" جمعية أسرتي " تطلق مشروع " سنة أولى زواج " لـ 100 أسرة
تطلق جمعية أسرتي (الجمعية الخيرية للزواج ورعاية الأسرة بمنطقة المدينة المنورة) مشروع سنة أولى زواج والذي يستهدف 100 أسرة ناشئة هذا العام، ويهدف البرنامج إلى تعزيز مفهوم الرعاية الأسرية لتحقيق الاستقرار الأسري بالمجتمع وتقديم دورات تدريبية متنوعة ومحاضرات وبرامج ترفيهية وتثقيفية للأسر.
واستقطبت الجمعية كفاءات متخصصة لتقديم البرنامج ووضع حقيبة تدريبية كاملة تحتوي علـى ستة محاور، والدورات التدريبية تهتم بمجـال شؤون الأسرة وتثقيفها ورعايتهـا لتعيش حياة مستقرة ولزيادة الوعي لتصبح عنصراً مساهماً في تنمية وبناء المجتمع الخالي من المتاعب والمشاكل ومن هذه الدورات: (فن الحوار بين الزوجين) الحقوق الزوجية، وتنمية المسؤولية (فهم النفسيات)، واحتواء المشكلات الأسرية (إدارة الخلافات، الفراغ العاطفي)، كما خصص مبلغ 100 ألف ريال كجوائز للمشاركين في البرنامج بالإضافة إلى ليالي فندقية مجانية في منتجعات سياحية وفنادق فخمة.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة فضيلة الدكتور عبد الباري بن عواض الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف أنه تم الإعداد لهذا المشروع بسبب المشاكل الأسرية التي تحصل بين الزوجين ونسب الطلاق المرتفعة للمتزوجين في السنة الأولى، وكذلك النتائج الإيجابية التي حققها البرنامج في السنوات الماضية، وتسعى الجمعية من خلال المشروع المحافظة على كيان الأسرة المسلمة كمجتمع مصغر ينبض بالتآلف والتآخي وتعبق منـه رائحة النصح والرحمة والعطف والعفة حتـى تسير في ركب الأسرة الواعية.
واستقطبت الجمعية كفاءات متخصصة لتقديم البرنامج ووضع حقيبة تدريبية كاملة تحتوي علـى ستة محاور، والدورات التدريبية تهتم بمجـال شؤون الأسرة وتثقيفها ورعايتهـا لتعيش حياة مستقرة ولزيادة الوعي لتصبح عنصراً مساهماً في تنمية وبناء المجتمع الخالي من المتاعب والمشاكل ومن هذه الدورات: (فن الحوار بين الزوجين) الحقوق الزوجية، وتنمية المسؤولية (فهم النفسيات)، واحتواء المشكلات الأسرية (إدارة الخلافات، الفراغ العاطفي)، كما خصص مبلغ 100 ألف ريال كجوائز للمشاركين في البرنامج بالإضافة إلى ليالي فندقية مجانية في منتجعات سياحية وفنادق فخمة.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة فضيلة الدكتور عبد الباري بن عواض الثبيتي إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف أنه تم الإعداد لهذا المشروع بسبب المشاكل الأسرية التي تحصل بين الزوجين ونسب الطلاق المرتفعة للمتزوجين في السنة الأولى، وكذلك النتائج الإيجابية التي حققها البرنامج في السنوات الماضية، وتسعى الجمعية من خلال المشروع المحافظة على كيان الأسرة المسلمة كمجتمع مصغر ينبض بالتآلف والتآخي وتعبق منـه رائحة النصح والرحمة والعطف والعفة حتـى تسير في ركب الأسرة الواعية.