وكيل أمارة منطقة المدينة المنورة : المملكة أصبحت منارة إشعاعٍ حضاريٍّ
هنأ وكيل أمارة منطقة المدينة المنورة المكلف عبدالمحسن بن محمد المنيف , القيادة الرشيدة , بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الرابع والثمانين للمملكة .
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية : إن الذكرى الرابعة والثمانين لتوحيد هذه البلاد الأبية على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - هي مناسبةٌ غالية على نفوس الجميع تتكرر سنوياً لإظهار مشاعر الفخر والتقدير لهذا الوطن ومنجزاته التي يعتز بها كل ساكنٍ على ثراه ، ويسعى في الحفاظ عليها كل مواطنٍ ومواطنة .
وأضاف المنيف : إن اليوم الوطني يعيد للأذهان الجهود التي بذلها الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ، في سبيل توحيد هذه الدولة المباركة ولم شتاتها حتى تحقق له ما أراد وأسس كياناً متلاحماً ودولةً حديثةً لتتواصل بعد ذلك مسيرة البناء والإعمار، التي ساهم فيها أبناؤه الملوك - رحمهم الله - من بعده ، حتى هذا العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - الذي استطاع بفضل رؤيته الثاقبة تحقيق العديد من الإنجازات المتلاحقة على كافة الأصعدة , حتى أصبحت المملكة منارة إشعاعٍ حضاريٍّ ودولةً مدنيةً تواكب العصر وتسابق دول العالم في فنون الحضارة الإنسانية وتحقيق النفع للبشرية ومقصداً تهفو إليه نفوس الملايين من المسلمين الذين يقصدون الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة اللذين حظيا بعنايةٍ ورعايةٍ لم يعرف التاريخ لهما مثيلاً .
وأفاد أن المشاريع لا زالت تتلاحق لتجعل مكة المكرمة والمدينة المنورة من المدن التي يشار لهما بالبنان في التطور والتنظيم , إذ أنه على صعيد التنمية حظيت المدينة المنورة بالعديد من المشروعات الضخمة في مختلف المجالات بمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة الذي يحرص على إنجاز جميع المشاريع ويتفاعل مع احتياجات سكان المنطقة ويسعى بشكلٍ متواصلٍ لخدمة المنطقة وأهلها .
وسأل وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة, الله عز وجل أن يديم على هذه البلاد أمنها وعزها ورخائها وأن يغفر لموحدها ويجعل ما قدمه لأمته ووطنه في ميزان حسناته إنه سميعٌ مجيبٌ .
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية : إن الذكرى الرابعة والثمانين لتوحيد هذه البلاد الأبية على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - هي مناسبةٌ غالية على نفوس الجميع تتكرر سنوياً لإظهار مشاعر الفخر والتقدير لهذا الوطن ومنجزاته التي يعتز بها كل ساكنٍ على ثراه ، ويسعى في الحفاظ عليها كل مواطنٍ ومواطنة .
وأضاف المنيف : إن اليوم الوطني يعيد للأذهان الجهود التي بذلها الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ، في سبيل توحيد هذه الدولة المباركة ولم شتاتها حتى تحقق له ما أراد وأسس كياناً متلاحماً ودولةً حديثةً لتتواصل بعد ذلك مسيرة البناء والإعمار، التي ساهم فيها أبناؤه الملوك - رحمهم الله - من بعده ، حتى هذا العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - الذي استطاع بفضل رؤيته الثاقبة تحقيق العديد من الإنجازات المتلاحقة على كافة الأصعدة , حتى أصبحت المملكة منارة إشعاعٍ حضاريٍّ ودولةً مدنيةً تواكب العصر وتسابق دول العالم في فنون الحضارة الإنسانية وتحقيق النفع للبشرية ومقصداً تهفو إليه نفوس الملايين من المسلمين الذين يقصدون الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة اللذين حظيا بعنايةٍ ورعايةٍ لم يعرف التاريخ لهما مثيلاً .
وأفاد أن المشاريع لا زالت تتلاحق لتجعل مكة المكرمة والمدينة المنورة من المدن التي يشار لهما بالبنان في التطور والتنظيم , إذ أنه على صعيد التنمية حظيت المدينة المنورة بالعديد من المشروعات الضخمة في مختلف المجالات بمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة الذي يحرص على إنجاز جميع المشاريع ويتفاعل مع احتياجات سكان المنطقة ويسعى بشكلٍ متواصلٍ لخدمة المنطقة وأهلها .
وسأل وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة, الله عز وجل أن يديم على هذه البلاد أمنها وعزها ورخائها وأن يغفر لموحدها ويجعل ما قدمه لأمته ووطنه في ميزان حسناته إنه سميعٌ مجيبٌ .