وكيل إمارة المدينة المنورة يشيد بمسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز لحفظ الحديث النبوي
أشاد وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة عبدالمحسن بن محمد المنيف بأسهام مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمه الله - لحفظ الحديث النبوي في خدمة السنة النبوية وإثراء البحث العلمي في هذا المجال , إلى جانب استقبال المسابقة خلال السنوات الماضية العديد من البحوث العلمية القيمة،التي ستسهم في تحصين النشء والحفاظ على وقتهم واستثماره بما يعود عليهم بالنفع والفائدة لخدمة دينهم وأنفسهم ومجتمعهم .
وأكد أن جهود سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمه الله - في خدمة السنة النبوية من خلال مسابقة سموه لحفظ الحديث النبوي , واختيار المدينة المنورة مقراً للجائزة ومركزاً دعوياً عالمياً ينطلق من عاصمة الإسلام الأولى ، تأكيداً لرعاية ولاة الأمر - حفظهم الله - بالسنة النبوية وتجسيداً لحرصهم واهتمامهم بتحقيق أهدافها المباركة .
وقال: لقد حققت المسابقة من خلال دوراتها السابقة ما تهدف إليه من ربط الناشئة والشباب من طلاب وطالبات مراحل التعليم العام بالسنة النبوية وتشجيعهم على العناية بها وحفظها وتطبيقها , وإعداد جيل ناشئ على حب سنته وبث روح التنافس الشريف بين شباب الأمة وصقل مواهبهم وإبرازها في المحافل وإرشادهم لمنهج الاعتدال والوسطية والعمل به .
ودعا المنيف الله جل وعلا أن يعظم الأجر والمثوبة لسمو الأمير نايف بن عبدالعزيز , وأن يجزيه عن خدمة السنة النبوية المطهرة خير الجزاء وأن يجعل ما قدمه للإسلام والمسلمين في موازين حسناته ، مقدمًا شكره لأبناء الفقيد الذين واصلوا تلك المسيرة المباركة والعادة الحسنة من خلال جهودهم المتواصلة برعاية المسابقة ودعمها والاهتمام بها , مما كان له عظيم الأثر في استمرارها لتصبح واحدة من أهم المراكز العالمية التي تخدم السنة النبوية المطهرة والعلوم الإسلامية المعاصرة .
وأكد أن جهود سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمه الله - في خدمة السنة النبوية من خلال مسابقة سموه لحفظ الحديث النبوي , واختيار المدينة المنورة مقراً للجائزة ومركزاً دعوياً عالمياً ينطلق من عاصمة الإسلام الأولى ، تأكيداً لرعاية ولاة الأمر - حفظهم الله - بالسنة النبوية وتجسيداً لحرصهم واهتمامهم بتحقيق أهدافها المباركة .
وقال: لقد حققت المسابقة من خلال دوراتها السابقة ما تهدف إليه من ربط الناشئة والشباب من طلاب وطالبات مراحل التعليم العام بالسنة النبوية وتشجيعهم على العناية بها وحفظها وتطبيقها , وإعداد جيل ناشئ على حب سنته وبث روح التنافس الشريف بين شباب الأمة وصقل مواهبهم وإبرازها في المحافل وإرشادهم لمنهج الاعتدال والوسطية والعمل به .
ودعا المنيف الله جل وعلا أن يعظم الأجر والمثوبة لسمو الأمير نايف بن عبدالعزيز , وأن يجزيه عن خدمة السنة النبوية المطهرة خير الجزاء وأن يجعل ما قدمه للإسلام والمسلمين في موازين حسناته ، مقدمًا شكره لأبناء الفقيد الذين واصلوا تلك المسيرة المباركة والعادة الحسنة من خلال جهودهم المتواصلة برعاية المسابقة ودعمها والاهتمام بها , مما كان له عظيم الأثر في استمرارها لتصبح واحدة من أهم المراكز العالمية التي تخدم السنة النبوية المطهرة والعلوم الإسلامية المعاصرة .