جامعة طيبة توقع اتفاقيات تدريب طلاب " الحقوق" مع مكاتب محاماة و استشارات قانونية
وقعت جامعة طيبة عقود تعاون مع مكاتب محاماة واستشارات قانونية لتدريب طلاب كلية الحقوق خلال الإجازة الصيفية وذلك لتحويل النظريات القانونية العلمية والأكاديمية إلى عملية ملموسة ويمنح الطالب بعد نهاية التدريب شهادة تدريب معتمده من الجامعة و جهة التدريب وبالإضافة إلى مكافأة مالية .
وقال عميد شؤون الطلاب بجامعة طيبة الدكتور صالح بن سعيد الحربي أن الجامعة وقعت عقود التعاون مع أربعة مكاتب محاماة واستشارات قانونية في المدينة المنورة يستهدف من خلالها تدريب 50 طالب ، ويهدف من ذلك تحويل النظريات القانونية العلمية والأكاديمية إلى عملية ملموسة ، و انخراط ودمج الطلاب في البيئة العملية منذ السنين الأولى في الجامعة ، و استثمار أوقات الفراغ لدى الطلاب ، وأشار الدكتور صالح الحربي أنه تم توقيع اتفاقيات التدريب مع مكتب عبدالرحمن المحمدي و مكتب محمد الوسمي و مكتب الحماية القانونية و الإدارة القانونية بجامعة طيبه ، مشيراً أن الطلاب المتدربون يمنحون بعد نهاية الفترة التدريبية شهادة تدريب معتمده من الجامعة بالاضافه إلى جهة التدريب ، و مكافأة مالية نهاية فترة التدريب .
من جانبه ذكر المحامي عبدالرحمن بن مساعد المحمدي أن عملية الربط ما بين المنهج النظري والتطبيق العملي عن طريق التدريب العملي التطبيقي أثناء الدراسة الجامعية ترسخ المعلومات في ذهن الطالب والطالبة ويكسبهم المهارات العلمية والفنية لاسيما و أن ذلك يسهم في تحقيق هدف تنمية التفكير والإبداع العلمي لديهم وتعليمهم طرق البحث العلمي ومهاراته كما ينمي حب العمل الجماعي المشترك القائم على المشاركة والتعاون كما أن التدريب يمكنهم من معرفة عدة مجالات تساعدهم على تحديد مسارهم الوظيفي وميولهم العملي في المجالات التي يرغبون العمل فيها سواء العمل في السلك القضائي أو العمل في الإدارات القانونية المختلفة في كافة الهيئات والمؤسسات الحكومية أو العمل الخاص في مجال الاستشارات القانونية أو في مجال أعمال المحاماة أو هيئة التحقيق والادعاء العام أو السلك الدبلوماسي وكذلك في القطاع الخاص مثل (الشركات، البنوك، المؤسسات ) أو العمل في المجال الأكاديمي , وأضاف أن الفترة الصيفية ملائمة لكسب مثل تلك المهارات من خلال انعقاد التعاون المشترك بين الجامعة ومكاتب المحاماة ، وأضاف المحمدي أن ذلك يعد أيضاً من باب مد جسور التعاون بين الجامعة ومكاتب المحاماة سواء من خلال إيجاد بيوت خبرة أو شراكات أكاديمية ليعزز البحث العلمي عموما لتصبح معه الدراسة الأكاديمية أكثر واقعية وتحد ما بين الواقع والمأمول وتعزز العمل الميداني بالمبادئ العلمية المدروسة وتحويل النظريات العلمية إلى واقع عملي يجني ثمار ذلك طلاب اكتسبوا التأصيل العلمي الأكاديمي والتأسيس العملي التطبيقي .
وقال عميد شؤون الطلاب بجامعة طيبة الدكتور صالح بن سعيد الحربي أن الجامعة وقعت عقود التعاون مع أربعة مكاتب محاماة واستشارات قانونية في المدينة المنورة يستهدف من خلالها تدريب 50 طالب ، ويهدف من ذلك تحويل النظريات القانونية العلمية والأكاديمية إلى عملية ملموسة ، و انخراط ودمج الطلاب في البيئة العملية منذ السنين الأولى في الجامعة ، و استثمار أوقات الفراغ لدى الطلاب ، وأشار الدكتور صالح الحربي أنه تم توقيع اتفاقيات التدريب مع مكتب عبدالرحمن المحمدي و مكتب محمد الوسمي و مكتب الحماية القانونية و الإدارة القانونية بجامعة طيبه ، مشيراً أن الطلاب المتدربون يمنحون بعد نهاية الفترة التدريبية شهادة تدريب معتمده من الجامعة بالاضافه إلى جهة التدريب ، و مكافأة مالية نهاية فترة التدريب .
من جانبه ذكر المحامي عبدالرحمن بن مساعد المحمدي أن عملية الربط ما بين المنهج النظري والتطبيق العملي عن طريق التدريب العملي التطبيقي أثناء الدراسة الجامعية ترسخ المعلومات في ذهن الطالب والطالبة ويكسبهم المهارات العلمية والفنية لاسيما و أن ذلك يسهم في تحقيق هدف تنمية التفكير والإبداع العلمي لديهم وتعليمهم طرق البحث العلمي ومهاراته كما ينمي حب العمل الجماعي المشترك القائم على المشاركة والتعاون كما أن التدريب يمكنهم من معرفة عدة مجالات تساعدهم على تحديد مسارهم الوظيفي وميولهم العملي في المجالات التي يرغبون العمل فيها سواء العمل في السلك القضائي أو العمل في الإدارات القانونية المختلفة في كافة الهيئات والمؤسسات الحكومية أو العمل الخاص في مجال الاستشارات القانونية أو في مجال أعمال المحاماة أو هيئة التحقيق والادعاء العام أو السلك الدبلوماسي وكذلك في القطاع الخاص مثل (الشركات، البنوك، المؤسسات ) أو العمل في المجال الأكاديمي , وأضاف أن الفترة الصيفية ملائمة لكسب مثل تلك المهارات من خلال انعقاد التعاون المشترك بين الجامعة ومكاتب المحاماة ، وأضاف المحمدي أن ذلك يعد أيضاً من باب مد جسور التعاون بين الجامعة ومكاتب المحاماة سواء من خلال إيجاد بيوت خبرة أو شراكات أكاديمية ليعزز البحث العلمي عموما لتصبح معه الدراسة الأكاديمية أكثر واقعية وتحد ما بين الواقع والمأمول وتعزز العمل الميداني بالمبادئ العلمية المدروسة وتحويل النظريات العلمية إلى واقع عملي يجني ثمار ذلك طلاب اكتسبوا التأصيل العلمي الأكاديمي والتأسيس العملي التطبيقي .