العبدالكريم .. يشدد على تعزيز القيم والحس الوطني في برامج الأندية الموسمية
عادل الرويثي- شدد مدير عام التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة الأستاذ / ناصر بن عبدالله العبد الكريم على أهمية تعزيز الحس والانتماء الوطني والقيم الإسلامية و التربوية للطلاب والطالبات من خلال فعاليات البرامج والأنشطة للأندية الموسمية جاء ذلك في كلمة توجيهية ألقاها خلال لقاءه بالعاملين في الأندية الموسمية والذي عقد بصالة النشاط الثقافي في مبنى الإدارة الرئيسي بالحرة الشرقية ، وذلك بحضور مدير إدارة النشاط الطلابي الأستاذ / حسين عويضة والمنسق العام للأندية الموسمية الاستاذ/ فهد بن جزاء التميمي، ومديري إدارات كل من التوعية الإسلامية والتربية الخاصة والموهوبين والإعلام التربوي ورؤساء اقسام النشاط الطلابي .
وأشار الى أن برامج الأندية الموسمية والذي تقيمه وزارة التربية والتعليم بالشراكة مع شركة تطوير يأتي من أجل استغلال اوقات الطلاب والطالبات بأنشطة متنوعة وهادفة تعود عليهم بالمتعة والفائدة.
وأشاد مدير عام التربية والتعليم بالشعار الذي أطلقه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم ويعتبر شعار الوطن ويتصدر جميع البرامج والفعاليات التي تقيمها وزارة التربية والتعليم وهو " الاعتزاز بالدين والولاء للملك والانتماء للوطن" .
مضيفا الى أن البرامج لكي تحقق النجاح لابد لها من عنصرين رئيسين وهما التخطيط والتنظيم ووضع الأهداف .
وطالب العبدالكريم العاملين في الأندية الموسمية الاستفادة من تجارب الأعوام السابقة، ومواكبة التغيرات الحالية في فكر الشباب من خلال التجديد في الابتكار للبرامج الهادفة والشيقة والممتعة وان تكون بعيدة عن النواحي التقليدية السابقة كما طالب العاملين بضرورة الوصول للطلاب والشباب في الأحياء وأولياء الأمور لحثهم على المشاركة في الأندية، وبين ان الوزارة عملت على توفير جميع الإمكانيات لإنجاح البرامج والفعاليات من خلال وضع الميزانية التشغيلية للأندية في حسابات مديري الأندية والعمل على توفير سبل النجاح والدعم لجميع المناشط التربوية .
وكان اللقاء افتتح بالقران الكريم تلا ذلك كلمة للمنسق العام للأندية الموسمية الاستاذ/ فهد بن جزاء التميمي الذي أكد على أهمية الأندية الموسمية ودورها الكبير في استثمار اوقات الطلاب والطالبات واكسابهم العديد من المهارات وسط بيئة تربوية جاذبة، مع أهمية تنوع المشاركات واختيار البرامج التي تناسبهم وبين ان وزارة التربية والتعليم تولى اهتمام كبير وخاص في الأندية الموسمية للاستفادة من طاقات وقدرات الطلاب والطالبات خلال الإجازة الصفية .
وأشار الى أن عدد الأندية لهذا العام ( 35 ) نادي ( 30 ) للبنين و( 5 ) للبنات شملت احياء ومحافظات المدينة وتم توزيع هذه الأندية بشكل جغرافي ليتمكن الجميع من المشاركة والاستفادة من الخدمات والبرامج التي تقدمها الأندية .
بعد ذلك تم فتح باب النقاش والأسئلة للعاملين في الأندية في كل ما يتعلق في تنفيذ البرامج والانشطة .
وأشار الى أن برامج الأندية الموسمية والذي تقيمه وزارة التربية والتعليم بالشراكة مع شركة تطوير يأتي من أجل استغلال اوقات الطلاب والطالبات بأنشطة متنوعة وهادفة تعود عليهم بالمتعة والفائدة.
وأشاد مدير عام التربية والتعليم بالشعار الذي أطلقه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم ويعتبر شعار الوطن ويتصدر جميع البرامج والفعاليات التي تقيمها وزارة التربية والتعليم وهو " الاعتزاز بالدين والولاء للملك والانتماء للوطن" .
مضيفا الى أن البرامج لكي تحقق النجاح لابد لها من عنصرين رئيسين وهما التخطيط والتنظيم ووضع الأهداف .
وطالب العبدالكريم العاملين في الأندية الموسمية الاستفادة من تجارب الأعوام السابقة، ومواكبة التغيرات الحالية في فكر الشباب من خلال التجديد في الابتكار للبرامج الهادفة والشيقة والممتعة وان تكون بعيدة عن النواحي التقليدية السابقة كما طالب العاملين بضرورة الوصول للطلاب والشباب في الأحياء وأولياء الأمور لحثهم على المشاركة في الأندية، وبين ان الوزارة عملت على توفير جميع الإمكانيات لإنجاح البرامج والفعاليات من خلال وضع الميزانية التشغيلية للأندية في حسابات مديري الأندية والعمل على توفير سبل النجاح والدعم لجميع المناشط التربوية .
وكان اللقاء افتتح بالقران الكريم تلا ذلك كلمة للمنسق العام للأندية الموسمية الاستاذ/ فهد بن جزاء التميمي الذي أكد على أهمية الأندية الموسمية ودورها الكبير في استثمار اوقات الطلاب والطالبات واكسابهم العديد من المهارات وسط بيئة تربوية جاذبة، مع أهمية تنوع المشاركات واختيار البرامج التي تناسبهم وبين ان وزارة التربية والتعليم تولى اهتمام كبير وخاص في الأندية الموسمية للاستفادة من طاقات وقدرات الطلاب والطالبات خلال الإجازة الصفية .
وأشار الى أن عدد الأندية لهذا العام ( 35 ) نادي ( 30 ) للبنين و( 5 ) للبنات شملت احياء ومحافظات المدينة وتم توزيع هذه الأندية بشكل جغرافي ليتمكن الجميع من المشاركة والاستفادة من الخدمات والبرامج التي تقدمها الأندية .
بعد ذلك تم فتح باب النقاش والأسئلة للعاملين في الأندية في كل ما يتعلق في تنفيذ البرامج والانشطة .