صحة المدينة تنظم فعاليات الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية

نوال الكلبي - تنطلق مطلع الأسبوع المقبل يوم الأحد الموافق 12 / 11 / 1435هـ فعاليات الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية والذي تنظمه إدارة الرضاعة الطبيعية بالمديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة المدينة المنورة تحت شعار "الرضاعة الطبيعية هدف لحياة صحية"
وذلك بمقر الخيمة الصحية التابعة للمديرية أوضح ذلك مدير إدارة الرضاعة الطبيعية بالمديرية والمنسق المحلي بمنطقة المدينة المنورة الدكتورة صباح عمار والتي أكدت أن الرضاعة الطبيعية تعد من أفضل مصادر تغذية الرضع وصغار الأطفال، وهي واحدة من أنجح السبل الكفيلة بالحفاظ على صحتهم، إضافة إلى أن الأفراد الذين يرضعون رضاعة طبيعية في طفولتهم أقل عرضة لزيادة الوزن أو السمنة في مرحلة لاحقة من العمر، كما قد يكونون أقل عرضة للإصابة بمرض السكري.
وأضافت الدكتورة صباح بأن فعاليات الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية تستمر لمدة أسبوع كامل يتم فيه طرح ومناقشة آخر المستجدات في البرنامج الوطني للرضاعة الطبيعية بوزارة الصحة لتطبيق الرضاعة الطبيعية التي أوصى بها ديننا الحنيف.
ومما يجدر ذكره أن نخبة متميزة من الأطباء والمتخصصين وأخصائي التغذية سيقدمون العديد من المحاضرات وورش العمل العلمية التي تهدف إلى طرح كل ماهو مختص من التوصيات في هذا الجانب، مما سيكون له عميق الأثر والفائدة على مستقبل التربية الاجتماعية للمجتمع بأسره.
وذلك بمقر الخيمة الصحية التابعة للمديرية أوضح ذلك مدير إدارة الرضاعة الطبيعية بالمديرية والمنسق المحلي بمنطقة المدينة المنورة الدكتورة صباح عمار والتي أكدت أن الرضاعة الطبيعية تعد من أفضل مصادر تغذية الرضع وصغار الأطفال، وهي واحدة من أنجح السبل الكفيلة بالحفاظ على صحتهم، إضافة إلى أن الأفراد الذين يرضعون رضاعة طبيعية في طفولتهم أقل عرضة لزيادة الوزن أو السمنة في مرحلة لاحقة من العمر، كما قد يكونون أقل عرضة للإصابة بمرض السكري.
وأضافت الدكتورة صباح بأن فعاليات الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية تستمر لمدة أسبوع كامل يتم فيه طرح ومناقشة آخر المستجدات في البرنامج الوطني للرضاعة الطبيعية بوزارة الصحة لتطبيق الرضاعة الطبيعية التي أوصى بها ديننا الحنيف.
ومما يجدر ذكره أن نخبة متميزة من الأطباء والمتخصصين وأخصائي التغذية سيقدمون العديد من المحاضرات وورش العمل العلمية التي تهدف إلى طرح كل ماهو مختص من التوصيات في هذا الجانب، مما سيكون له عميق الأثر والفائدة على مستقبل التربية الاجتماعية للمجتمع بأسره.