• ×
الأربعاء 16 أبريل 2025

يبلغ مجموع جوائزها 288 ألف ريال..

تواصل منافسات مسابقة مركز تعظيم القرآن لموظفي الإدارات الحكومية المدنيّة بطيبة

تواصل منافسات مسابقة مركز تعظيم القرآن لموظفي الإدارات الحكومية المدنيّة بطيبة
بواسطة bnawaf8 04-14-2014 08:59 صباحاً 402 زيارات
 واصلت لجنة التحكيم بمسابقة حفظ القرآن الكريم لموظفي الإدارات الحكومية المدنيّة بمنطقة المدينة المنورة لليوم الثاني الاستماع للمتسابقين في مختلف فروع المسابقة، التي يرعاها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، وينظّمها مركز تعظيم القرآن الكريم، وتختتم اليوم (الاثنين).

وتعتمد اللجنة المكونة من عدد من أساتذة القرآن والقراءات معايير دقيقة في الحفظ والتلاوة والتجويد، لتحديد خمسة عشر فائزاً يمثلون الثلاثة الأوائل في كل فرع من فروع المسابقة الخمسة، من بين 46 موظفاً حكوميًّا مدنيًّا يمثلون 26 إدارة حكومية بالمدينة، لتكريمهم بجوائز يبلغ مجموعها 288 ألف ريال في حفل ختامي يُقام لاحقاً بهذه المناسبة برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان.

وكانت المسابقة التي تُعدّ أول مسابقة تُخصص لموظفي الإدارات الحكومية المدنية، قد انطلقت صباح السبت بقاعة برج المياه بمقر المديرية العامة للمياه بمنطقة المدينة المنورة، في ظل منافسة شديدة بين المتسابقين على المراكز الأولى.

وأوضح أمين المسابقة ونائب رئيس مجلس إدارة المركز الدكتور أحمد بن عبدالله سليماني أن المسابقة تقام في خمسة فروع هي: حفظ القرآن الكريم كاملاً، حفظ عشرين جزءًا، حفظ عشرة أجزاء، حفظ خمسة أجزاء، حفظ ثلاثة أجزاء، مع تطبيق أحكام التلاوة والتجويد في الفروع كافة.

وحول جوائز المسابقة قال د. سليماني إن جائزة الفائز بالمركز الأول في الفرع الأول تبلغ 40 ألف ريال، والفرع الثاني 30 ألف ريال، والفرع الثالث 20 ألف ريال، والفرع الرابع 10 آلاف ريال، والفرع الخامس 5 آلاف ريال، مشيراً إلى أن جوائز المركزين الثاني والثالث تختلف في كل فرع بحسبه.

وبيّنَ أن المسابقة تهدف إلى تعظيم كتاب الله تعالى في نفوس أهله خاصة، والناس عامة، واستثمار أوقات فراغ الموظفين بما يعود عليهم بالنفع والخير والتقرب إلى الله تعالى، وربطهم بكتاب الله تعالى قولاً وتدبراً وعملاً، ودفعهم إلى مزيد الحفظ والإتقان لكتاب الله تعالى، وإذكاء روح التنافس بينهم في أعظم ميدان وهو القرآن الكريم.

جديد المقالات

صباحي اليوم ترى ما وجه الشبه بينهما؟! كثير ما توصف الأنثى بقمر ١٤ أو كما يقال كالبدر...

الكاتبة / أميرة خطيري المدينة المنورة نعيش اليوم بين أنواع من البشر تقودهم أنفسهم الأمارة...

في زمنٍ أصبحت فيه “التمريرات” اليومية على شاشات الهواتف جزءاً من روتين الحياة، صار من الطبيعي أن...

كتابة : ماجد الحربي لطالما كنت أؤمن أن التصوير ليس مجرد التقاط مشهد عابر أو توثيق لحظة بل هو لغة...

العيد حلاوته تعيد البهجة والروح .. فهو فرحة المسلمين بعد الصيام عيد المدينة المنورة يختلف عن...

أكثر