فريق "لأمتنا نحيا" في عملها التطوعي بيوم عرفة
بندر الترجمي - نظم فريق "لأمتنا نحيا" التطوعي أمس بالمدينة المنورة, سفرة إفطار صائم في المسجد النبوي الشريف، وذلك بمناسبة يوم عرفة ، حيث اشترك في هذا النشاط 25 متطوعة, وعكس هذا العمل إلى صورة مشرقة لفتيات المدينة وهن يعملن بشكل منظم وجماعي وبروح أخويه وعطاء إنساني،ويأتي ذلك ضمن الأنشطة الاجتماعية التي تقدمها فرق التطوع بطيبة.
وتحدثت نهلة السحيمي قائدة الفريق، إن هذا النشاط ليس هو الأول ، بل هذا امتداداً للعادة السنوية التي دأب الفريق على تفعيلها خلال السنوات الماضية ، وأضافت أن النشاط يهدف بالدرجة الأولى إلى توعية فتيات المدينة بالعمل التطوعي، وغرس روح العمل الجماعي عند أعضاء الفريق من خلال عملهم في يوم فضيل كهذا، وأوضحت بأن الأعمال التطوعية بلا شك تخدم زائري المسجد النبوي الشريف، كما يعزز هذا الجانب الإنساني من بر وإحسان واستشعار إيماني عظيم.
وتابعت المتطوعات ريناد وسدين وفاطمة وريم ورزان ومنال الحديث عن الفعالية مؤكدين أن لتجمعهم أسباب مشتركة للتطوع وهي حبهم للأعمال الخيرية وآمالهم في كسب الأجر والثواب وتطوير الذات والشعور بالمسؤولية تجاه المجتمع أما المتطوعات أبرار وبشاير ونورة وعواطف فقد عبروا عن فرحتهم بالمشاركة في هذه الفعالية لما لها من فضل وأجر وإحسان وأكدوا حرصهم على المشاركة في جميع أنشطة وفعاليات الفريق التطوعية مستقبلاً.
اما عن انطباعات أعضاء الفريق فقد أكدت ريناد منصور حسن اليماني ان سبب تطوعها هو استغلال وقت الفراغ للإعمال الخيريه و كسب الاجر الثواب وهدفها من المشاركة هو الغرس في اروحنا حب الخير و العمل عليه و تطوير الذات و تحسين العلاقات الاجتماعية و اثبات ان في امتنا و شبابنا حب الخير و الراحة النفسيه.
وقالت منال المرغلاني ان سبب تطوعها هو كسب الاجر و الثواب وهذا يوم فضيل وأحببت أن افعل شي لنفسي و لربي وقد غمرتني الفرحه وانا اشاهد الناس وهيا تفطر.
وأضافت سدين احمد سلمان الحيدري ان سبب تطوعها هو اخذ الاجر و مساعدة الناس وحب الخير.
وذكرت فاطمة محمد العطاس ان سبب تطوعها هو ان اكون مساهمه بشي بسيط يرضي الله وينفعني ويساعد الناس والحصول على الاجر وانطباعي انه كان يوم جميل وشعرت بالراحة وأنا اعمل مع الفريق وكنا كلنا يد وحده والله يكتب لنا الاجر.
وأشارت ريم الحازمي ان سبب تطوعها هو الرغبة في المشاركة باﻻعمال التطوعية وإسعاد الناس وعن انطباعها انها شعرت بالسعادة وهيا تشارك بتفطير الصائمين وعند توزيعها تسمع الدعاء منهم.
وأكدت ابرار سهارا ان سبب مشاركتي هو حبي لمساعدة الجميع والهدف من مشاركتي اليوم كسب الأجر ومشاركة الناس في هذا اليوم العظيم ومن أهم أسباب تطوعي هو استشعاري بالقيمة الروحانيه العالية في هذا المكان الطاهر الذي اتشرف بخدمته مما يعطيني شعورا بالاطمئنان والفخر وأنا أقدم أقل واجب للأخوات للصائمات راجية من الله الأجر والمثوبة في هذه الأيام الفضيلة.
ونهوت بشاير ملفي الحربي ان سبب عملها في الاعمال التطوعية انها تعتبر اعمال بسيطة وتغير من نفسيتي تماما وحاجتي للأجر وينفعني بأخرتي قبل دنيتي ومن باب" خير الناس انفعهم للناس وأحب الاعمال الى الله عز وجل سرور تدخله الى قلب مسلم " ويكفي أجر الصايم والدعوة الجميلة منه . كما انه عندنا طاقات وقدرات لنساعد غيرنا ونملي اوقات فراغنا بأشياء تفيدنا وتفيد مجتمعنا.
وقالت رزان ملفى الحربي أن عمل الخير عمل ممتع ، واحصر على العمل في الدنيا كي اجنيه في الآخرة, كما اشعر بالراحة النفسية والفرحة والسعادة عند عمل الخير.
وذكرت نوره السيد ان سبب تطوعها هو حب الخير والأجر من الله والهدف انه يوم فضيل واجر لتفطير الصائمينؤ, كما شاهدنا فرحه المفطرين عند توزيع هدايا العيد مما زادني فرحه لفعل الخير
وأوضحت عواطف منصور أن ديننا الاسلامي يحثنا على التطوع وهو طريق لكسب ألأجر وبالمشاركة يشعر الانسان براحه وسعادة وتآلف مع اخيه المسلم خاصة في مثل يوم عظيم كيوم عرفه حيث يجب على المسلم ان يستعد للأعمال الصالحه ويقوم بها على اكمل وجه ويرجو القبول من الله
فاللهم تقبل منا وكل عام وانتم بخير.
وتحدثت نهلة السحيمي قائدة الفريق، إن هذا النشاط ليس هو الأول ، بل هذا امتداداً للعادة السنوية التي دأب الفريق على تفعيلها خلال السنوات الماضية ، وأضافت أن النشاط يهدف بالدرجة الأولى إلى توعية فتيات المدينة بالعمل التطوعي، وغرس روح العمل الجماعي عند أعضاء الفريق من خلال عملهم في يوم فضيل كهذا، وأوضحت بأن الأعمال التطوعية بلا شك تخدم زائري المسجد النبوي الشريف، كما يعزز هذا الجانب الإنساني من بر وإحسان واستشعار إيماني عظيم.
وتابعت المتطوعات ريناد وسدين وفاطمة وريم ورزان ومنال الحديث عن الفعالية مؤكدين أن لتجمعهم أسباب مشتركة للتطوع وهي حبهم للأعمال الخيرية وآمالهم في كسب الأجر والثواب وتطوير الذات والشعور بالمسؤولية تجاه المجتمع أما المتطوعات أبرار وبشاير ونورة وعواطف فقد عبروا عن فرحتهم بالمشاركة في هذه الفعالية لما لها من فضل وأجر وإحسان وأكدوا حرصهم على المشاركة في جميع أنشطة وفعاليات الفريق التطوعية مستقبلاً.
اما عن انطباعات أعضاء الفريق فقد أكدت ريناد منصور حسن اليماني ان سبب تطوعها هو استغلال وقت الفراغ للإعمال الخيريه و كسب الاجر الثواب وهدفها من المشاركة هو الغرس في اروحنا حب الخير و العمل عليه و تطوير الذات و تحسين العلاقات الاجتماعية و اثبات ان في امتنا و شبابنا حب الخير و الراحة النفسيه.
وقالت منال المرغلاني ان سبب تطوعها هو كسب الاجر و الثواب وهذا يوم فضيل وأحببت أن افعل شي لنفسي و لربي وقد غمرتني الفرحه وانا اشاهد الناس وهيا تفطر.
وأضافت سدين احمد سلمان الحيدري ان سبب تطوعها هو اخذ الاجر و مساعدة الناس وحب الخير.
وذكرت فاطمة محمد العطاس ان سبب تطوعها هو ان اكون مساهمه بشي بسيط يرضي الله وينفعني ويساعد الناس والحصول على الاجر وانطباعي انه كان يوم جميل وشعرت بالراحة وأنا اعمل مع الفريق وكنا كلنا يد وحده والله يكتب لنا الاجر.
وأشارت ريم الحازمي ان سبب تطوعها هو الرغبة في المشاركة باﻻعمال التطوعية وإسعاد الناس وعن انطباعها انها شعرت بالسعادة وهيا تشارك بتفطير الصائمين وعند توزيعها تسمع الدعاء منهم.
وأكدت ابرار سهارا ان سبب مشاركتي هو حبي لمساعدة الجميع والهدف من مشاركتي اليوم كسب الأجر ومشاركة الناس في هذا اليوم العظيم ومن أهم أسباب تطوعي هو استشعاري بالقيمة الروحانيه العالية في هذا المكان الطاهر الذي اتشرف بخدمته مما يعطيني شعورا بالاطمئنان والفخر وأنا أقدم أقل واجب للأخوات للصائمات راجية من الله الأجر والمثوبة في هذه الأيام الفضيلة.
ونهوت بشاير ملفي الحربي ان سبب عملها في الاعمال التطوعية انها تعتبر اعمال بسيطة وتغير من نفسيتي تماما وحاجتي للأجر وينفعني بأخرتي قبل دنيتي ومن باب" خير الناس انفعهم للناس وأحب الاعمال الى الله عز وجل سرور تدخله الى قلب مسلم " ويكفي أجر الصايم والدعوة الجميلة منه . كما انه عندنا طاقات وقدرات لنساعد غيرنا ونملي اوقات فراغنا بأشياء تفيدنا وتفيد مجتمعنا.
وقالت رزان ملفى الحربي أن عمل الخير عمل ممتع ، واحصر على العمل في الدنيا كي اجنيه في الآخرة, كما اشعر بالراحة النفسية والفرحة والسعادة عند عمل الخير.
وذكرت نوره السيد ان سبب تطوعها هو حب الخير والأجر من الله والهدف انه يوم فضيل واجر لتفطير الصائمينؤ, كما شاهدنا فرحه المفطرين عند توزيع هدايا العيد مما زادني فرحه لفعل الخير
وأوضحت عواطف منصور أن ديننا الاسلامي يحثنا على التطوع وهو طريق لكسب ألأجر وبالمشاركة يشعر الانسان براحه وسعادة وتآلف مع اخيه المسلم خاصة في مثل يوم عظيم كيوم عرفه حيث يجب على المسلم ان يستعد للأعمال الصالحه ويقوم بها على اكمل وجه ويرجو القبول من الله
فاللهم تقبل منا وكل عام وانتم بخير.