نائب أمير منطقة حائل : الأجهزة الأمنية قامت بكل اقتدار بمواجهة العابثين بأمن الوطن
أوضح صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل أن الحمد الله القائل في محكم كتابه (وإنّ جندنا لهم الغالبون)، والصلاة والسلام على رسوله الأمين القائل لا تزال من أمتي أمة قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتيهم أمر الله وهم على ذلك).
وفي هذه الأيام التي يخوض فيها شعبنا السعودي النبيل معركته الحاسمة ضد قوى الشر والدمار المتمثلة في الفئة الضالة من الإرهابيين ومن منطلق إيماننا بثوابتنا الإسلامية وإذا كان تحريم الإسلام للعنف والإرهاب واضحا وضوح الشمس فإن مسئولية الأجهزة الأمنية وحدها بل مسئولية جماعية يقوم فيها كل فرد بدوره المنوط به العلماء والتربويون والدعاة وطلبة العلم والإعلاميون والمفكرون كل في مجاله وحسب طاقاته والمواطن والقيم جميعنا شركاء في المسئولية هدفنا واحد هو حماية شبابنا من ضلال الفكر وحماية بلادنا من خطر الإرهاب أو جهل حمى الله عقيدتنا وبلادنا من كل سوء.
ولذا قامت حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله ،بمواجهة هذه الفئة الضالة بكل حزم مستمدة العون من الله سبحانه وتعالى وأن هذا الوطن الطاهر أسس كل شئونه دون استثناء على توجيهات الشريعة الإسلامية السمحة وما تقتضيه سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وقامت باعتزاز بمحاربة الظلم والجهل والفقر وأنجزت ولله الحمد ما تؤيده الشواهد فعلا في مختلف مكونات الأمة حتى أصبحت المملكة في مكانة المضاهاة على مستوى غيرها من الأمم إن قافلة النمو والبناء والأمن والأمان سائرة بثبات إن شاء الله وتم مناصحة ممن غرر بهم لتحقيق الارتداع الذاتي عن علم وفهم ودراية أهم بكثير من الردع الذي يسبق الفعل الإجرامي أو يتبعه وتصحيح المفاهيم والمعتقدات الخاطئة وتحصين شبابنا من الانحرافات والتوجهات الفكرية المتطرفة .
وقد قامت الأجهزة الأمنية بكل اقتدار بمواجهة العابثين بأمن الوطن ودرئ مخاطر أفعال إجرامية بيت لها نفر أتبعوا رغباتهم الشيطانية وفي سبيل ذلك فقدنا عدداً من الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم فداءً لوطنهم كما هي عادة كل مواطن مخلص.
وفي هذه الأيام التي يخوض فيها شعبنا السعودي النبيل معركته الحاسمة ضد قوى الشر والدمار المتمثلة في الفئة الضالة من الإرهابيين ومن منطلق إيماننا بثوابتنا الإسلامية وإذا كان تحريم الإسلام للعنف والإرهاب واضحا وضوح الشمس فإن مسئولية الأجهزة الأمنية وحدها بل مسئولية جماعية يقوم فيها كل فرد بدوره المنوط به العلماء والتربويون والدعاة وطلبة العلم والإعلاميون والمفكرون كل في مجاله وحسب طاقاته والمواطن والقيم جميعنا شركاء في المسئولية هدفنا واحد هو حماية شبابنا من ضلال الفكر وحماية بلادنا من خطر الإرهاب أو جهل حمى الله عقيدتنا وبلادنا من كل سوء.
ولذا قامت حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله ،بمواجهة هذه الفئة الضالة بكل حزم مستمدة العون من الله سبحانه وتعالى وأن هذا الوطن الطاهر أسس كل شئونه دون استثناء على توجيهات الشريعة الإسلامية السمحة وما تقتضيه سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وقامت باعتزاز بمحاربة الظلم والجهل والفقر وأنجزت ولله الحمد ما تؤيده الشواهد فعلا في مختلف مكونات الأمة حتى أصبحت المملكة في مكانة المضاهاة على مستوى غيرها من الأمم إن قافلة النمو والبناء والأمن والأمان سائرة بثبات إن شاء الله وتم مناصحة ممن غرر بهم لتحقيق الارتداع الذاتي عن علم وفهم ودراية أهم بكثير من الردع الذي يسبق الفعل الإجرامي أو يتبعه وتصحيح المفاهيم والمعتقدات الخاطئة وتحصين شبابنا من الانحرافات والتوجهات الفكرية المتطرفة .
وقد قامت الأجهزة الأمنية بكل اقتدار بمواجهة العابثين بأمن الوطن ودرئ مخاطر أفعال إجرامية بيت لها نفر أتبعوا رغباتهم الشيطانية وفي سبيل ذلك فقدنا عدداً من الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم فداءً لوطنهم كما هي عادة كل مواطن مخلص.