مدير تعليم المدينة المنورة : ذكرى البيعة .. مناسبة سنوية متجددة يستقبلها كل مواطن بالفخر والاعتزاز
وصف المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة ناصر عبدالله العبدالكريم الذكرى التاسعة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - ملكًا للمملكة العربية السعودية بأنها مناسبة سنوية متجددة يستقبلها كل مواطن بالفخر والاعتزاز بما تحقق لهذا الوطن المعطاء من منجزات وقفزات تنموية شاملة في ظل قيادته - أيده الله - وما نالته بلادنا من تطور حضاري تبوأت من خلاله مراكز مرموقة بين دول العالم.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية : إن كل مواطن ومقيم وزائر في هذا الوطن الغالي يشهد مدى التقدم والرقي والتطور والازدهار الذي تحقق بحمد من الله وفضله في جميع المجالات, فيما تبقى شواهد الإنجاز والنمو عنوانًا للعطاء الذي عم كل شبر من ثرى وطن الخير والمحبة والسلام , مضيفًا أن في مثل هذا اليوم تتواءم المشاعر فخرًا واعتزازًا بما أنعم الله به على هذه البلاد من خير وفير ، ونحمدلله بأن جعل قيادتنا في أياد أمينة مخلصة لربها مسلحة بالإيمان حاملة لمصالح شعبها وأمتها.
واستذكر العبدلكريم في هذا اليوم منجزات البناء لقائد مسيرتنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الذي نشأ في بيئة عطرة يفوح أريجها بالأمجاد والشيم الأصيلة ,لافتًا النظر إلى أن التاريخ يسجل بهذه المناسبة منجزات باني النهضة من عطاء لهذا الوطن ، وما يبذله - رعاه الله - من حرص على مصالح شعبه خاصة وأمته العربية والإسلامية وسياسته الرائدة داخل البلاد وخارجها , إذ أنه في إطار اهتمام القائد الحريص على راحة رعيته - وفقه الله - باعتبار أن المواطن هو محور اهتمامه منذ توليه - أيده الله - سدة الحكم , أصدر العديد من القرارات التي أسعدت المواطنين وكان في مضامينها البشر والطمأنينة والخير وكانت بمثابة مؤشرات صادقة لمعنى التلاحم والوحدة بين أبناء وقادة هذا الوطن.
وتابع أن المملكة العربية السعودية خطت خلال العقود الماضية ومنذ توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود - رحمه الله - وأكمل أبناؤه البررة من بعده خطوات واثقة نحو الرقي والنهضة شملت الميادين العمرانية والعلمية والتكنولوجية والصناعية والاقتصادية مع الأخذ بكل وسائل الحضارة ومن أهمها نشر التعليم بين أبناء هذا الوطن كأساس مهم للتنمية ومواكبة الدول المتقدمة.
وأوضح مدير التعليم بمنطقة المدينة المنورة أن التطوير ارتكز على عدة جوانب منها التنمية البشرية وبناء الإنسان كمحور أساسي للتنمية , إذ يحظى التعليم في بلادنا بدعم واهتمام يستوجب الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين ,عادًا مشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم العام بمثابة قفزة تنموية نحو مجتمع المعرفة.
وعبر عن اعتزازه بما يحظى به قطاع التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة من الدعم والرعاية الاهتمام متطرقًا إلى المشروعات المدرسية والتعليمية للبنين والبنات بالمنطقة ,حيث اشتمل ذلك على ( 58 ) مبنى مدرسي مستأجر بطاقة استيعابية تقدر بـ ( 23250 ) طالباً وطالبة بقيمة ( 301 ) مليون ريال ،إضافة إلى استلام ( 50 ) ملعباً عشبياً ، وتوقيع عقودها.
وذكر أن المشروعات التعليمية التي تم طرحها بلغت ( 135 ) مشروعاً و ( 4 ) صالات و ( 45 ) ملعبًا عشبيًا جديدًا بتكلفة إجمالية تقدر بـ مليار ريال بطاقة استيعابية تقدر بحوالي ( 65 ) ألف طالب وطالبة , بما في ذلك المشروعات المعتمدة والجاري إعدادها للطرح وتبلغ (15) مشروعًا بقيمة تقديرية تبلغ (172) مليون ريال وذلك بعد توفر أراضيها والمشاريع التي تم استلامها للعام 1434- 1435هـ .
وتطرق العبدالكريم إلى عدد من المشاريع المستلمة التي بلغت ( 32 ) مشروعاً ونقل إليها بحمد الله تعالى وتوفيقه ما يقارب ( 42 ) مدرسة بطاقة استيعابية تقدر بـ ( 15850) طالبًا وطالبة بقيمة إجمالية تصل إلى ( 232 ) مليون ريال فضلاً عن المشاريع الجاري تنفيذها وعددها حالياً ( 91 ) مشروعاً بقيمة إجمالية ( 715 ) مليون ريال ، والمدارس التي سوف تشغلها الإدارة قريبًا بعون الله تعالى وهي ( 105 ) مدراس بطاقة استيعابية تقدر بـ ( 40 ) ألف طالب وطالبة.
وسأل المولى القدير في ختام تصريحه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد ، وأن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية : إن كل مواطن ومقيم وزائر في هذا الوطن الغالي يشهد مدى التقدم والرقي والتطور والازدهار الذي تحقق بحمد من الله وفضله في جميع المجالات, فيما تبقى شواهد الإنجاز والنمو عنوانًا للعطاء الذي عم كل شبر من ثرى وطن الخير والمحبة والسلام , مضيفًا أن في مثل هذا اليوم تتواءم المشاعر فخرًا واعتزازًا بما أنعم الله به على هذه البلاد من خير وفير ، ونحمدلله بأن جعل قيادتنا في أياد أمينة مخلصة لربها مسلحة بالإيمان حاملة لمصالح شعبها وأمتها.
واستذكر العبدلكريم في هذا اليوم منجزات البناء لقائد مسيرتنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الذي نشأ في بيئة عطرة يفوح أريجها بالأمجاد والشيم الأصيلة ,لافتًا النظر إلى أن التاريخ يسجل بهذه المناسبة منجزات باني النهضة من عطاء لهذا الوطن ، وما يبذله - رعاه الله - من حرص على مصالح شعبه خاصة وأمته العربية والإسلامية وسياسته الرائدة داخل البلاد وخارجها , إذ أنه في إطار اهتمام القائد الحريص على راحة رعيته - وفقه الله - باعتبار أن المواطن هو محور اهتمامه منذ توليه - أيده الله - سدة الحكم , أصدر العديد من القرارات التي أسعدت المواطنين وكان في مضامينها البشر والطمأنينة والخير وكانت بمثابة مؤشرات صادقة لمعنى التلاحم والوحدة بين أبناء وقادة هذا الوطن.
وتابع أن المملكة العربية السعودية خطت خلال العقود الماضية ومنذ توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود - رحمه الله - وأكمل أبناؤه البررة من بعده خطوات واثقة نحو الرقي والنهضة شملت الميادين العمرانية والعلمية والتكنولوجية والصناعية والاقتصادية مع الأخذ بكل وسائل الحضارة ومن أهمها نشر التعليم بين أبناء هذا الوطن كأساس مهم للتنمية ومواكبة الدول المتقدمة.
وأوضح مدير التعليم بمنطقة المدينة المنورة أن التطوير ارتكز على عدة جوانب منها التنمية البشرية وبناء الإنسان كمحور أساسي للتنمية , إذ يحظى التعليم في بلادنا بدعم واهتمام يستوجب الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين ,عادًا مشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم العام بمثابة قفزة تنموية نحو مجتمع المعرفة.
وعبر عن اعتزازه بما يحظى به قطاع التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة من الدعم والرعاية الاهتمام متطرقًا إلى المشروعات المدرسية والتعليمية للبنين والبنات بالمنطقة ,حيث اشتمل ذلك على ( 58 ) مبنى مدرسي مستأجر بطاقة استيعابية تقدر بـ ( 23250 ) طالباً وطالبة بقيمة ( 301 ) مليون ريال ،إضافة إلى استلام ( 50 ) ملعباً عشبياً ، وتوقيع عقودها.
وذكر أن المشروعات التعليمية التي تم طرحها بلغت ( 135 ) مشروعاً و ( 4 ) صالات و ( 45 ) ملعبًا عشبيًا جديدًا بتكلفة إجمالية تقدر بـ مليار ريال بطاقة استيعابية تقدر بحوالي ( 65 ) ألف طالب وطالبة , بما في ذلك المشروعات المعتمدة والجاري إعدادها للطرح وتبلغ (15) مشروعًا بقيمة تقديرية تبلغ (172) مليون ريال وذلك بعد توفر أراضيها والمشاريع التي تم استلامها للعام 1434- 1435هـ .
وتطرق العبدالكريم إلى عدد من المشاريع المستلمة التي بلغت ( 32 ) مشروعاً ونقل إليها بحمد الله تعالى وتوفيقه ما يقارب ( 42 ) مدرسة بطاقة استيعابية تقدر بـ ( 15850) طالبًا وطالبة بقيمة إجمالية تصل إلى ( 232 ) مليون ريال فضلاً عن المشاريع الجاري تنفيذها وعددها حالياً ( 91 ) مشروعاً بقيمة إجمالية ( 715 ) مليون ريال ، والمدارس التي سوف تشغلها الإدارة قريبًا بعون الله تعالى وهي ( 105 ) مدراس بطاقة استيعابية تقدر بـ ( 40 ) ألف طالب وطالبة.
وسأل المولى القدير في ختام تصريحه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد ، وأن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها.