الشعبية المدينية,في حين يعد المعرض أحد أبرز المشروعات التي تعمل على المحافظة على التراث العمراني المديني.
ويسعد زوار المدينة المنورة برؤية أبرز المعالم الإسلامية والتاريخية الموزعة في مختلف ضواحيها مثل مساجد قباء والقبلتين والفتح والجمعة ,فضلا عن زيارة بقيع الغرقد , وكذلك جبل أحد الذي شهد واحدة من أكبر المعارك الفاصلة في بدايات الدولة الإسلامية الأولى وغيرها .
كما يستقبل متنزه البيضاء البري المتنزهون الذين يتزايدون سنة بعد أخرى بفضل الطبيعة العامة للموقع الذي جعله موقع جذب سياحي تتنوع فيه عوامل الترفيه مما زاد من اقبال السكان من داخل وخارج المنطقة عليه حيث أضحى الموقع منتجعًا شتويًا للكثير من الأسر والعوائل التي تفضل قضاء اجازة منتصف العام الدراسي وإجازات نهاية الأسبوع فيه ,حيث تناثرت خيامهم في أرجائه .
ويستمتع الأهالي والزوار في محافظة ينبع خلال الإجازة بفعاليات مهرجان " خير ينبع الاول " الذي يقام حالياً في سوق الليل للفعاليات الرجالية ,وبيت بابطين للفعاليات النسائية, والعائلية في ساحة احتفالات العيد سابقا , حيث يحتوي المهرجان على عروض للأسر المنتجة , ودورات تدريبية ومسابقة الزي الشعبي , واستديو التصوير , والفنون الينبعاوية , والألعاب الشعبية , وعروض السيارات القديمة, والأكلات الشعبية , ومسرح الطفل.
وفي سياق متصل أوضح المدير التنفيذي لجهاز السياحة بمنطقة المدينة المنورة الدكتور يوسف المزيني أن إستراتيجية التنمية السياحة بالمنطقة تعمل على الاهتمام بالمواسم والعطلات كما تسهم في دعم ما ينظم في تلك المواعيد ويشجع على تنشيطها كوجهات سياحية في جميع المواسم ويحقق أهداف التنمية السياحية .