نقلة نوعية في تمكين الشباب
جمعية مورد المدينة تقيم ملتقى مهارات الشباب الخامس حضورياً..
في خطوة تعكس التزامها برسالة تمكين الشباب، نجحت جمعية مورد المدينة في نقل ملتقى مهارات الشباب إلى الواقع الحضوري في دورته الخامسة، بعد أربع سنوات من التنظيم الافتراضي.
الحدث الذي أقيم تزامناً مع اليوم العالمي لمهارات الشباب، شهد تفاعلاً لافتاً من أكثر من مئة شاب وشابة، توافدوا بحماس لاكتساب مهارات العصر واستشراف متطلبات سوق العمل المستقبلية.
تحت قبة الملتقى، تجسدت رؤية الجمعية في بناء جيل مؤهل عبر سلسلة من الفعاليات التفاعلية. حيث شهدت القاعة الرئيسية في جامعة الأمير مقرن جلسة حوارية استثنائية جمعت نخبة من خبراء مجتمع المدينة لرأس المال البشري الذين شاركوا الشباب عصارة خبرتهم المميزة حول المهارات التي يتطلبها سوق العمل .
وبدورها أشارت الدكتورة إسراء سمارن، مديرة البرامج والمشاريع بالجمعية، في كلمتها الافتتاحية أن "هذا التحول جاء استجابة لرغبة المشاركين وتأكيداً على أهمية التواصل المباشر في بناء المهارات الحياتية".
لتختم حديثها بالتأكيد على أن "الشباب السعودي قد أثبت مرة أخرى أنه قادر على تحويل التحديات إلى فرص، وأن مثل هذه المبادرات هي استثمار في مستقبل الوطن واقتصاده المعرفي".
الحدث الذي أقيم تزامناً مع اليوم العالمي لمهارات الشباب، شهد تفاعلاً لافتاً من أكثر من مئة شاب وشابة، توافدوا بحماس لاكتساب مهارات العصر واستشراف متطلبات سوق العمل المستقبلية.
تحت قبة الملتقى، تجسدت رؤية الجمعية في بناء جيل مؤهل عبر سلسلة من الفعاليات التفاعلية. حيث شهدت القاعة الرئيسية في جامعة الأمير مقرن جلسة حوارية استثنائية جمعت نخبة من خبراء مجتمع المدينة لرأس المال البشري الذين شاركوا الشباب عصارة خبرتهم المميزة حول المهارات التي يتطلبها سوق العمل .
وبدورها أشارت الدكتورة إسراء سمارن، مديرة البرامج والمشاريع بالجمعية، في كلمتها الافتتاحية أن "هذا التحول جاء استجابة لرغبة المشاركين وتأكيداً على أهمية التواصل المباشر في بناء المهارات الحياتية".
لتختم حديثها بالتأكيد على أن "الشباب السعودي قد أثبت مرة أخرى أنه قادر على تحويل التحديات إلى فرص، وأن مثل هذه المبادرات هي استثمار في مستقبل الوطن واقتصاده المعرفي".