إشادة واسعة بمجلة ندوة المدينة المنورة عن طباعة القرآن الكريم ونشره

أبدى عدد من المسؤولين في عدد من القطاعات والهيئات الحكومية ، والأهلية , تقديراً للإصدار الخاص لمجلة ندوة : ( طباعة القرآن الكريم ونشره بين الواقع والمأمول ) التي أصدرتها الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمناسبة الندوة التي نظمها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة الأسبوع الماضي .
وأشاد الجميع في خطابات شكر وتقدير تلقاها رئيس تحرير المجلة رئيس اللجنة الإعلامية للندوة سلمان بن محمد العُمري , بالمحتوى المتميز، وبالجهد الكبير الذي بذل في إعدادها ، معربين عن تقديرهم للجهود المبذولة في خدمة كتاب الله .
وأبرزت المجلة عبر صفحاتها التي بلغ عددها "68" صفحة , جهود المملكة وقيادتها الرشيدة في خدمة كتاب الله والعناية به طباعة ونشر وتوزيعاً من خلال مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة الذي وصلت طبعاته من القرآن الكريم وترجمات معانيه إلى جميع أرجاء المعمورة , ما يقارب من "300" مليون نسخة منذ إنشائه عام 1405هـ .
واستعرضت المجلة مسيرة المجمع عبر السنوات الطويلة مع خدمة كتاب الله والدعم غير المحدود ، والعناية والرعاية المستمرة لهذا المجمع من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -وفقه الله- ، ورصدت إلى جانب ذلك , مسيرة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف وما حققه من منجزات متعددة مما جعله يتبوأ مكانة عالية ومنزلة لدى أبناء الأمة في جميع أنحاء العالم .
وغطت صفحات المجلة كل ما يتعلق بندوة الطباعة بصفةً خاصة , والمجمع بصفة عامة , حيث تصدر الصفحات الأولى عناوين حول رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظة الله- للندوة ومختلف فعالياتها , ورسالة المجمع لخدمة القرآن الكريم , وعرض لآراء العلماء والمشايخ والمسؤولين والباحثين المشاركين في الندوة وانطباعاتهم عن الندوة وبرامج المجمع العلمية المختلفة , فيما حوت الصفحات الأخرى تقريراً مصحوباً بالصور عن الندوات والملتقيات التي نظمها المجمع في سنوات مضت , بالإضافة إلى ما رصدته بالكلمة والصورة عن بعض المصاحف القديمة والتاريخية التي احتواها المعرض المصاحب للندوة.
وأشاد الجميع في خطابات شكر وتقدير تلقاها رئيس تحرير المجلة رئيس اللجنة الإعلامية للندوة سلمان بن محمد العُمري , بالمحتوى المتميز، وبالجهد الكبير الذي بذل في إعدادها ، معربين عن تقديرهم للجهود المبذولة في خدمة كتاب الله .
وأبرزت المجلة عبر صفحاتها التي بلغ عددها "68" صفحة , جهود المملكة وقيادتها الرشيدة في خدمة كتاب الله والعناية به طباعة ونشر وتوزيعاً من خلال مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة الذي وصلت طبعاته من القرآن الكريم وترجمات معانيه إلى جميع أرجاء المعمورة , ما يقارب من "300" مليون نسخة منذ إنشائه عام 1405هـ .
واستعرضت المجلة مسيرة المجمع عبر السنوات الطويلة مع خدمة كتاب الله والدعم غير المحدود ، والعناية والرعاية المستمرة لهذا المجمع من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -وفقه الله- ، ورصدت إلى جانب ذلك , مسيرة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف وما حققه من منجزات متعددة مما جعله يتبوأ مكانة عالية ومنزلة لدى أبناء الأمة في جميع أنحاء العالم .
وغطت صفحات المجلة كل ما يتعلق بندوة الطباعة بصفةً خاصة , والمجمع بصفة عامة , حيث تصدر الصفحات الأولى عناوين حول رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظة الله- للندوة ومختلف فعالياتها , ورسالة المجمع لخدمة القرآن الكريم , وعرض لآراء العلماء والمشايخ والمسؤولين والباحثين المشاركين في الندوة وانطباعاتهم عن الندوة وبرامج المجمع العلمية المختلفة , فيما حوت الصفحات الأخرى تقريراً مصحوباً بالصور عن الندوات والملتقيات التي نظمها المجمع في سنوات مضت , بالإضافة إلى ما رصدته بالكلمة والصورة عن بعض المصاحف القديمة والتاريخية التي احتواها المعرض المصاحب للندوة.