موهوبو جامعة يزورون معرض توسعة المسجد النبوي
ضمن برنامج موهبة جامعة طيبة الصيفي السابع (تكنولوجيا العلوم الحيوية والهندسية) والذي تنظمه الجامعة بالتعاون مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع، قام موهوبو جامعة طيبة بزيارة معرض توسعة وعمارة المسجد النبوي الشريف، أوضح ذلك عميد الدراسات العليا بجامعة طيبة والمشرف على برنامج موهبة الدكتور عبدالخالق بن عبدالله الشعيبي.
وبيَن الدكتور الشعيبي أن الموهوبين تعرفوا على مراحل تطور المسجد النبوي منذ تأسيسه في العهد النبوي حتى توسعة خادم الحرمين الشريفين والتغير الذي طرأ من توسعة لأخرى، وذلك من خلال العديد من وسائل العرض تشمل الصور الفوتوغرافية، والمجسمات، والأشرطة الوثائقية، بالإضافة إلى نسخ لبعض المخطوطات وصور رسائل الدعوة الأولى والتي تُحاكي نص ما بعثه الرسول صل الله عليه وسلم للملوك في ذلك الوقت، وأهم إصدارات الكتب عن المدينة المنورة، مشيراً بأن الموهوبين شاهدوا فليم وثائقي عن المراحل التي خضع فيها المسجد النبوي للتوسعة والعمارة عبر التاريخ ومرافق الخدمات بالمسجد النبوي الشريف كمباني الخدمات وغرف التحكم والصوت ونفق الخدمات ومحطتي الطاقة الكهربائية الاحتياطية والتكييف وما تقدمه وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي من خدمات لزوار المسجد النبوي الشريف، كما تعرف الموهوبين على توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله والتي تُعد أكبر توسعة سيشهدها المسجد النبوي الشريف.
من جانب آخر قام موهوبو جامعة طيبة بجولة في معرض أسماء الله الحسنى واستمعوا لشرح عن محتويات وأجنحة المعرض والعروض التي يقدمها لزواره، كما شاهد الموهوبين أفلام وثائقية أتاحت لهم التأمل في ملكوت الله عز وجل في خلق الأرض والشمس والكواكب والمجراّت وعظمة الخالق جل وعلا.
وأكد الدكتور الشعيبي أن طريقة توظيف التقنيات الحديثة المستخدمة في المعرض ساهمت في تعزيز الجوانب الإيمانية لدى الموهوبين عبر استثارة ملكة التفكير والتأمل لديهم، وحثهّم على استشعار عظمة الله سبحانه، وبعث محبته جلت قدرته في العقول والوجدان، مشيراً بأن الزيارة تهدف إلى تعريف الموهوبين بأسماء الله الحسنى باستخدام أحدث التقنيات المرئية والمسموعة واللوحات والمجسمات الفنية والأفلام الوثائقية، إضافة إلى تسخير المؤثرات السمعية وتقنيات الصوت والضوء ومختلف وسائل العرض الحديثة المستخدمة بالمعرض مكنت الموهوبين من التعرف على أسماء الله الحسنى ودلالاتها في إطار تربوي تعلمي حديث ومشوّق.
وبيَن الدكتور الشعيبي أن الموهوبين تعرفوا على مراحل تطور المسجد النبوي منذ تأسيسه في العهد النبوي حتى توسعة خادم الحرمين الشريفين والتغير الذي طرأ من توسعة لأخرى، وذلك من خلال العديد من وسائل العرض تشمل الصور الفوتوغرافية، والمجسمات، والأشرطة الوثائقية، بالإضافة إلى نسخ لبعض المخطوطات وصور رسائل الدعوة الأولى والتي تُحاكي نص ما بعثه الرسول صل الله عليه وسلم للملوك في ذلك الوقت، وأهم إصدارات الكتب عن المدينة المنورة، مشيراً بأن الموهوبين شاهدوا فليم وثائقي عن المراحل التي خضع فيها المسجد النبوي للتوسعة والعمارة عبر التاريخ ومرافق الخدمات بالمسجد النبوي الشريف كمباني الخدمات وغرف التحكم والصوت ونفق الخدمات ومحطتي الطاقة الكهربائية الاحتياطية والتكييف وما تقدمه وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي من خدمات لزوار المسجد النبوي الشريف، كما تعرف الموهوبين على توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله والتي تُعد أكبر توسعة سيشهدها المسجد النبوي الشريف.
من جانب آخر قام موهوبو جامعة طيبة بجولة في معرض أسماء الله الحسنى واستمعوا لشرح عن محتويات وأجنحة المعرض والعروض التي يقدمها لزواره، كما شاهد الموهوبين أفلام وثائقية أتاحت لهم التأمل في ملكوت الله عز وجل في خلق الأرض والشمس والكواكب والمجراّت وعظمة الخالق جل وعلا.
وأكد الدكتور الشعيبي أن طريقة توظيف التقنيات الحديثة المستخدمة في المعرض ساهمت في تعزيز الجوانب الإيمانية لدى الموهوبين عبر استثارة ملكة التفكير والتأمل لديهم، وحثهّم على استشعار عظمة الله سبحانه، وبعث محبته جلت قدرته في العقول والوجدان، مشيراً بأن الزيارة تهدف إلى تعريف الموهوبين بأسماء الله الحسنى باستخدام أحدث التقنيات المرئية والمسموعة واللوحات والمجسمات الفنية والأفلام الوثائقية، إضافة إلى تسخير المؤثرات السمعية وتقنيات الصوت والضوء ومختلف وسائل العرض الحديثة المستخدمة بالمعرض مكنت الموهوبين من التعرف على أسماء الله الحسنى ودلالاتها في إطار تربوي تعلمي حديث ومشوّق.