مدير التربية والتعليم المكلف بمنطقة المدينة المنورة : مبادرة خادم الحرمين لتأسيس "مركز الحوار" يؤكد حرصه على وحدة وتضامن العالم الإسلامي
نوه مدير عام التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة المكلف خالد بن عبد العزيز الوسيدي بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود .. حفظه الله الداعية إلى تأسيس مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية.
وأكد أن ذلك ليس غريباً على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الذي تعود الوطن والعالم الإسلامي والمجتمع الدولي على مثل هذه المبادرات التي يطلقها حفظه الله مابين آونة وأخرى, والتي تأتي امتداداً لعظمة هذا القائد الذي نذر نفسه لخدمة الأمة الإسلامية خاصة وقد شرفه الله أن يكون خادماً للحرمين الشريفين ، وأخذ على عاتقه تحمل هموم العالَمين الإسلامي والعربي ، والمبادرة بوضع الحلول الناجحة لهما، خاصة في الظروف الخطيرة التي تعصف بهما هذه الأيام .
وقال إن هذه الدعوة الكريمة من هذا القائد الكريم تدل على عمق التفكير وحسن التوجه لجمع شمل الصفوف بين أبناء الوطن والأمة الواحدة مما يضع على عاتقه رعاه الله ثقلاً ومسؤولية جسيمة لا يقدر عليها إلا أولو العزم من الرجال أصحاب الإرادات الصلبة والنوايا الحسنة والحس الأصيل المتصل بسياق الدعوة الإسلامية التي انطلقت من رحاب أطهر بقاع الأرض بيت الله الحرام حتى وصلت إلى جميع أنحاء العالم .
وأعرب عن قناعته أن هذه الدعوة المباركة للحوار بين المذاهب الإسلامية ستؤتي أكلها بإذن الله للعمل على تلافي الخلافات التي تؤدي إلى نشوء العداوات بين أتباع هذه المذاهب المختلفة كما أنها سوف تحقق الأهداف المرجوة منها في توحيد الأمة الإسلامية لما فيه خيرها ونفعها في كافة المجالات, سائلاً المولى العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وأن يوفقه في مساعيه ومبادراته إلى ما فيه صلاح الأمتين العربية والإسلامية.
وأكد أن ذلك ليس غريباً على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الذي تعود الوطن والعالم الإسلامي والمجتمع الدولي على مثل هذه المبادرات التي يطلقها حفظه الله مابين آونة وأخرى, والتي تأتي امتداداً لعظمة هذا القائد الذي نذر نفسه لخدمة الأمة الإسلامية خاصة وقد شرفه الله أن يكون خادماً للحرمين الشريفين ، وأخذ على عاتقه تحمل هموم العالَمين الإسلامي والعربي ، والمبادرة بوضع الحلول الناجحة لهما، خاصة في الظروف الخطيرة التي تعصف بهما هذه الأيام .
وقال إن هذه الدعوة الكريمة من هذا القائد الكريم تدل على عمق التفكير وحسن التوجه لجمع شمل الصفوف بين أبناء الوطن والأمة الواحدة مما يضع على عاتقه رعاه الله ثقلاً ومسؤولية جسيمة لا يقدر عليها إلا أولو العزم من الرجال أصحاب الإرادات الصلبة والنوايا الحسنة والحس الأصيل المتصل بسياق الدعوة الإسلامية التي انطلقت من رحاب أطهر بقاع الأرض بيت الله الحرام حتى وصلت إلى جميع أنحاء العالم .
وأعرب عن قناعته أن هذه الدعوة المباركة للحوار بين المذاهب الإسلامية ستؤتي أكلها بإذن الله للعمل على تلافي الخلافات التي تؤدي إلى نشوء العداوات بين أتباع هذه المذاهب المختلفة كما أنها سوف تحقق الأهداف المرجوة منها في توحيد الأمة الإسلامية لما فيه خيرها ونفعها في كافة المجالات, سائلاً المولى العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وأن يوفقه في مساعيه ومبادراته إلى ما فيه صلاح الأمتين العربية والإسلامية.