خمسمائة طالبة من جامعة طيبة يجسدنا شعار مكافحة سرطان الثدي للتوعية بطرق الوقاية منه
ابتهال الطيب - برعاية معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع انطلقت صباح أمس الثلاثاء بشطر الطالبات وكليات السلام بجامعة طيبه الحملة الوطنية للوقاية من سرطان الثدي بالتعاون مع جمعية زهرة بعنوان" احمي نفسك بنفسك" والتي تستمر لمدة ثلاثة أيام .
وبدأت فعاليات الحملة التي انطلقت بحضور عميدة الدراسات الجامعية الدكتورة إيناس طه ووكيلة الدراسات الجامعية الدكتورة منى الأحمدي وعميدة كلية علوم الأسرة الدكتورة سها هاشم ووكيلات الكليات ومنسوبات الجامعة بشعار بشري مكون من أكثر من خمسمائة طالبة من طالبات جامعة طيبة حملنا اعلام وردية اللون شكل من خلالها الشريط الوردي الخاص بمكافحة سرطان الثدي وذلك بمشاركة عدد من الكليات والأقسام بالجامعة التي شاركت بعدد من الأركان والمحاضرات التوعوية , كما شارك أطفال روضة سنابل الخير بلوحة استعراضية تجولوا من خلالها بأنحاء الجامعة بلباس الطب يحملون شعار مكافحة السرطان .
كما شاركت الوحدة الطبية بشطر الطالبات والمجمع الأكاديمي بالسلام بورش للكشف المبكر لسرطان الثدي والتثقيف الصحي والذي يستمر طوال أيام الحملة وكشف ذاتي على الراغبات بالعيادة .
وافتتحت عميدة الدراسات الجامعية المعرض المصاحب للحملة " احمي نفسك بنفسك " والمقام بشطر الطالبات والذي احتوى على أركان توعوية عرض من خلالها إبداعات طالبات الأندية بالجامعة مع جمعية زهرة لمكافحة السرطان .
الجدير بالذكر أن جمعية زهرة لمكافحة سرطان الثدي قد أطلقت مسابقة على مستوى المملكة تقوم على فكرة حشد اكبر عدد من طالبات الجامعة لرسم شعار مكافحة سرطان الثدي على شكل شريط وردي و هو رمز للتوعية بمرض سرطان الثدي وتسعى الجمعية من خلال رؤيتها للمساهمة الفعالة في مكافحة والوصول لمستقبل خالي من آثار مرض سرطان الثدي في المملكة كما تعمل من خلال رسالتها التي تتمثل في نشر الوعي بين سيدات المجتمع السعودي والكشف المبكر عن سرطان الثدي، معالجته والوقاية منه، والحد من آثاره السلبية، والعمل مع المصابات به خطوة بخطوة كما تسعى الجمعية لتحقيق جملة من الأهداف من بينها تنفيذ البرامج التوعوية بسرطان الثدي وبرامج المسح الشامل في المملكه وتوجيه المصابات للجهات المتخصصة لتقديم الخدمات لهن و تلبية إحتياجاتهن وعمل دراسات علمية لتوضيح مدى إنتشار و أسباب سرطان الثدي عند السيدات في المملكة و وضع بعض الأسس الناتجة لترجمة نوعية هذا المرض في مجتمعنا.تطوير الكفاءات السعودية في مجالات الأبحاث الخاصة بسرطان الثدي مع تفعيل البرامج التدريبية و التعليمية و برامج الإبتعاث ودعوة العلماء و المتخصصين ذوي العلاقة للمشاركة في نشاطات الجمعية وفق الإجراءات المنظمة لذلك.
وبدأت فعاليات الحملة التي انطلقت بحضور عميدة الدراسات الجامعية الدكتورة إيناس طه ووكيلة الدراسات الجامعية الدكتورة منى الأحمدي وعميدة كلية علوم الأسرة الدكتورة سها هاشم ووكيلات الكليات ومنسوبات الجامعة بشعار بشري مكون من أكثر من خمسمائة طالبة من طالبات جامعة طيبة حملنا اعلام وردية اللون شكل من خلالها الشريط الوردي الخاص بمكافحة سرطان الثدي وذلك بمشاركة عدد من الكليات والأقسام بالجامعة التي شاركت بعدد من الأركان والمحاضرات التوعوية , كما شارك أطفال روضة سنابل الخير بلوحة استعراضية تجولوا من خلالها بأنحاء الجامعة بلباس الطب يحملون شعار مكافحة السرطان .
كما شاركت الوحدة الطبية بشطر الطالبات والمجمع الأكاديمي بالسلام بورش للكشف المبكر لسرطان الثدي والتثقيف الصحي والذي يستمر طوال أيام الحملة وكشف ذاتي على الراغبات بالعيادة .
وافتتحت عميدة الدراسات الجامعية المعرض المصاحب للحملة " احمي نفسك بنفسك " والمقام بشطر الطالبات والذي احتوى على أركان توعوية عرض من خلالها إبداعات طالبات الأندية بالجامعة مع جمعية زهرة لمكافحة السرطان .
الجدير بالذكر أن جمعية زهرة لمكافحة سرطان الثدي قد أطلقت مسابقة على مستوى المملكة تقوم على فكرة حشد اكبر عدد من طالبات الجامعة لرسم شعار مكافحة سرطان الثدي على شكل شريط وردي و هو رمز للتوعية بمرض سرطان الثدي وتسعى الجمعية من خلال رؤيتها للمساهمة الفعالة في مكافحة والوصول لمستقبل خالي من آثار مرض سرطان الثدي في المملكة كما تعمل من خلال رسالتها التي تتمثل في نشر الوعي بين سيدات المجتمع السعودي والكشف المبكر عن سرطان الثدي، معالجته والوقاية منه، والحد من آثاره السلبية، والعمل مع المصابات به خطوة بخطوة كما تسعى الجمعية لتحقيق جملة من الأهداف من بينها تنفيذ البرامج التوعوية بسرطان الثدي وبرامج المسح الشامل في المملكه وتوجيه المصابات للجهات المتخصصة لتقديم الخدمات لهن و تلبية إحتياجاتهن وعمل دراسات علمية لتوضيح مدى إنتشار و أسباب سرطان الثدي عند السيدات في المملكة و وضع بعض الأسس الناتجة لترجمة نوعية هذا المرض في مجتمعنا.تطوير الكفاءات السعودية في مجالات الأبحاث الخاصة بسرطان الثدي مع تفعيل البرامج التدريبية و التعليمية و برامج الإبتعاث ودعوة العلماء و المتخصصين ذوي العلاقة للمشاركة في نشاطات الجمعية وفق الإجراءات المنظمة لذلك.