رئيس مؤسسة الأدلاء في المدينة المنورة : العلاقة بين خادم الحرمين الشريفين والمواطن السعودي علاقة فريدة من نوعها
أكد رئيس مجلس إدارة المؤسسة الأهلية للأدلاء بالمدينة المنورة الدكتور يوسف بن أحمد حوالة أن المواطن يشكل المحور الأساس لاهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -.
وقال الدكتور يوسف في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بمناسبة الذكرى التاسعة للبيعة :" إن العلاقة بين خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - والمواطن السعودي علاقة فريدة من نوعها, يجتمع فيها الحب المتبادل بين الملك و المواطنين بمختلف الفئات , عاداً ذلك إرادة مخلصة للوحدة الوطنية كنتيجة طبيعية لما تميز به - أيده الله - من سمات دينية وأخلاقية".
وعدّ الدكتور حوالة الذكرى التاسعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين ذكرى غالية وعزيزة على كل أبناء الوطن , ففيها ترتسم تسع سنوات من العطاء والرخاء وإنجازات شامخة وعملاقة في جميع المجالات التي تصب جميعها باهتمامه البالغ - حفظه الله - بالمواطن , بل تعدى ذلك للاهتمام بكل من يُقيم أو يزور المملكة وخاصة الحجاج والمعتمرين.
وأبان رئيس مجلس إدارة المؤسسة الأهلية للأدلاء أن ما لمسه من مشاعر الحجاج بحكم عمله في خدمتهم, تجاه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - هي مشاعر يملؤها الشكر والحب, ويترجمها الدعاء بأن يحفظه الله ويوفقه لما يوليه من اهتمام بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وحرصه - أيده الله - على تقديم أفضل الخدمات للحجاج والمعتمرين وزوار مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم والتي كان آخرها توجيهه الكريم بإنشاء مدينة جديدة للحجاج بالمدينة المنورة وقبلها وضع حجر الأساس للتوسعة التاريخية للحرمين الشريفين , والتي تزيد من الطاقة الاستيعابية لأكثر من ثلاثة ملايين مصلٍّ.
واختتم الدكتور حديثه بالدعاء للمولى عز وجل بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويمتعه بالصحة والعافية وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار.
وقال الدكتور يوسف في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بمناسبة الذكرى التاسعة للبيعة :" إن العلاقة بين خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - والمواطن السعودي علاقة فريدة من نوعها, يجتمع فيها الحب المتبادل بين الملك و المواطنين بمختلف الفئات , عاداً ذلك إرادة مخلصة للوحدة الوطنية كنتيجة طبيعية لما تميز به - أيده الله - من سمات دينية وأخلاقية".
وعدّ الدكتور حوالة الذكرى التاسعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين ذكرى غالية وعزيزة على كل أبناء الوطن , ففيها ترتسم تسع سنوات من العطاء والرخاء وإنجازات شامخة وعملاقة في جميع المجالات التي تصب جميعها باهتمامه البالغ - حفظه الله - بالمواطن , بل تعدى ذلك للاهتمام بكل من يُقيم أو يزور المملكة وخاصة الحجاج والمعتمرين.
وأبان رئيس مجلس إدارة المؤسسة الأهلية للأدلاء أن ما لمسه من مشاعر الحجاج بحكم عمله في خدمتهم, تجاه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - هي مشاعر يملؤها الشكر والحب, ويترجمها الدعاء بأن يحفظه الله ويوفقه لما يوليه من اهتمام بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وحرصه - أيده الله - على تقديم أفضل الخدمات للحجاج والمعتمرين وزوار مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم والتي كان آخرها توجيهه الكريم بإنشاء مدينة جديدة للحجاج بالمدينة المنورة وقبلها وضع حجر الأساس للتوسعة التاريخية للحرمين الشريفين , والتي تزيد من الطاقة الاستيعابية لأكثر من ثلاثة ملايين مصلٍّ.
واختتم الدكتور حديثه بالدعاء للمولى عز وجل بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويمتعه بالصحة والعافية وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار.