المدينة المنورة تستضيف الملتقى العلمي الـ 15 لأبحاث الحج والعمرة والزيارة
ستضيف المدينة المنورة خلال شهر جمادى الأولى المقبل "الملتقى العلمي الـ 15 لأبحاث الحج والعمرة والزيارة"، الذي ينظمه معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى.
ويعدّ الملتقى مناسبة علمية سنوية يلتقي فيها المختصون والمسؤولون والعاملون في مجال الحج والعمرة والزيارة, لعرض خلاصة ما لديهم من أبحاث ودراسات ومقترحات, وتبادل وجهات النظر, والإفادة من أحدث التقنيات العالمية, والمستجدات العلمية نحو التطوير المستمر للرقي بخدمة ضيوف الرحمن وفقاً لتوجيهات ولاة الأمر - حفظهم الله -.
ووجهت جامعة أم القرى الدعوة للباحثين والمختصين من منسوبي الجهات ذات العلاقة للمشاركة بتقديم أوراقهم العلمية تمهيداً لعرضها خلال فعاليات الملتقى الذي يستعرض أبحاثاً علمية تتناول التجارب والخبرات والأفكار الإبداعية ذات العلاقة بتطوير خدمات ومرافق الحج والعمرة والزيارة, والحرمين الشريفين, والأماكن المقدسة, والإثراء العلمي من تكامل التخصصات.
ويبحث الملتقى بشكل عام عدة محاور من أبرزها موضوعات تتعلق بالمسائل الفقهية المعاصرة, والإدارة والاقتصاد والعلوم الإنسانية التي ترتبط بإدارة وتشغيل خدمات ومرافق الحج والعمرة والزيارة, ورفع كفاءتها, وتحسين اقتصادياتها, والقوى العاملة لتشغيلها, والمتطلبات الاجتماعية والنفسية والإنسانية لضيوف الرحمن, والأعمال التطوعية, والإطعام الخيري.
كما يعرض خلال الملتقى أبحاث في مجال البيئة والصحة، تشمل جودة الهواء والمياه والغذاء, والأرصاد الجوية, والتغير المناخي, والهدي والأضاحي, والصحة العامة, وإدارة النفايات, إضافة إلى البحوث العمرانية والهندسية التي تناقش مسائل الحركة والنقل والسلامة وإدارة الحشود, والإسكان والمرافق وتشغيلها.
ويستعرض الملتقى أبحاثاً في مجال الإعلام والتوعية والإرشاد وسبل التواصل مع الحجاج والمعتمرين والزوار, فضلاً عن موضوعات مرتبطة بمجال التقنيات وتطبيقاتها لجمع ومعالجة المعلومات وتحليلها, وتحليل الأنظمة الداعمة لاتخاذ القرار وإدارة الأعمال, وجمع البيانات والإحصاءات الأساسية, وبناء المؤشرات التشغيلية, واستعراض التجارب العالمية وسبل تطبيقها, وموضوعات أخرى حول ابتكار ريادة الأعمال، لتعزيز سبل تطوير منظومة الحج والعمرة والزيارة.
كما سيسلط الملتقى الضوء كذلك على الجهود والخبرات في مجال تطوير الخدمات, من خلال تجارب وجهود وخبرات الجهات المشاركة العاملة في إدارة وتشغيل مواسم الحج والعمرة والزيارة, وما تحقق من نجاحات نحو تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن.
ويعدّ الملتقى مناسبة علمية سنوية يلتقي فيها المختصون والمسؤولون والعاملون في مجال الحج والعمرة والزيارة, لعرض خلاصة ما لديهم من أبحاث ودراسات ومقترحات, وتبادل وجهات النظر, والإفادة من أحدث التقنيات العالمية, والمستجدات العلمية نحو التطوير المستمر للرقي بخدمة ضيوف الرحمن وفقاً لتوجيهات ولاة الأمر - حفظهم الله -.
ووجهت جامعة أم القرى الدعوة للباحثين والمختصين من منسوبي الجهات ذات العلاقة للمشاركة بتقديم أوراقهم العلمية تمهيداً لعرضها خلال فعاليات الملتقى الذي يستعرض أبحاثاً علمية تتناول التجارب والخبرات والأفكار الإبداعية ذات العلاقة بتطوير خدمات ومرافق الحج والعمرة والزيارة, والحرمين الشريفين, والأماكن المقدسة, والإثراء العلمي من تكامل التخصصات.
ويبحث الملتقى بشكل عام عدة محاور من أبرزها موضوعات تتعلق بالمسائل الفقهية المعاصرة, والإدارة والاقتصاد والعلوم الإنسانية التي ترتبط بإدارة وتشغيل خدمات ومرافق الحج والعمرة والزيارة, ورفع كفاءتها, وتحسين اقتصادياتها, والقوى العاملة لتشغيلها, والمتطلبات الاجتماعية والنفسية والإنسانية لضيوف الرحمن, والأعمال التطوعية, والإطعام الخيري.
كما يعرض خلال الملتقى أبحاث في مجال البيئة والصحة، تشمل جودة الهواء والمياه والغذاء, والأرصاد الجوية, والتغير المناخي, والهدي والأضاحي, والصحة العامة, وإدارة النفايات, إضافة إلى البحوث العمرانية والهندسية التي تناقش مسائل الحركة والنقل والسلامة وإدارة الحشود, والإسكان والمرافق وتشغيلها.
ويستعرض الملتقى أبحاثاً في مجال الإعلام والتوعية والإرشاد وسبل التواصل مع الحجاج والمعتمرين والزوار, فضلاً عن موضوعات مرتبطة بمجال التقنيات وتطبيقاتها لجمع ومعالجة المعلومات وتحليلها, وتحليل الأنظمة الداعمة لاتخاذ القرار وإدارة الأعمال, وجمع البيانات والإحصاءات الأساسية, وبناء المؤشرات التشغيلية, واستعراض التجارب العالمية وسبل تطبيقها, وموضوعات أخرى حول ابتكار ريادة الأعمال، لتعزيز سبل تطوير منظومة الحج والعمرة والزيارة.
كما سيسلط الملتقى الضوء كذلك على الجهود والخبرات في مجال تطوير الخدمات, من خلال تجارب وجهود وخبرات الجهات المشاركة العاملة في إدارة وتشغيل مواسم الحج والعمرة والزيارة, وما تحقق من نجاحات نحو تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن.