مسؤولو وأهالي المدينة المنورة يشيدون بمكانة جائزة الأداء الحكومي المتميز بالمنطقة / إضافة ثالثة

وعد مدير إدارة الخدمات الطبية التطبيقية بصحة المدينة المنورة الدكتور محمد بن سعيد الجهني جائزة الأداء الحكومي المتميز جائزة إبداعية في فكرتها على مستوى المدينة المنورة وأهدافها النبيلة في سبيل الرقي بالخدمات المقدمة من الإدارات للوصول إلى المستوى المأمول .
وقال إن الجائزة فرصة ذهبية وأداة تحفيز للتطوير المستمر ورفع مستوى الجودة والتنافس المحمود وصولا إلى رضا الله ثم رضا المراجعين الذين هم محور الاهتمام ، وفرصة لجميع الإدارات للحصول على تقييم لمستوى الخدمات المقدمة من قبلهم، ومراجعتها وتلمس مواطن القصور وتعزيز الجوانب الإيجابية وتطويره، متمنيا للقائمين على مشروع الجائزة التوفيق لوطننا الغالي دوام التقدم والازدهار .
من جانبه أكد رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة الدكتور محمد الخطراوي أن معيار الجودة والسرعة والالتزام بالمواعيد هي معايير لسهولة الأعمال التجارية المعتمدة وهي من أبرز المقاييس التي قد ترتفع بوجود الجائزة .
وأضاف أن مبادرة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة ترمي إلى تحفيز المنشآت الحكومية للعمل على تحقيق تطلعات وكسب رضا المستفيدين "المواطن والمقيم والزائر" وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم بما يتناسب مع تطلعاتهم ووعيهم الاجتماعي والحضاري .
بدورها ذكرت عميدة كلية علوم الأسرة بجامعة طيبة بالمدينة المنورة الدكتورة سها بنت هاشم عبد الجواد أن توقيع سمو الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز إطلاق جائزة الأداء الحكومي يتسق مع السياسة التي دأبت حكومة المملكة منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - بالعمل على تقديم أفضل الخدمات للمواطنين من خلال الأجهزة التي أنشأتها الدولة أيدها الله لذلك.
وأكدت أن التاريخ يشهد بأن الدولة تنفق بسخاء لا مثيل له على تحقيق ذلك، مضيفة أنه في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وضعت حكومتنا الرشيدة الإنسان السعودي في مطلع أولوياتها، وجاء الاهتمام بكل جوانب الحياة ومنها الذي بصدده وهو تقديم خدمات متميزة للمستفيدين من قبل الأجهزة الحكومية لتلبية احتياجاتهم ورفع حالات الرضا لديهم .
وقالت عبدالجواد، من هذا المنطلق جاءت هذه الجائزة لتحقيق ذات الهدف من خلال معاير الأداء الحكومي المتميز التي يبرزها هذا الدليل من خلال هذه المعايير التي رصدتها الجائزة, معربة عن تطلعها إلى الارتقاء بمستوى الخدمات والتنموي لكافة الأجهزة الحكومية بالمنطقة.
وأثنت الأستاذة في العقيدة والأديان بجامعة طيبة المشرفة التنفيذية على كرسي الأمير ماجد بن عبدالعزيز للعمل التطوعي بالجامعة، والمشرفة على مركز الشراكة المجتمعية بشطر الطالبات بجامعة طيبة الدكتورة بسمة بنت أحمد جستنية، بجائزة الأداء الحكومي المتميز الذي يعتبر اسما ومعلما رائدا في بناء الإنسان وصناعة النهضة والتنمية وتأسيس الدول وصياغة حاضرها ومستقبلها من خلال منظومة القيم النبيلة التي رسخها الملك عبدالعزيز- رحمه الله - وسار على دربه قائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين،
وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله -، وخلفهم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رائد وصاحب فكرة الجائزة ( الأداء الحكومي المتميز ).
وقالت لا شك أن هذه الجائزة تسعى إلى تحقيق الرؤية الثاقبة لسمو الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز التي تتمثل بتمكين القطاع الحكومي بالدولة من التفوق في أنظمته وأدائه وخدماته ونتائجه ويحقق البرنامج رؤيته بتطبيق الرسالة التي أطلق من أجلها والتي تتلخص في تحقيق التفوق في نتائج أداء القطاع الحكومي وموارده البشرية بالدولة من خلال تطبيق نموذج عالمي للتميز وإطلاق مجموعة متنوعة ومستمرة من المبادرات التطويرية بما يعزز ثقافة الإبداع والولاء والتميز لدى موظفي القطاع الحكومي، وأن يكون عنواناً للتميز والإبداع والتطور وبما يحقق رسالة "حكومة التميز" في توفير البيئة الاستثمارية المحفزة وبما يساهم في استدامة التنمية والازدهار ويعزز دور الدولة في أن تصبح مركزاً إقليمياً للاقتصاد العالمي .
وقال إن الجائزة فرصة ذهبية وأداة تحفيز للتطوير المستمر ورفع مستوى الجودة والتنافس المحمود وصولا إلى رضا الله ثم رضا المراجعين الذين هم محور الاهتمام ، وفرصة لجميع الإدارات للحصول على تقييم لمستوى الخدمات المقدمة من قبلهم، ومراجعتها وتلمس مواطن القصور وتعزيز الجوانب الإيجابية وتطويره، متمنيا للقائمين على مشروع الجائزة التوفيق لوطننا الغالي دوام التقدم والازدهار .
من جانبه أكد رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة الدكتور محمد الخطراوي أن معيار الجودة والسرعة والالتزام بالمواعيد هي معايير لسهولة الأعمال التجارية المعتمدة وهي من أبرز المقاييس التي قد ترتفع بوجود الجائزة .
وأضاف أن مبادرة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة ترمي إلى تحفيز المنشآت الحكومية للعمل على تحقيق تطلعات وكسب رضا المستفيدين "المواطن والمقيم والزائر" وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم بما يتناسب مع تطلعاتهم ووعيهم الاجتماعي والحضاري .
بدورها ذكرت عميدة كلية علوم الأسرة بجامعة طيبة بالمدينة المنورة الدكتورة سها بنت هاشم عبد الجواد أن توقيع سمو الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز إطلاق جائزة الأداء الحكومي يتسق مع السياسة التي دأبت حكومة المملكة منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - بالعمل على تقديم أفضل الخدمات للمواطنين من خلال الأجهزة التي أنشأتها الدولة أيدها الله لذلك.
وأكدت أن التاريخ يشهد بأن الدولة تنفق بسخاء لا مثيل له على تحقيق ذلك، مضيفة أنه في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وضعت حكومتنا الرشيدة الإنسان السعودي في مطلع أولوياتها، وجاء الاهتمام بكل جوانب الحياة ومنها الذي بصدده وهو تقديم خدمات متميزة للمستفيدين من قبل الأجهزة الحكومية لتلبية احتياجاتهم ورفع حالات الرضا لديهم .
وقالت عبدالجواد، من هذا المنطلق جاءت هذه الجائزة لتحقيق ذات الهدف من خلال معاير الأداء الحكومي المتميز التي يبرزها هذا الدليل من خلال هذه المعايير التي رصدتها الجائزة, معربة عن تطلعها إلى الارتقاء بمستوى الخدمات والتنموي لكافة الأجهزة الحكومية بالمنطقة.
وأثنت الأستاذة في العقيدة والأديان بجامعة طيبة المشرفة التنفيذية على كرسي الأمير ماجد بن عبدالعزيز للعمل التطوعي بالجامعة، والمشرفة على مركز الشراكة المجتمعية بشطر الطالبات بجامعة طيبة الدكتورة بسمة بنت أحمد جستنية، بجائزة الأداء الحكومي المتميز الذي يعتبر اسما ومعلما رائدا في بناء الإنسان وصناعة النهضة والتنمية وتأسيس الدول وصياغة حاضرها ومستقبلها من خلال منظومة القيم النبيلة التي رسخها الملك عبدالعزيز- رحمه الله - وسار على دربه قائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين،
وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله -، وخلفهم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رائد وصاحب فكرة الجائزة ( الأداء الحكومي المتميز ).
وقالت لا شك أن هذه الجائزة تسعى إلى تحقيق الرؤية الثاقبة لسمو الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز التي تتمثل بتمكين القطاع الحكومي بالدولة من التفوق في أنظمته وأدائه وخدماته ونتائجه ويحقق البرنامج رؤيته بتطبيق الرسالة التي أطلق من أجلها والتي تتلخص في تحقيق التفوق في نتائج أداء القطاع الحكومي وموارده البشرية بالدولة من خلال تطبيق نموذج عالمي للتميز وإطلاق مجموعة متنوعة ومستمرة من المبادرات التطويرية بما يعزز ثقافة الإبداع والولاء والتميز لدى موظفي القطاع الحكومي، وأن يكون عنواناً للتميز والإبداع والتطور وبما يحقق رسالة "حكومة التميز" في توفير البيئة الاستثمارية المحفزة وبما يساهم في استدامة التنمية والازدهار ويعزز دور الدولة في أن تصبح مركزاً إقليمياً للاقتصاد العالمي .