الطائفي يعلن نجاح القافلة الطبية في نقل المرضى المنومين
التشغيل التجريبي للخدمات الصحية في مستشفى خيبر الجديد بسعة 100 سرير
نجحت المديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة المدينة المنورة صباح اليوم السبت الموافق 12 / 03 / 1436هـ في عملية نقل المرضى المنومين من مستشفى خيبر العام القديم إلى مقر المستشفى الجديد وفق إشراف طبي خلال فترة زمنية قياسية لم تتجاوز 35 دقيقة بمتابعة مدير عام صحة المدينة الدكتور عبد الله بن علي الطائفي، وأوضح مدير إدارة الطوارئ والنقل الإسعافي بصحة المدينة خالد السناني أن عملية نقل المرضى سبقتها إجراءات طبية بإشراف القياديين بالمديرية والفريق الطبي والفني بمستشفى خيبر العام لضمان نجاح خطة إخلاء المرضى إلى المبنى الجديد، مشيراً إلى أن عملية النقل جرت بمشاركة 10 سيارات إسعاف مجهزة بوحدة عناية مركزة بأحدث التقنيات وبمشاركة الطاقم الطبي والتمريضي والأخصائيين الاجتماعيين لضمان سلامة المرضى.
وزف الدكتور الطائفي البشرى لأهالي محافظة خيبر بإطلاق الخدمة الصحية في مقر المبنى الجديد الذي أنشئ بسعة 100 سرير بتكلفة إجمالية بلغت 151 مليون ريال شاملة لجميع التخصصات الطبية وفق معايير الجودة والاعتماد من الجهات المختصة مقدماً شكره وعظيم امتنانه لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - يحفظه الله و صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة لدعمه للقطاع الصحي في المنطقة وحرصه لتقديم رعاية طبية متميزة وفق أنظمة طبية تضاهي المستشفيات العالمية.
وقال الطائفي أن التوجيهات الكريمة لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة ومتابعة وزارة الصحة دعت إلى بدء العمل على هذا المشروع فور توقيع العقد لبناء مستشفى بسعة سريرية تبلغ 100 سرير بقيمة إجمالية 151 مليون ريال، وأضاف أن مكونات المشروع تتضمن مبنى المستشفى الرئيسي ومبنى الخدمات وخزان المياه الأرضي والموقع العام والسور الخارجي وغرفة الكهرباء و 3 غرفة أمنية و محطة معالجة الصرف ومحطة تحلية المياه وجميعها تشتمل على العديد من الخدمات والأنظمة المختلفة مثل أعمال تكييف الهواء, والإعاشة, والكهرباء, وتغذية المياه الباردة والساخنة, والصرف الصحي, ومكافحة الحريق, وإنذار الحريق ونظام الاتصالات ونظام الاستدعاء والساعة المركزية و كاميرات المراقبة والحاسب الآلي.
وتابع الطائفي : أن المبنى يتكون من طابقين تبلغ مساحة الدور الواحد فيه " 7000 م2 " ويشمل على 4 مصاعد و 6 سلالم خارجية و 3 سلالم داخلية ويحتوي الطابق الأرضي على العديد من الأقسام كالعيادات الخارجية التي تشتمل على 14 عيادة، و قسم الحوادث والطوارئ والذي يحتوي على 15 سرير بالإضافة إلى غرفة عمليات صغرى وغرفة إنعاش وصيدلية داخلية إضافة إلى قسم العلاج الطبيعي، والمختبر الرئيسي وقسم الأشعة والتعقيم والمكتبة الطبية والإدارة الطبية وجناح الإدارة والاستقبال.
وعن الأدوار العلوية قال الطائفي أن الدور الأول يحتوي على العديد من الأجنحة الرئيسية وجناح العمليات الجراحية ويحتوي على عدد 4 غرف عمليات و جناح العناية المركزة ويحتوي على 11 سرير جناح عمليات المناظير وجناح العناية بالأطفال حديثي الولادة وجناح الولادة وجناح التمريض لقسم الجراحة ويحتوي على 60 سرير وجناح التمريض لقسم الأطفال ويحتوي على 30 سرير وجناح التمريض لقسم أمراض النساء والولادة ويحتوي على عدد 25 سرير.
عقب ذلك زار الدكتور الطائفي المرضى المنومين في أقسام المستشفى الجديد يرافقه مدير القطاع الصحي بقطاع خيبر عبد الحميد الترجمي ومدير العلاقات العامة بالنيابة عبد الهادي سنوسي وعدد من القيادات الإدارية بصحة المنطقة وقُدْمت الورود للمرضى المنقولين من المستشفى القديم كما أطمئن الطائفي على الحالة الصحية للمرضى واستطلع أثناء جولته آراء المرضى في مبنى المستشفى الجديد متمنياً لهم الشفاء العاجل ومؤكداً عليهم التزام صحة المدينة بشعار وزارة الصحة "الصحة أولاً" .
وزف الدكتور الطائفي البشرى لأهالي محافظة خيبر بإطلاق الخدمة الصحية في مقر المبنى الجديد الذي أنشئ بسعة 100 سرير بتكلفة إجمالية بلغت 151 مليون ريال شاملة لجميع التخصصات الطبية وفق معايير الجودة والاعتماد من الجهات المختصة مقدماً شكره وعظيم امتنانه لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - يحفظه الله و صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة لدعمه للقطاع الصحي في المنطقة وحرصه لتقديم رعاية طبية متميزة وفق أنظمة طبية تضاهي المستشفيات العالمية.
وقال الطائفي أن التوجيهات الكريمة لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة ومتابعة وزارة الصحة دعت إلى بدء العمل على هذا المشروع فور توقيع العقد لبناء مستشفى بسعة سريرية تبلغ 100 سرير بقيمة إجمالية 151 مليون ريال، وأضاف أن مكونات المشروع تتضمن مبنى المستشفى الرئيسي ومبنى الخدمات وخزان المياه الأرضي والموقع العام والسور الخارجي وغرفة الكهرباء و 3 غرفة أمنية و محطة معالجة الصرف ومحطة تحلية المياه وجميعها تشتمل على العديد من الخدمات والأنظمة المختلفة مثل أعمال تكييف الهواء, والإعاشة, والكهرباء, وتغذية المياه الباردة والساخنة, والصرف الصحي, ومكافحة الحريق, وإنذار الحريق ونظام الاتصالات ونظام الاستدعاء والساعة المركزية و كاميرات المراقبة والحاسب الآلي.
وتابع الطائفي : أن المبنى يتكون من طابقين تبلغ مساحة الدور الواحد فيه " 7000 م2 " ويشمل على 4 مصاعد و 6 سلالم خارجية و 3 سلالم داخلية ويحتوي الطابق الأرضي على العديد من الأقسام كالعيادات الخارجية التي تشتمل على 14 عيادة، و قسم الحوادث والطوارئ والذي يحتوي على 15 سرير بالإضافة إلى غرفة عمليات صغرى وغرفة إنعاش وصيدلية داخلية إضافة إلى قسم العلاج الطبيعي، والمختبر الرئيسي وقسم الأشعة والتعقيم والمكتبة الطبية والإدارة الطبية وجناح الإدارة والاستقبال.
وعن الأدوار العلوية قال الطائفي أن الدور الأول يحتوي على العديد من الأجنحة الرئيسية وجناح العمليات الجراحية ويحتوي على عدد 4 غرف عمليات و جناح العناية المركزة ويحتوي على 11 سرير جناح عمليات المناظير وجناح العناية بالأطفال حديثي الولادة وجناح الولادة وجناح التمريض لقسم الجراحة ويحتوي على 60 سرير وجناح التمريض لقسم الأطفال ويحتوي على 30 سرير وجناح التمريض لقسم أمراض النساء والولادة ويحتوي على عدد 25 سرير.
عقب ذلك زار الدكتور الطائفي المرضى المنومين في أقسام المستشفى الجديد يرافقه مدير القطاع الصحي بقطاع خيبر عبد الحميد الترجمي ومدير العلاقات العامة بالنيابة عبد الهادي سنوسي وعدد من القيادات الإدارية بصحة المنطقة وقُدْمت الورود للمرضى المنقولين من المستشفى القديم كما أطمئن الطائفي على الحالة الصحية للمرضى واستطلع أثناء جولته آراء المرضى في مبنى المستشفى الجديد متمنياً لهم الشفاء العاجل ومؤكداً عليهم التزام صحة المدينة بشعار وزارة الصحة "الصحة أولاً" .