تقنية المدينة المنورة تزف 221 خريجاً لسوق العمل
زفت الكلية التقنية بالمدينة المنورة نهاية الفصل التدريبي المنصرم 221 شاباً من أبنائها المتدربين بعد أن استكملوا متطلبات التخرج من الكلية في تسعة تخصصات من أقسام التقنية الكهربائية وتقنية الحاسب الآلي والتقنية الإدارية.
وأقامت الكلية حفلاً بهذه المناسبة اشتمل على عدد من الفقرات كان أبرزها الافتتاح بالقرآن الكريم وكلمة الخريجين وكلمة أولياء الأمور وفقرة إنشادية, فيما كرم مدير مكتب العمل بمنطقة المدينة المنورة عواد بن عايد الحازمي جميع الخريجين والمتفوقين, كما تم تكريم الجهات التي أسهمت في التدريب وقطاعات الأعمال.
وأوضح عميد الكلية المهندس شاكر بن محمد سعيد الظاهري أن استقبال سوق العمل لهذا العدد من الخريجين في الثلث الأول من العام التدريبي الحالي كفيل - بإذن الله - في إمداد سوق العمل بالسواعد الوطنية المدربة التي تلقت تدريبها وفق أحدث التوجهات العالمية في مجال التدريب التقني, وروعي في تأهيلها متطلبات سوق العمل, مشيراً إلى أن الفرصة متاحة للخريجين بين ممارسة العمل الحر أو في الشركات والمؤسسات المعنية وفق تخصصاتهم حيث باستطاعتهم مقارعة نظرائهم من الأيدي العاملة سواء الوطنية أو الوافدة, مضيفاً أن الفرصة متاحة لمن رغب منهم مواصلة دراسته سواء داخل المملكة أو ملتحقا بالبعثات التدريبية الخارجية, متمنياً للخرجين مستقبلاً مشرقاً ومشاركة فاعلة في التنمية الشاملة لبلادنا.
من جانبه أفاد رئيس وحدة شؤون الخريجين بالكلية المهندس محمود بن حسن زللي أن الكلية تحتضن أكثر 3 آلاف متدرب, كما أنها في كل فصل تدريبي تدفع بمئات الخريجين لسوق العمل, مبيناً أن الكلية تعمل جاهدة على مساعدة الخريجين للحصول على فرص عمل مناسبة.
وأقامت الكلية حفلاً بهذه المناسبة اشتمل على عدد من الفقرات كان أبرزها الافتتاح بالقرآن الكريم وكلمة الخريجين وكلمة أولياء الأمور وفقرة إنشادية, فيما كرم مدير مكتب العمل بمنطقة المدينة المنورة عواد بن عايد الحازمي جميع الخريجين والمتفوقين, كما تم تكريم الجهات التي أسهمت في التدريب وقطاعات الأعمال.
وأوضح عميد الكلية المهندس شاكر بن محمد سعيد الظاهري أن استقبال سوق العمل لهذا العدد من الخريجين في الثلث الأول من العام التدريبي الحالي كفيل - بإذن الله - في إمداد سوق العمل بالسواعد الوطنية المدربة التي تلقت تدريبها وفق أحدث التوجهات العالمية في مجال التدريب التقني, وروعي في تأهيلها متطلبات سوق العمل, مشيراً إلى أن الفرصة متاحة للخريجين بين ممارسة العمل الحر أو في الشركات والمؤسسات المعنية وفق تخصصاتهم حيث باستطاعتهم مقارعة نظرائهم من الأيدي العاملة سواء الوطنية أو الوافدة, مضيفاً أن الفرصة متاحة لمن رغب منهم مواصلة دراسته سواء داخل المملكة أو ملتحقا بالبعثات التدريبية الخارجية, متمنياً للخرجين مستقبلاً مشرقاً ومشاركة فاعلة في التنمية الشاملة لبلادنا.
من جانبه أفاد رئيس وحدة شؤون الخريجين بالكلية المهندس محمود بن حسن زللي أن الكلية تحتضن أكثر 3 آلاف متدرب, كما أنها في كل فصل تدريبي تدفع بمئات الخريجين لسوق العمل, مبيناً أن الكلية تعمل جاهدة على مساعدة الخريجين للحصول على فرص عمل مناسبة.