500 من طلاب وطالبات جامعة طيبة يحصلون على مهارات الاتصال في الحوار
ابتهال الطيب - تلقى نحو 500 طالب وطالب من جامعة طيبة صباح امس في وقت متزامناً تدريبات عملية في تنمية مهارات الاتصال في الحوار وذلك ضمن برنامج الجامعة الاحتفالي باليوم الوطني للمملكة , ونفذ البرنامج الذي ضم حزمة من الدورات التدريبية في الجامعة وفروعها (ينبع - بدر - العلا) في المحافظات وقدمه عدد من المدربين المعتمدين لدى مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني .
وخرج المشاركون بجملة من المعارف وتطبيقات عملية على اكتشاف مهاراتهم في الحوار وممارسة مهارة الإنصات وكيفية استخدام المهارات اللفظية المناسبة والتعبير عن ذلك بتعبيرات واضحة أثناء الحوار وتناولت الدورات محاور عدة من بينها نحن والحوار، الإنصات الفعال، مهارات الحديث المؤثر، أخلاق المحاور الناجح، تطبيقات على المهارات وأضافت جوانب جديدة في مفهوم الطالب والطالبة من بينها تكريس الوحدة الوطنية من خلال قنوات الحوار الهادف ودعم نشر ثقافة الحوار ومهارته وتناولت جوانب مهمة من قيم الحوار كما استفاد المشاركون من تدريبات وتطبيقات عملية على مهارات الحوار تهدف لتأهيل جيل يتقن هذه المهارات ويجيد فنون التواصل الاجتماعي مع المحيطين الاجتماعي والثقافي .
ويعمل البرنامج على تفعيل الحوار الوطني وتوسيع المشاركة لأفراد المجتمع, وتعزيز دور قطاعاته بما يُحقق حرية التعبير في إطار الشريعة الإسلامية, وترسيخ المفهوم الحقيقي للحوار وسلوكياته في المجتمع لتجسيد المعنى الحقيقي للتعامل مع مختلف القضايا.
وخرج المشاركون بجملة من المعارف وتطبيقات عملية على اكتشاف مهاراتهم في الحوار وممارسة مهارة الإنصات وكيفية استخدام المهارات اللفظية المناسبة والتعبير عن ذلك بتعبيرات واضحة أثناء الحوار وتناولت الدورات محاور عدة من بينها نحن والحوار، الإنصات الفعال، مهارات الحديث المؤثر، أخلاق المحاور الناجح، تطبيقات على المهارات وأضافت جوانب جديدة في مفهوم الطالب والطالبة من بينها تكريس الوحدة الوطنية من خلال قنوات الحوار الهادف ودعم نشر ثقافة الحوار ومهارته وتناولت جوانب مهمة من قيم الحوار كما استفاد المشاركون من تدريبات وتطبيقات عملية على مهارات الحوار تهدف لتأهيل جيل يتقن هذه المهارات ويجيد فنون التواصل الاجتماعي مع المحيطين الاجتماعي والثقافي .
ويعمل البرنامج على تفعيل الحوار الوطني وتوسيع المشاركة لأفراد المجتمع, وتعزيز دور قطاعاته بما يُحقق حرية التعبير في إطار الشريعة الإسلامية, وترسيخ المفهوم الحقيقي للحوار وسلوكياته في المجتمع لتجسيد المعنى الحقيقي للتعامل مع مختلف القضايا.