مركز الأعمال وخدمة المجتمع بتقنية المدينة المنورة يعرض فرصاً استثمارية للمدربين
يقيم مركز الأعمال وخدمة المجتمع في الكلية التقنية بالمدينة المنورة الأربعاء المقبل لقاءً مفتوحاً يستعرض خلاله العديد من الفرص الاستثمارية التي يقدمها للمدربين والمهتمين من منسوبي القطاعات الحكومية والخاصة, وذلك على مسرح الكلية.
وأوضح رئيس المركز أنس بن مسلم عثمان أن اللقاء يتناول التعريف بالمركز والأدوار التي يقوم بها في خدمة التدريب, مبيناً أن الفرص الاستثمارية تركز على النواحي التقنية والمهنية والمحاسبية والإدارية والفكرية, مؤكداً أهمية الاستثمار في التدريب لما له من مردود كبير على الجميع سواء كانوا مستثمرين أو مستفيدين.
وبيّن أن هذه المبادرة تندرج ضمن مشروع "دعم بناء القدرات" الذي ستطلقه المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني خلال العام المقبل, ويسعى إلى تطوير وتعزيز قدرات الكليات, وتحسين جودتها وزيادة طاقتها الاستيعابية, ودعمها لتحقيق متطلبات التشغيل الذاتي في 10 كليات على مستوى المملكة.
وأفاد رئيس المركز أن المؤسسة تسعى إلى نقل الخبرة للمدربين والإداريين من خلال شركاء التدريب الدوليين وعبر عقد الشراكة مع الكليات لفترة ما بين (3 و 5) سنوات, وذلك بالتركيز على تطوير قدرات المكلفين بالأعمال القيادية والكادر الإداري بالكلية, وتطوير قدرات مدرّبي الكليات على يد الخبراء الدوليين في كل تخصص, وتقديم الخدمات المساندة للعملية التدريبية مثل أعمال تقنية المعلومات والمشتريات, وخدمات المتدربين, وكذلك تطوير المناهج والحقائب التدريبية حسب الضرورة بما يتوافق مع المعايير المهنية الوطنية.
يذكر أن مشروع "دعم بناء القدرات" للكليات سيتم على مراحل متتالية بحيث تتضمن المرحلة الأولى عشر كليات منها (8) كليات للبنين وكليتين للبنات ليبدأ العمل على بناء قدراتها خلال الربع الأول من العام المقبل.
وأوضح رئيس المركز أنس بن مسلم عثمان أن اللقاء يتناول التعريف بالمركز والأدوار التي يقوم بها في خدمة التدريب, مبيناً أن الفرص الاستثمارية تركز على النواحي التقنية والمهنية والمحاسبية والإدارية والفكرية, مؤكداً أهمية الاستثمار في التدريب لما له من مردود كبير على الجميع سواء كانوا مستثمرين أو مستفيدين.
وبيّن أن هذه المبادرة تندرج ضمن مشروع "دعم بناء القدرات" الذي ستطلقه المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني خلال العام المقبل, ويسعى إلى تطوير وتعزيز قدرات الكليات, وتحسين جودتها وزيادة طاقتها الاستيعابية, ودعمها لتحقيق متطلبات التشغيل الذاتي في 10 كليات على مستوى المملكة.
وأفاد رئيس المركز أن المؤسسة تسعى إلى نقل الخبرة للمدربين والإداريين من خلال شركاء التدريب الدوليين وعبر عقد الشراكة مع الكليات لفترة ما بين (3 و 5) سنوات, وذلك بالتركيز على تطوير قدرات المكلفين بالأعمال القيادية والكادر الإداري بالكلية, وتطوير قدرات مدرّبي الكليات على يد الخبراء الدوليين في كل تخصص, وتقديم الخدمات المساندة للعملية التدريبية مثل أعمال تقنية المعلومات والمشتريات, وخدمات المتدربين, وكذلك تطوير المناهج والحقائب التدريبية حسب الضرورة بما يتوافق مع المعايير المهنية الوطنية.
يذكر أن مشروع "دعم بناء القدرات" للكليات سيتم على مراحل متتالية بحيث تتضمن المرحلة الأولى عشر كليات منها (8) كليات للبنين وكليتين للبنات ليبدأ العمل على بناء قدراتها خلال الربع الأول من العام المقبل.