موهوبو جامعة طيبة يجرون تطبيق لتقنيات البصمة الوراثية على البكتيريا
قام موهوبو جامعة طيبة بإجراء مشروع بحثي لتطبيق تقنيات البصمة الوراثية لدراسة أوجه الاختلاق والتشابه بين أنواع البكتيريا، وذلك ضمن إطار برنامج موهبة جامعة طيبة الصيفي السابع (تكنولوجيا العلوم الحيوية والهندسية) والتي تنظمه الجامعة تحت رعاية مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع، صرح بذلك عميد الدراسات العليا بجامعة طيبة والمشرف على برنامج موهبة الدكتور عبدالخالق بن عبدالله الشعيبي.
وبيّن الدكتور الشعيبي بأن علم الأحياء الجزيئية والهندسة الوراثية من العلوم الحديثة التي لاقت اهتمام العديد من الباحثين نظراً لتطبيقاتها المتذايدة في شتى المجالات العلمية، ومن هذا المنطلق قام الطلاب الموهوبين بإجراء مشروع بحثي لتطبيق أحد تقنيات البصمة الوراثية لدراسة أوجه الاختلاف والتشابه بين أنواع البكتيريا المعزولة من الجلد البشري، مشيراً بأن استخدام تقنيات الحامض النووي يعد من الأمور المستحدثة والتي فرضت نفسها في العديد من المجلات العلمية المختلفة ومن اهمها التشخيص المعملي للعديد من الأمراض نظراً لدقتها العالية، كما أن إدراك الطلاب لأهمية استخدام هذة التقنيات يعد من اهم الأمور للمهتمين بمجال البحث العلمي بشكل عام و المجال الطبي بشكل خاص.
من جانبه أكد المشرف على وحدة العلوم الحيوية الطبية الدكتور وائل سمير بأن الطلاب الموهوبين قاموا باستخلاص الحامض النووي من خلايا البكتيريا ومن ثم استخدامها فى تفاعل البلمرة المتسلسل حيث يتم مضاعفة أحد الجينات البكتيرية المستخدمة في هذة التقنية بعد الكشف عن الجين المطلوب، كما قام الطلاب بتحديد النمط الجيني للبكتيريا محل الدراسة عن طريق استخدام تقنية القطع المتخصص بالأنزيمات للجينات التي تم الحصول عليها واجراء التفريد الكهربي لها، موضحاً أنه من خلال النتائج استطاع الطلاب تحديد البصمة الوراثية للبكتيريا المستخدمة في التجربة و بالتالي التعرف على الأنواع المختلفة للبكتيريا وتحديد مدي التشابه بينها، مؤكداَ أهمية معرفة الطلاب بكيفية استخدام التقنيات الحديثة في التعرف على الكائنات الدقيقة ومسببات الأمراض والتفرقة بينهم والشخيص المعملي على المستوى الجزيئي للأمراض.
وبيّن الدكتور الشعيبي بأن علم الأحياء الجزيئية والهندسة الوراثية من العلوم الحديثة التي لاقت اهتمام العديد من الباحثين نظراً لتطبيقاتها المتذايدة في شتى المجالات العلمية، ومن هذا المنطلق قام الطلاب الموهوبين بإجراء مشروع بحثي لتطبيق أحد تقنيات البصمة الوراثية لدراسة أوجه الاختلاف والتشابه بين أنواع البكتيريا المعزولة من الجلد البشري، مشيراً بأن استخدام تقنيات الحامض النووي يعد من الأمور المستحدثة والتي فرضت نفسها في العديد من المجلات العلمية المختلفة ومن اهمها التشخيص المعملي للعديد من الأمراض نظراً لدقتها العالية، كما أن إدراك الطلاب لأهمية استخدام هذة التقنيات يعد من اهم الأمور للمهتمين بمجال البحث العلمي بشكل عام و المجال الطبي بشكل خاص.
من جانبه أكد المشرف على وحدة العلوم الحيوية الطبية الدكتور وائل سمير بأن الطلاب الموهوبين قاموا باستخلاص الحامض النووي من خلايا البكتيريا ومن ثم استخدامها فى تفاعل البلمرة المتسلسل حيث يتم مضاعفة أحد الجينات البكتيرية المستخدمة في هذة التقنية بعد الكشف عن الجين المطلوب، كما قام الطلاب بتحديد النمط الجيني للبكتيريا محل الدراسة عن طريق استخدام تقنية القطع المتخصص بالأنزيمات للجينات التي تم الحصول عليها واجراء التفريد الكهربي لها، موضحاً أنه من خلال النتائج استطاع الطلاب تحديد البصمة الوراثية للبكتيريا المستخدمة في التجربة و بالتالي التعرف على الأنواع المختلفة للبكتيريا وتحديد مدي التشابه بينها، مؤكداَ أهمية معرفة الطلاب بكيفية استخدام التقنيات الحديثة في التعرف على الكائنات الدقيقة ومسببات الأمراض والتفرقة بينهم والشخيص المعملي على المستوى الجزيئي للأمراض.