المسابقة حققت أبعادا واسعة وحضورا تنافسياً شريفاً
صرح الدكتور إبراهيم بن عبد الرحمن الجريد ممثل وزارة التربية والتعليم في المسابقة
فإن من المعلوم لدى الجميع أن قيادات هذا البلد الطاهر جعلوا القرآن الكريم والسنة النبوية نصب أعينهم ودستورًا وخدمة وتطبيقاً لهذا البلد.
ولهذا فقد دأبت حكومة المملكة العربية السعودية من خلال القطاعات ذات العلاقة على تشجيع كل ما من شأنه خدمة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وحفظها وتطبيقها من خلال دعم المشاريع العملاقة والمسابقات الخيرة والنافعة التي تحقق هذه الغاية التي تنفق عليها الدولة بسخاء.
ومن هذه المسابقات (مسابقة الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود
لحفظ الحديث النبوي)
فقد حققت هذه المسابقة أبعادا واسعة وحضورا تنافسياً شريفاً ظهر أثره على الطلاب والطالبات الذين شاركوا فيها.
وهذه المسابقة بدأت في ظل وجود مؤسسها الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمه الله ولا تزال بعد وفاته بنفس الحماس الذي بدأت به تحتضن الشباب والفتيات وتسير بخطى ثابتة وتؤتي ثمارا طيبة في سلوك وتربية أبنائنا الطلاب والطالبات، من خلال حفظ الأحاديث الشريفة وما تعلموه من معانيها.
وقد حققت هذه المسابقة أهدافها بحمد الله وفضله ثم باهتمام ومتابعة وعناية رئيس هيئتها العليا وإخوانه حفظهم الله وسدد خطاهم والأمين العام للجائزة ومديرها التنفيذي وبقية العاملين فيها وفق الله الجميع وسدد خطاهم.
وقد لمسنا أثر هذه المسابقة المباركة على منسوبي وزارة التربية والتعليم من الطلاب والطالبات المشاركين فيها من خلال الارتباط بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحفظ ما تيسر من أحاديثه الشريفة، ومن خلال حرصهم على تطبيق ما تعلموه وما حفظوه .
والجدير بالذكر أن وزارة التربية والتعليم ممثلة في الإدارة العامة للتوعية الإسلامية للبنين والبنات بادرت بدعم هذه المسابقة وتحفيز الطلاب والطالبات للمشاركة في هذه المسابقة من خلال الجهود التي يبذلها مشرفو ومشرفات التوعية الإسلامية في إدارات التربية والتعليم.
وأن الوفاء وشريعتنا الإسلامية تقتضي علينا أن نوفي هذه الشخصية حقها التي أنشأت هذه الجائزة ورعتها بيدها حتى بلغت القمة لأنها شخصية عالية تميزت بالنبل والعطاء لهذا البلد المعطاء ـ من خلال جهودها الموفقة في توطيد الأمن والأمان والقضاء على الإرهاب حتى غدت بلادنا بلاد الحرمين بفضل الله ثم بفضل جهوده الموفقة واحة من الأمن والأمان ودوحة من الأمن والاستقرار والاطمئنان.
أخيرا هنيئاً لكم أيها الطلاب والطالبات المشاركون في هذه المسابقة الشريفة فمجرد المشاركة يعتبر فوزا وتتويجا في ميدان عظيم هو من أشرف الميادين وأعظمها ولا تنسوا مؤسس هذه المسابقة فهو يحتاج منكم دعوة صادقة في جوف الليل فلا تنسوه من دعائكم ـ رحمه الله رحمة واسعة وأدخله فسيح جناته ـ
أسأل الله جل في علاه أن يوفق ولاة أمرنا لخدمة كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وأن يحقق بهم إقامة الحق ورحمة الخلق وأن يستعملنا وإياهم في طاعته ونشر شريعته. كما أسأله أن يغفر لصاحب هذه الجائزة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز جزاء على ما قدم ويقدم للعلم الشرعي بعامة والسنة النبوية بخاصة وان يجعله في ميزان حسناته. و صلى الله عليه وسلم وبارك على نبينا محمد.
فإن من المعلوم لدى الجميع أن قيادات هذا البلد الطاهر جعلوا القرآن الكريم والسنة النبوية نصب أعينهم ودستورًا وخدمة وتطبيقاً لهذا البلد.
ولهذا فقد دأبت حكومة المملكة العربية السعودية من خلال القطاعات ذات العلاقة على تشجيع كل ما من شأنه خدمة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وحفظها وتطبيقها من خلال دعم المشاريع العملاقة والمسابقات الخيرة والنافعة التي تحقق هذه الغاية التي تنفق عليها الدولة بسخاء.
ومن هذه المسابقات (مسابقة الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود
لحفظ الحديث النبوي)
فقد حققت هذه المسابقة أبعادا واسعة وحضورا تنافسياً شريفاً ظهر أثره على الطلاب والطالبات الذين شاركوا فيها.
وهذه المسابقة بدأت في ظل وجود مؤسسها الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمه الله ولا تزال بعد وفاته بنفس الحماس الذي بدأت به تحتضن الشباب والفتيات وتسير بخطى ثابتة وتؤتي ثمارا طيبة في سلوك وتربية أبنائنا الطلاب والطالبات، من خلال حفظ الأحاديث الشريفة وما تعلموه من معانيها.
وقد حققت هذه المسابقة أهدافها بحمد الله وفضله ثم باهتمام ومتابعة وعناية رئيس هيئتها العليا وإخوانه حفظهم الله وسدد خطاهم والأمين العام للجائزة ومديرها التنفيذي وبقية العاملين فيها وفق الله الجميع وسدد خطاهم.
وقد لمسنا أثر هذه المسابقة المباركة على منسوبي وزارة التربية والتعليم من الطلاب والطالبات المشاركين فيها من خلال الارتباط بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحفظ ما تيسر من أحاديثه الشريفة، ومن خلال حرصهم على تطبيق ما تعلموه وما حفظوه .
والجدير بالذكر أن وزارة التربية والتعليم ممثلة في الإدارة العامة للتوعية الإسلامية للبنين والبنات بادرت بدعم هذه المسابقة وتحفيز الطلاب والطالبات للمشاركة في هذه المسابقة من خلال الجهود التي يبذلها مشرفو ومشرفات التوعية الإسلامية في إدارات التربية والتعليم.
وأن الوفاء وشريعتنا الإسلامية تقتضي علينا أن نوفي هذه الشخصية حقها التي أنشأت هذه الجائزة ورعتها بيدها حتى بلغت القمة لأنها شخصية عالية تميزت بالنبل والعطاء لهذا البلد المعطاء ـ من خلال جهودها الموفقة في توطيد الأمن والأمان والقضاء على الإرهاب حتى غدت بلادنا بلاد الحرمين بفضل الله ثم بفضل جهوده الموفقة واحة من الأمن والأمان ودوحة من الأمن والاستقرار والاطمئنان.
أخيرا هنيئاً لكم أيها الطلاب والطالبات المشاركون في هذه المسابقة الشريفة فمجرد المشاركة يعتبر فوزا وتتويجا في ميدان عظيم هو من أشرف الميادين وأعظمها ولا تنسوا مؤسس هذه المسابقة فهو يحتاج منكم دعوة صادقة في جوف الليل فلا تنسوه من دعائكم ـ رحمه الله رحمة واسعة وأدخله فسيح جناته ـ
أسأل الله جل في علاه أن يوفق ولاة أمرنا لخدمة كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وأن يحقق بهم إقامة الحق ورحمة الخلق وأن يستعملنا وإياهم في طاعته ونشر شريعته. كما أسأله أن يغفر لصاحب هذه الجائزة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز جزاء على ما قدم ويقدم للعلم الشرعي بعامة والسنة النبوية بخاصة وان يجعله في ميزان حسناته. و صلى الله عليه وسلم وبارك على نبينا محمد.