الجهات الحكومية بالمدينة المنورة تباشر تنفيذ خططها الخاصة بالعشر الأواخر
باشرت جميع الجهات الحكومية بمنطقة المدينة المنورة تنفيذ خططها الخاصة بالعشر الأواخر من شهر رمضان المبارك , حيث تشهد المدينة المنورة توافد مئات الآلاف من الزوار من جميع مناطق المملكة ومن خارجها لقضاء هذه الأيام في رحاب طيبة الطيبة .
ويشرف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على آليات تنفيذ تلك الترتيبات الرامية إلى تسهيل دخول وخروج الزوار من المسجد النبوي الشريف وانسيابية الحركة المرورية في أجواء مفعمة بالأمن والأمان والراحة والاطمئنان إلى جانب توفير كل ما يحتاجونه من خدمات داخل وخارج المسجد النبوي .
وأسهم توجيه سموه بإطلاق خدمة الحافلات الترددية من مدينة الأمير محمد بن عبدالعزيز الرياضية التي يتوفر بها مواقف للسيارات إلى المسجد النبوي الشريف ذهابا وإيابا خلال شهر رمضان المبارك هذا العام في فك الكثير من الاختناقات المرورية التي تشهدها المنطقة المركزية حول المسجد النبوي والتقاطعات الرئيسية خاصة في الشهر الكريم .
ويشارك في تنفيذ هذه الخطط الدقيقة حشد من منسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي وشرطة منطقة المدينة المنورة وإدارة المرور والدفاع المدني وأمن الطرق وأمانة منطقة المدينة المنورة والشؤون الصحية وفروع وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد والحج والتجارة والصناعة وهيئة الهلال الأحمر السعودي وغيرها من المصالح الحكومية ذات العلاقة .
وتنتشر فرق متكاملة من هذه الجهات لمتابعة أحوال الزوار سواء داخل الحرم أو خارجه ومراقبة الأسواق ونظافة البيئة وتوفر السلع بعيدا عن المغالاة في الأسعار فضلا عن التدابير الوقائية والأمنية التي تعمل جميعها في منظومة محكمة تهدف إلى نجاح تلك الخطط بمشيئة الله تعالى كما جرت عليه العادة في كل عام.
ويشرف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة على آليات تنفيذ تلك الترتيبات الرامية إلى تسهيل دخول وخروج الزوار من المسجد النبوي الشريف وانسيابية الحركة المرورية في أجواء مفعمة بالأمن والأمان والراحة والاطمئنان إلى جانب توفير كل ما يحتاجونه من خدمات داخل وخارج المسجد النبوي .
وأسهم توجيه سموه بإطلاق خدمة الحافلات الترددية من مدينة الأمير محمد بن عبدالعزيز الرياضية التي يتوفر بها مواقف للسيارات إلى المسجد النبوي الشريف ذهابا وإيابا خلال شهر رمضان المبارك هذا العام في فك الكثير من الاختناقات المرورية التي تشهدها المنطقة المركزية حول المسجد النبوي والتقاطعات الرئيسية خاصة في الشهر الكريم .
ويشارك في تنفيذ هذه الخطط الدقيقة حشد من منسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي وشرطة منطقة المدينة المنورة وإدارة المرور والدفاع المدني وأمن الطرق وأمانة منطقة المدينة المنورة والشؤون الصحية وفروع وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد والحج والتجارة والصناعة وهيئة الهلال الأحمر السعودي وغيرها من المصالح الحكومية ذات العلاقة .
وتنتشر فرق متكاملة من هذه الجهات لمتابعة أحوال الزوار سواء داخل الحرم أو خارجه ومراقبة الأسواق ونظافة البيئة وتوفر السلع بعيدا عن المغالاة في الأسعار فضلا عن التدابير الوقائية والأمنية التي تعمل جميعها في منظومة محكمة تهدف إلى نجاح تلك الخطط بمشيئة الله تعالى كما جرت عليه العادة في كل عام.