أبرز ماتقوم به العناية بالقرآن الكريم والسنة النبوية لكونهما دستوراً للبلاد ومنهجاً للحكم وأساساً لشؤون الحياة ومصدرين عظيمين من مصادر التشريع الإسلامي
صرحت معالي الأستاذة نورة بنت عبد الله الفايز نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنات ان اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بالقرآن الكريم والسنة النبوية تعلماً وتعليماً وحفظاً وتطبيقاً وشرعاً ودراسة وجعلها من أفضل العبادات وأجل القربات وأعظم الطاعات سيراً على المنهج القويم منذ تأسيسها على يد موحد المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله تعالى -إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله وهي تضطلع بدور ريادي لخدمة الإسلام وأهله والحفاظ على مقدساته.
ومن أبرز ماتقوم به العناية بالقرآن الكريم والسنة النبوية لكونهما دستوراً للبلاد ومنهجاً للحكم وأساساً لشؤون الحياة ومصدرين عظيمين من مصادر التشريع الإسلامي، اتباعاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم وما كان عليه صحابته رضي الله عنهم والسلف الصالح من مسلك قويم ومنهج سليم واعتقاد صحيح.
وامتداداً لما تقوم به الحكومة الرشيدة من أعمال جليلة خدمة لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم كإنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ودعم الجمعيات الخيرية لحفظ القرآن الكريم وتنظيم المسابقات المحلية والعالمية للقرآن والسنة النبوية. وتأتي مسابقة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله-إلا إدراكاً منه لأهمية تحصين النشء وحمايتهم من الاتجاهات المضللة والأفكار الهدامة والحفاظ على وقتهم واستثماره بما يعود عليهم بالنفع والفائدة لخدمة دينهم وأنفسهم ومجتمعهم وولاة أمرهم ووطنهم.
إن اهتمامه رحمه الله-بالسنة النبوية هو إبراز لمحاسن هذا الدين العظيم وصلاحيته لكل زمان ومكان. ومارصد هذه المبالغ إلا تشجيعاً وتحفيزاً لأبنائنا وبناتنا الطلا ب والطالبات فشكر الله سعيه وتقبل العمل منه سائلين الله أن يجعل هذا العمل في ميزان حسناته ونوراً في قبره وحفظ الله أبناءه لاستكمال مسيرته المباركة في دعم هذه المسابقة.
ومن أبرز ماتقوم به العناية بالقرآن الكريم والسنة النبوية لكونهما دستوراً للبلاد ومنهجاً للحكم وأساساً لشؤون الحياة ومصدرين عظيمين من مصادر التشريع الإسلامي، اتباعاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم وما كان عليه صحابته رضي الله عنهم والسلف الصالح من مسلك قويم ومنهج سليم واعتقاد صحيح.
وامتداداً لما تقوم به الحكومة الرشيدة من أعمال جليلة خدمة لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم كإنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ودعم الجمعيات الخيرية لحفظ القرآن الكريم وتنظيم المسابقات المحلية والعالمية للقرآن والسنة النبوية. وتأتي مسابقة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله-إلا إدراكاً منه لأهمية تحصين النشء وحمايتهم من الاتجاهات المضللة والأفكار الهدامة والحفاظ على وقتهم واستثماره بما يعود عليهم بالنفع والفائدة لخدمة دينهم وأنفسهم ومجتمعهم وولاة أمرهم ووطنهم.
إن اهتمامه رحمه الله-بالسنة النبوية هو إبراز لمحاسن هذا الدين العظيم وصلاحيته لكل زمان ومكان. ومارصد هذه المبالغ إلا تشجيعاً وتحفيزاً لأبنائنا وبناتنا الطلا ب والطالبات فشكر الله سعيه وتقبل العمل منه سائلين الله أن يجعل هذا العمل في ميزان حسناته ونوراً في قبره وحفظ الله أبناءه لاستكمال مسيرته المباركة في دعم هذه المسابقة.