اختيار المدينة المنورة مقراً للجائزة ومركزاً دعوياً عالمياً ينطلق من انها عاصمة الإسلام الأولى
صرح وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة الأستاذ عبد المحسن بن محمد المنيف يقول الله تعالى : ( الَّذِينَ إن مَكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاَةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأمُورِ ) الحج 41.
إن مما منَّ الله علينا به في هــذه البلاد المباركة اهتمام ولاة أمـرنا بكتاب الله وسـنة نبيه وذلك بطباعتهما ونشرهما وتكريم أهلهما.
ولقد كرس صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير / نايف بن عبد العزيز آل سعود يرحمه الله جهوده لخدمة السنة النبوية من خلال جائزة سموه لحفظ الحديث النبوي واختيار المدينة المنورة مقراً للجائزة لتلك للجائزة ومركزاً دعوياً عالمياً ينطلق من عاصمة الإسلام الأولى ، تأكيداً لرعاية ولاة الأمر حفظهم الله بالسنة النبوية ، وتجسيداً لحرصهم واهتمامهم بتحقيق أهدافها المباركة.
ولقد حققت مسابقة سموه العالمية لحفظ الحديث النبوي من خلال دوراتها السابقة ما تهدف إليه من ربط الناشئة والشباب من طلاب وطالبات مراحل التعليم العام بالسنة النبوية وتشجيعهم على العناية بها ، وحفظها ، وتطبيقها ، وإعداد جيل ناشئ على حب سنته ، وبث روح التنافس الشريف بين شباب الأمة ، وصقل مواهبهم وإبرازها في المحافل وإرشادهم لمنهج الاعتدال والوسطية والعمل به.
وفي هذا المقام أتوجه للمولى القدير أن يعظم الأجر والمثوبة لسموه يرحمه الله وأن يجزيه عن خدمة السنة النبوية المطهرة خير الجزاء وأن يجعل ما قدمه للإسلام والمسلمين في موازين حسناته .
كما أتقدم بجزيل الشكر والعرفان بعد شكر المولى عز وجل لأصحاب السمو الملكي أبناء الأمير / نايف بن عبد العزيز رحمه الله الذين واصلوا تلك المسيرة المباركة والعادة الحسنة من خلال جهودهم المتواصلة برعاية المسابقة ودعمها والاهتمام بها مما كان له عظيم الأثر في استمرارها لتصبح واحدة من أهم المراكز العالمية التي تخدم السنة النبوية المطهرة والعلوم الإسلامية المعاصرة .
وصلى الله وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
إن مما منَّ الله علينا به في هــذه البلاد المباركة اهتمام ولاة أمـرنا بكتاب الله وسـنة نبيه وذلك بطباعتهما ونشرهما وتكريم أهلهما.
ولقد كرس صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير / نايف بن عبد العزيز آل سعود يرحمه الله جهوده لخدمة السنة النبوية من خلال جائزة سموه لحفظ الحديث النبوي واختيار المدينة المنورة مقراً للجائزة لتلك للجائزة ومركزاً دعوياً عالمياً ينطلق من عاصمة الإسلام الأولى ، تأكيداً لرعاية ولاة الأمر حفظهم الله بالسنة النبوية ، وتجسيداً لحرصهم واهتمامهم بتحقيق أهدافها المباركة.
ولقد حققت مسابقة سموه العالمية لحفظ الحديث النبوي من خلال دوراتها السابقة ما تهدف إليه من ربط الناشئة والشباب من طلاب وطالبات مراحل التعليم العام بالسنة النبوية وتشجيعهم على العناية بها ، وحفظها ، وتطبيقها ، وإعداد جيل ناشئ على حب سنته ، وبث روح التنافس الشريف بين شباب الأمة ، وصقل مواهبهم وإبرازها في المحافل وإرشادهم لمنهج الاعتدال والوسطية والعمل به.
وفي هذا المقام أتوجه للمولى القدير أن يعظم الأجر والمثوبة لسموه يرحمه الله وأن يجزيه عن خدمة السنة النبوية المطهرة خير الجزاء وأن يجعل ما قدمه للإسلام والمسلمين في موازين حسناته .
كما أتقدم بجزيل الشكر والعرفان بعد شكر المولى عز وجل لأصحاب السمو الملكي أبناء الأمير / نايف بن عبد العزيز رحمه الله الذين واصلوا تلك المسيرة المباركة والعادة الحسنة من خلال جهودهم المتواصلة برعاية المسابقة ودعمها والاهتمام بها مما كان له عظيم الأثر في استمرارها لتصبح واحدة من أهم المراكز العالمية التي تخدم السنة النبوية المطهرة والعلوم الإسلامية المعاصرة .
وصلى الله وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم