بالتعاون مع "السمو" لتطوير الشباب.. ويستمر قرابة الشهرين
انطلاق برنامج "ريادة" بجامعة طيبة لتطوير منظومة الأنشطة الطلابية
مسفر الحارثي
انطلق في جامعة طيبة برنامج "ريادة" بالتعاون مع السمو لتطوير الشباب، بمطلع صفر الجاري ويستمر لقرابة الشهرين، والذي يرتكز على الفهم والتمكين والتطبيق، وتعتمد فكرة البرنامج على تقديم حلول إبداعية ومتكاملة لتطوير منظومة الأنشطة الطلابية بالجامعة لتقديم برامج وأنشطة نوعية.
وقال عميد شئون الطلاب بالجامعة الدكتور صالح الحربي إن البرنامج يهدف إلى ريادة لتأسيس فريق نوعي لتصميم وتطوير البرامج والأنشطة الطلابية للعمادة، والتشبع من البرامج والأنشطة التقليدية بالنسبة للطلاب الذين نتج عنهم ضعف في إقبالهم عليها، ولسد تعطش الطلاب للبرامج التطويرية المختلفة والتي تتماشى مع اهتماماتهم وتواكب تطلعاتهم.
ويوجه "ريادة" لمنسوبي جامعة طيبة متمثلين في إدارة عمادة شؤون الطلاب ومشرفي البرامج والأنشطة وقادة النشاط الطلابي.
ويتمثل نموذج التطوير لـ"ريادة" على ثلاثة مراحل أولها "الفهم" وذلك باستيعاب الشريحة المستهدفة وهو أحد أهم ركائز تصميم وتطوير برامج نوعية للشباب، ويشتمل برنامج الفهم على ورشتي عمل هما الجيل الجديد "نقطة قوة وانطلاقة" وورشة عمل حوارية مع الشباب "بين جيلين"، وتحتوي على ورشتي عمل.
ثم مرحلة "التمكين" حيث امتلاك الأدوات الفاعلة والتعامل معها بطريقة احترافية يضمن التميز على مستوى التنفيذ لتصميم وإدارة الأنشطة الطلابية بكفاءة عالية، وبرامجها تصميم وتطوير البرامج الشبابية، وإدارة المشاريع (PMP)، وأنماط الشخصيات (MBTI) لفهم وتحديد الأنماط والقدرة على التعامل مع الشباب بطرق فعالة حسب أنماطهم الشخصية المختلفة، وشبكات التواصل الاجتماعي في البرامج الشبابية، وذلك من خلال 4 دورات.
ويليه مرحلة "التطبيق" حيث التركيز على الجانب العملي يضمن تحقيق الأهداف المطلوبة والغايات الرئيسية من المشروع، بتصميم وتطوير أحد المشاريع الداخلية للعمادة، وبرامجها الفكرة العامة، وبوصلة المشروع، وإدارة المشروع والأعمال والأفكار الإبداعية وذلك من خلال 4 ورش عمل تخرج بتصميم وتطوير أحد المشاريع الداخلية للعمادة.
ويتميز "ريادة" بالبدء بتحليل الاحتياجات التدريبية للمشاركين لكل الأدوات المقدمة، وتصميم البرامج بما يتناسب مع احتياجات العمادة، واختيار المدربين بعناية والتركيز على الجانب التطبيقي في كل برنامج، قياس الأثر التدريبي لكل الدورات وورش العمل المقدمة في البرنامج، يتم تنسيق جدول لمتابعة سير العمل في العمادة من خلال لقاءات استشارية محددة بعد الانتهاء من البرنامج.
انطلق في جامعة طيبة برنامج "ريادة" بالتعاون مع السمو لتطوير الشباب، بمطلع صفر الجاري ويستمر لقرابة الشهرين، والذي يرتكز على الفهم والتمكين والتطبيق، وتعتمد فكرة البرنامج على تقديم حلول إبداعية ومتكاملة لتطوير منظومة الأنشطة الطلابية بالجامعة لتقديم برامج وأنشطة نوعية.
وقال عميد شئون الطلاب بالجامعة الدكتور صالح الحربي إن البرنامج يهدف إلى ريادة لتأسيس فريق نوعي لتصميم وتطوير البرامج والأنشطة الطلابية للعمادة، والتشبع من البرامج والأنشطة التقليدية بالنسبة للطلاب الذين نتج عنهم ضعف في إقبالهم عليها، ولسد تعطش الطلاب للبرامج التطويرية المختلفة والتي تتماشى مع اهتماماتهم وتواكب تطلعاتهم.
ويوجه "ريادة" لمنسوبي جامعة طيبة متمثلين في إدارة عمادة شؤون الطلاب ومشرفي البرامج والأنشطة وقادة النشاط الطلابي.
ويتمثل نموذج التطوير لـ"ريادة" على ثلاثة مراحل أولها "الفهم" وذلك باستيعاب الشريحة المستهدفة وهو أحد أهم ركائز تصميم وتطوير برامج نوعية للشباب، ويشتمل برنامج الفهم على ورشتي عمل هما الجيل الجديد "نقطة قوة وانطلاقة" وورشة عمل حوارية مع الشباب "بين جيلين"، وتحتوي على ورشتي عمل.
ثم مرحلة "التمكين" حيث امتلاك الأدوات الفاعلة والتعامل معها بطريقة احترافية يضمن التميز على مستوى التنفيذ لتصميم وإدارة الأنشطة الطلابية بكفاءة عالية، وبرامجها تصميم وتطوير البرامج الشبابية، وإدارة المشاريع (PMP)، وأنماط الشخصيات (MBTI) لفهم وتحديد الأنماط والقدرة على التعامل مع الشباب بطرق فعالة حسب أنماطهم الشخصية المختلفة، وشبكات التواصل الاجتماعي في البرامج الشبابية، وذلك من خلال 4 دورات.
ويليه مرحلة "التطبيق" حيث التركيز على الجانب العملي يضمن تحقيق الأهداف المطلوبة والغايات الرئيسية من المشروع، بتصميم وتطوير أحد المشاريع الداخلية للعمادة، وبرامجها الفكرة العامة، وبوصلة المشروع، وإدارة المشروع والأعمال والأفكار الإبداعية وذلك من خلال 4 ورش عمل تخرج بتصميم وتطوير أحد المشاريع الداخلية للعمادة.
ويتميز "ريادة" بالبدء بتحليل الاحتياجات التدريبية للمشاركين لكل الأدوات المقدمة، وتصميم البرامج بما يتناسب مع احتياجات العمادة، واختيار المدربين بعناية والتركيز على الجانب التطبيقي في كل برنامج، قياس الأثر التدريبي لكل الدورات وورش العمل المقدمة في البرنامج، يتم تنسيق جدول لمتابعة سير العمل في العمادة من خلال لقاءات استشارية محددة بعد الانتهاء من البرنامج.