جمعية واعي فرع المدينة المنورة تتأهل إلى المرحلة الثانية في مسابقة الملك خالد
ترشحت جمعية واعي فرع المدينة المنورة للمرحلة الثانية في جائزة الملك خالد في فرع التميز للمنظمات غير الربحية ضمن أفضل عشر منظمات ،ولقوله تعالى (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)) كان الترشيح للجائزة هو بشرى خير للجمعية،وإضاءة على الاستزادة من الجهد في محاولة تفعيل أكبر لرؤية ورسالة وأهداف الجمعية .
جائزة الملك خالد هي إحدى مبادرات مؤسسة الملك خالد الخيرية والتي تعتبر امتدادا لمباديء آمن ونادى لتقويمها الملك خالد رحمة الله ،ولأهمية دور المنظمات غير الربحية التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والتي تشمل المؤسسات والجمعيات خيرية ،ومراكز ولجان التنمية كان تخصيص فرع الجائزة الثاني للمتميز منها؛حيث بناء القدرات والمهارات وزيادة أثر الأعمال التنموية عن طريق البيئة التنافسية بين المنظمات الربحية هو أحد أهداف هذه الجائزة .
وقال صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير رئيس هيئة جائزة الملك خالد في أثناء حديثه عن الجائزة : يجب أن تتضافر الجهود الحكومية مع القطاع الخاص والمؤسسات غير الربحية بالإضافة إلى الفرد الذي يقوم بالمبادرات الخلاقة أو يقود المنظمات المختلفة. مؤكداً أن دعم المتميزين والإشادة بهم ليكونوا نماذج حيّة ،إنما هو واجب وطني يجب أن يقوم به كل غيور على بلاده.
لجائزة الملك خالد ثلاثة فروع مختلفة؛الفرع الأول خُصص للفرد المبادر في المجتمع ،والفرع الثاني خصص للمنظمات غير الربحية الرائدة في العمل التنموي ،والفرع الثالث خصص لمنشآت القطاع الخاص والتي لها مكانتها ودورها الكبير في المجتمع وتقدمه .
وتفتخر جمعية التوعية والتأهيل الاجتماعي بفرع المدينة المنورة كونها أحد المرشحين لهذه الجائزة في المرحلة الثانية ،ولاتعتبر هذا الترشيح إلا زيادة في شحذ هممها وتركيز جهودها على رسالتها في مجتمع المدينة المنورة .
جائزة الملك خالد هي إحدى مبادرات مؤسسة الملك خالد الخيرية والتي تعتبر امتدادا لمباديء آمن ونادى لتقويمها الملك خالد رحمة الله ،ولأهمية دور المنظمات غير الربحية التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والتي تشمل المؤسسات والجمعيات خيرية ،ومراكز ولجان التنمية كان تخصيص فرع الجائزة الثاني للمتميز منها؛حيث بناء القدرات والمهارات وزيادة أثر الأعمال التنموية عن طريق البيئة التنافسية بين المنظمات الربحية هو أحد أهداف هذه الجائزة .
وقال صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير رئيس هيئة جائزة الملك خالد في أثناء حديثه عن الجائزة : يجب أن تتضافر الجهود الحكومية مع القطاع الخاص والمؤسسات غير الربحية بالإضافة إلى الفرد الذي يقوم بالمبادرات الخلاقة أو يقود المنظمات المختلفة. مؤكداً أن دعم المتميزين والإشادة بهم ليكونوا نماذج حيّة ،إنما هو واجب وطني يجب أن يقوم به كل غيور على بلاده.
لجائزة الملك خالد ثلاثة فروع مختلفة؛الفرع الأول خُصص للفرد المبادر في المجتمع ،والفرع الثاني خصص للمنظمات غير الربحية الرائدة في العمل التنموي ،والفرع الثالث خصص لمنشآت القطاع الخاص والتي لها مكانتها ودورها الكبير في المجتمع وتقدمه .
وتفتخر جمعية التوعية والتأهيل الاجتماعي بفرع المدينة المنورة كونها أحد المرشحين لهذه الجائزة في المرحلة الثانية ،ولاتعتبر هذا الترشيح إلا زيادة في شحذ هممها وتركيز جهودها على رسالتها في مجتمع المدينة المنورة .