المسابقة انجاز علمي وشهادة وإجازة علمية مرموقة ومتميزة
صرح معالي الدكتور خالد بن عبدالله السبتي نائب وزير التربية والتعليم كان سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله كيانا متربعا على مكارم الأعمال ومحامدها برزت جهوده وسمت مناقبه وعلت مراتبه وزاد حب الناس له في الداخل والخارج لما له من جهود عالمية في حفظ الأمن ومكافحة الإرهاب ولقد شهدت بسيرته أعماله وبرزت بمكانته أفعاله ولم تنسه تلك المسؤوليات العظيمة أبناءه العلماء والباحثين والطلاب فقد وضع سموه الكريم هذه الجائزة ليلتقي معهم مكرما ومحفزا ومشجعا وداعما لما تميزوا به من شرف الانشغال بالحديث الشريف والبحث العلمي.
وقد كان لأبنائه من طلاب التعليم العام جانبا رضيا واهتماما سويا فإلى جانب العلماء والباحثين فقد حظي بالرعاية والاهتمام من على خطاهم يسير من الطلاب والتلاميذ إذ جعلت هذه الجائزة لهم مسارا خاصا لحفظ الحديث الشريف يهدف إلى ربطهم بالسنة النبوية وتشجيعهم على العناية بها وحفظها وتطبيقها وحبها ويشحذ الهمم ويعلي روح المنافسة الشريفة المفيدة بينهم ويشغل وقتهم بما يفيدهم دينيا وعلميا وأخلاقيا.
وقد تسابق على هذه المسابقة الطلاب والطالبات من وزارة التربية والتعليم حبا للعلم وتشرفا بحمل اسمها لما يرونه في هذه المسابقة من انجاز علمي وشهادة وإجازة علمية مرموقة ومتميزة تؤسس لمستقبلهم وتثري معارفهم ولأن من يعرف لهذه الجائزة قدرها هم العلماء ويجل مكانتها النبلاء ويستحث السير نحوها الأذكياء فانه يحصل مزيد التشريف لمنسوبي وزارة التربية والتعليم بتمكن طلابها منها وتحقيقهم لأهدافها وتكريمهم بالحصول عليها فجائزتها معيار مهم لتقييم قدرات التلاميذ وتكامل تعلمهم إذ لا يتنافس في مثل هذه الجائزة التي لا ينضم لها إلا النابغون ولا يحوز عليها إلا المبدعون.
فالشكر والتقدير لأصحاب السمو الكرام أبناء سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله ومسئولي المسابقة ولجانها لما قدموه من خدمة تربوية جليلة القدر رفيعة المكانة في خدمة السنة النبوية والحديث الشريف وجعل ذلك في موازين حسناتهم جعل أجرها لسمو الأمير نايف وقفا على الخير لا ينقطع وبابا من البر لا ينقضي.
وقد كان لأبنائه من طلاب التعليم العام جانبا رضيا واهتماما سويا فإلى جانب العلماء والباحثين فقد حظي بالرعاية والاهتمام من على خطاهم يسير من الطلاب والتلاميذ إذ جعلت هذه الجائزة لهم مسارا خاصا لحفظ الحديث الشريف يهدف إلى ربطهم بالسنة النبوية وتشجيعهم على العناية بها وحفظها وتطبيقها وحبها ويشحذ الهمم ويعلي روح المنافسة الشريفة المفيدة بينهم ويشغل وقتهم بما يفيدهم دينيا وعلميا وأخلاقيا.
وقد تسابق على هذه المسابقة الطلاب والطالبات من وزارة التربية والتعليم حبا للعلم وتشرفا بحمل اسمها لما يرونه في هذه المسابقة من انجاز علمي وشهادة وإجازة علمية مرموقة ومتميزة تؤسس لمستقبلهم وتثري معارفهم ولأن من يعرف لهذه الجائزة قدرها هم العلماء ويجل مكانتها النبلاء ويستحث السير نحوها الأذكياء فانه يحصل مزيد التشريف لمنسوبي وزارة التربية والتعليم بتمكن طلابها منها وتحقيقهم لأهدافها وتكريمهم بالحصول عليها فجائزتها معيار مهم لتقييم قدرات التلاميذ وتكامل تعلمهم إذ لا يتنافس في مثل هذه الجائزة التي لا ينضم لها إلا النابغون ولا يحوز عليها إلا المبدعون.
فالشكر والتقدير لأصحاب السمو الكرام أبناء سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله ومسئولي المسابقة ولجانها لما قدموه من خدمة تربوية جليلة القدر رفيعة المكانة في خدمة السنة النبوية والحديث الشريف وجعل ذلك في موازين حسناتهم جعل أجرها لسمو الأمير نايف وقفا على الخير لا ينقطع وبابا من البر لا ينقضي.