تتيح المبايعة لـ 60 الف من منسوبيها وطلبتها في الخارج
جامعة طيبه تدشن موقع إلكتروني لمبايعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد
أطلقت جامعة طيبة اليوم موقع إلكتروني لمبايعة صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ال سعود ولياً لولي العهد عبر برنامج الكتروني بالصفحة الرئيسية لموقعها الرسمي سيتيح لنحو 60 الف من منسوبيها في المدينة المنورة ومحافظاتها وطلابها وطالباتها المبتعثين للخارج للمشاركة بكل سهولة ويسر في البيعة وجاء في نص البيعة التي وقع عليه حتى اللحظة نحو 5 آلاف من منسوبي ومنسوبات الجامعة " نبايع الأمير مقرن بن عبدالعزيز على السمع والطاعة على كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم في منشطهم ومكرههم ويسرهم وعسرهم ولا ينازعون الأمر أهله " وجاء أول الموقعين معالي مدير الجامعة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع الذي وجه بتنفيذ الفكرة تسهيلاً على منسوبي الجامعة في المدينة المنورة ومحافظاتها وطلبة الجامعة المبتعثين في الخارج وتأكيداً على أهمية البيعة طاعة لولي الأمر وقبل ذلك استجابة لتعاليم الشريعة الإسلامية .
من جهته قال المتحدث الرسمي لجامعة طيبة الدكتور محمود عبدالغني الحربي أن فكرة البرنامج تعد مبادرة متميزة لجامعة طيبة تهدف من خلالها لغرس روح الوطنية لدى طلبتها ومنسوبيها ، وأكد الدكتور الحربي أنه تم تصميم البرنامج لإتاحة الفرصة للطلبة لتفعيل مشاركتهم الوطنية من مواقعهم عبر التفاعل الإلكتروني للتيسير عليهم والاستفادة من التقنية في هذا المجال ، مشيراً إلى حرص وإصرار سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز أل سعود يحفظه الله حينما كان اميرا لمنطقة المدينة المنورة ، على بناء وتفعيل الحكومة الالكترونية في مختلف مؤسسات المنطقة ، إذ كانت نظرته آنذاك تقتضي بان تكون المعلومة في متناول الأفراد للتيسير عليهم ، فضلا عن خلق علاقة شفافه تتصف بالسرعة والدقة، ومتابعته الشخصية لهذا المشروع عن قرب وتشكيل منظومة من أصحاب الخبرة للدفع بهذا المشروع إلى حيز المشروع ، و سرعان ما بات المشروع واقع ملموس ومعايش من قبل أبناء المنطقة ، بل تجاوز المشروع حدود المدينة المنورة حتى بات يسري في اغلب مؤسسات الدولة وبات واحد من أهم الوسائل في التعامل والتواصل بين المؤسسات والأفراد ، وسعيا لتحقيق هذا المشروع وتعميمه في كافة المصالح ، وقال أن جامعة طيبه انطلاقاً من ذلك والدور الذي يلعبه الإعلام الالكتروني في تفعيل وتسهيل المعاملات دشنت الحملة الالكترونية للمبايعة خاصة وأنها موجهة لجيل متفاعل مع الثورة المعلوماتية الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي .
وفي السياق ذاته لقيت فكرة المبايعة الالكترونية قبولاً واسعاً من منسوبي الجامعة وطلبتها ومن جميع أطياف المجتمع حيث قالت البرفيسوره هدى الدليجان نعم المشروع وليس غريب على أهل طيبة .. المشروع الذي يهيأ الجيل الجديد للمحافظة على هذا الوطن ..
وعلق محمد حلبي هي خطوة غنية عن الإشادة يكفيها سمو هدفها ورقي تطبيقها والسرعة في تفعيلها .
وقالت الطالبه روان محمد ان مبادرة الجامعة في تدشين حملة المبايعة تعد بادرة مميزة تنمي روح الوطنيه وتغرس الولاء بنفوس طلابها ومنسوبيها لولاة الأمر.
من جهته قال المتحدث الرسمي لجامعة طيبة الدكتور محمود عبدالغني الحربي أن فكرة البرنامج تعد مبادرة متميزة لجامعة طيبة تهدف من خلالها لغرس روح الوطنية لدى طلبتها ومنسوبيها ، وأكد الدكتور الحربي أنه تم تصميم البرنامج لإتاحة الفرصة للطلبة لتفعيل مشاركتهم الوطنية من مواقعهم عبر التفاعل الإلكتروني للتيسير عليهم والاستفادة من التقنية في هذا المجال ، مشيراً إلى حرص وإصرار سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز أل سعود يحفظه الله حينما كان اميرا لمنطقة المدينة المنورة ، على بناء وتفعيل الحكومة الالكترونية في مختلف مؤسسات المنطقة ، إذ كانت نظرته آنذاك تقتضي بان تكون المعلومة في متناول الأفراد للتيسير عليهم ، فضلا عن خلق علاقة شفافه تتصف بالسرعة والدقة، ومتابعته الشخصية لهذا المشروع عن قرب وتشكيل منظومة من أصحاب الخبرة للدفع بهذا المشروع إلى حيز المشروع ، و سرعان ما بات المشروع واقع ملموس ومعايش من قبل أبناء المنطقة ، بل تجاوز المشروع حدود المدينة المنورة حتى بات يسري في اغلب مؤسسات الدولة وبات واحد من أهم الوسائل في التعامل والتواصل بين المؤسسات والأفراد ، وسعيا لتحقيق هذا المشروع وتعميمه في كافة المصالح ، وقال أن جامعة طيبه انطلاقاً من ذلك والدور الذي يلعبه الإعلام الالكتروني في تفعيل وتسهيل المعاملات دشنت الحملة الالكترونية للمبايعة خاصة وأنها موجهة لجيل متفاعل مع الثورة المعلوماتية الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي .
وفي السياق ذاته لقيت فكرة المبايعة الالكترونية قبولاً واسعاً من منسوبي الجامعة وطلبتها ومن جميع أطياف المجتمع حيث قالت البرفيسوره هدى الدليجان نعم المشروع وليس غريب على أهل طيبة .. المشروع الذي يهيأ الجيل الجديد للمحافظة على هذا الوطن ..
وعلق محمد حلبي هي خطوة غنية عن الإشادة يكفيها سمو هدفها ورقي تطبيقها والسرعة في تفعيلها .
وقالت الطالبه روان محمد ان مبادرة الجامعة في تدشين حملة المبايعة تعد بادرة مميزة تنمي روح الوطنيه وتغرس الولاء بنفوس طلابها ومنسوبيها لولاة الأمر.