نحن أبناء الأرض والحوار الحضاري في الأندية الموسمية بينبع
إيمان الرفاعي - ينبع - اختتم مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني فعالياته الصيفية لهذا العام في محافظة ينبع بتنفيذ برنامج (نحن أبناء كوكب الأرض ) في مقر نادي المهارات الموسمي والذي يشرف عليه قسم نشاط الطالبات في إدارة التربية والتعليم بينبع .
وأفادت مشرفة مركز الحوار الوطني بينبع الأستاذة منى يوسف الغامدي بأن هذا البرنامج ضمن مشروع جسور للحوار الحضاري يهدف الى غرس المفاهيم العالمية للسلام والتعرف على الثقافات المختلفة إضافة إلى تحفيز الطفل للتأمل والتفكر لإدراك صورة ذاته وصورة الآخرين من حوله.
هذا وقد استقطب البرنامج ما يقارب 50 طفلة من طالبات المرحلة الابتدائية تفاعلن مع الأنشطة والفعاليات الممتعة التي قدمت باشراف ومتابعة مشرفة المركز وتنفيذ المتطوعتين في فريق نبض الحواري التطوعي أسماء الشهراني ونوف المولد .
وقد أكدت الغامدي على أهمية الدور الفاعل في تحقيق الشراكة وتنفيذ الاتفاقيات الخاصة بالتعاون مع كافة الجهات والمؤسسات لنشر ثقافة الحوار والتسامح والتعايش وتقبل الرأي الآخر ومن اهمها الشراكة مع وزارة التربية والتعليم . ونحن هنا في ينبع نجدد الشكر لادارة التربية والتعليم على التعاون البناء حيث تم الاستفادة من تنفيذ البرامج والفعاليات المتنوعة في الأندية الموسمية خلال فترة الصيف وتم استثمار الأوقات بما يفيد بما يتوافق مع متطلبات ومعطيات العصر الذي نعيش فيه.
هذه الأندية تؤدي دورا تربويا هاما وتهيئ طلابنا وطالباتنا لتلقي المعارف والمهارات من خلال وسائل مبتكرة تحاكي روح العصر وهذا ما يمثل أنموذجا للعمل المؤسسي
التربوي الناجح بالشراكة مع شركة تطوير للخدمات التعليمية والتي تؤدي دورها باحترافية وتمكن
وأفادت مشرفة مركز الحوار الوطني بينبع الأستاذة منى يوسف الغامدي بأن هذا البرنامج ضمن مشروع جسور للحوار الحضاري يهدف الى غرس المفاهيم العالمية للسلام والتعرف على الثقافات المختلفة إضافة إلى تحفيز الطفل للتأمل والتفكر لإدراك صورة ذاته وصورة الآخرين من حوله.
هذا وقد استقطب البرنامج ما يقارب 50 طفلة من طالبات المرحلة الابتدائية تفاعلن مع الأنشطة والفعاليات الممتعة التي قدمت باشراف ومتابعة مشرفة المركز وتنفيذ المتطوعتين في فريق نبض الحواري التطوعي أسماء الشهراني ونوف المولد .
وقد أكدت الغامدي على أهمية الدور الفاعل في تحقيق الشراكة وتنفيذ الاتفاقيات الخاصة بالتعاون مع كافة الجهات والمؤسسات لنشر ثقافة الحوار والتسامح والتعايش وتقبل الرأي الآخر ومن اهمها الشراكة مع وزارة التربية والتعليم . ونحن هنا في ينبع نجدد الشكر لادارة التربية والتعليم على التعاون البناء حيث تم الاستفادة من تنفيذ البرامج والفعاليات المتنوعة في الأندية الموسمية خلال فترة الصيف وتم استثمار الأوقات بما يفيد بما يتوافق مع متطلبات ومعطيات العصر الذي نعيش فيه.
هذه الأندية تؤدي دورا تربويا هاما وتهيئ طلابنا وطالباتنا لتلقي المعارف والمهارات من خلال وسائل مبتكرة تحاكي روح العصر وهذا ما يمثل أنموذجا للعمل المؤسسي
التربوي الناجح بالشراكة مع شركة تطوير للخدمات التعليمية والتي تؤدي دورها باحترافية وتمكن