يهدف إلى ترسيخ السلوك القرآني وتعميق ثقافة الانتماء للوطن..
أكثر من 300 حافظ وحافظة في ملتقى "ربيع قلبي" بمركز تعظيم القرآن
بواسطة bnawaf8
03-12-2014 01:36 مساءً
494 زيارات
يُنظم مركز تعظيم القرآن الكريم بالمدينة المنورة الأحد المقبل بقصر رتاج طيبة الملتقى التربوي الثاني لحُفّاظ القرآن الكريم الذي يعقد هذا العام تحت شعار "ربيع قلبي" ويُشارك فيه أكثر من 300 حافظ وحافظة من المؤسسات التي تُعنى بالقرآن الكريم وحفظه بالمدينة المنورة.
وقال رئيس مجلس إدارة المركز الأستاذ الدكتور عماد بن زهير حافظ إن الملتقى يُقام للعام الثاني ويُعنَى بحفّاظ وحافظات القرآن الكريم بالمدينة المنورة، حرصاً على الارتقاء بهم نحو الإيجابية، ويحمل رسالة إعداد حافظ متميّز يخدم دينه ووطنه، مركّزاً على معادلة المركز: تعظيم القرآن الكريم يقود إلى تنمية الفرد والمجتمع الحكيم.
وأشار الدكتور حافظ إلى أن الملتقى يهدف إلى ترسيخ السلوك القرآني وتعميق ثقافة الانتماء للوطن والسمع والطاعة لولاة الأمر رعاهم الله تعالى، والتوعية بالمسؤولية وتحمُّلها، كما يسعى إلى تنمية وتطوير المواهب والمهارات الشخصية واستثمار الطاقات في التوجيه والمشاركة الهادفة نحو الإيجابية والاعتدال والابتكار في علاج المشكلات المنتشرة بين الشباب.
وقال إن الملتقى اختير لتنفيذه هذا العام شركة خبراء التربية ذات الخبرة في تصميم وتنفيذ البرامج التربوية والتدريبية وفق معايير عالية، ويتضمّن برنامجه عدة فعاليات في القاعة الرجالية للحُفّاظ من الشباب، وأخرى في القاعة النسائية للحافظات من الفتيات، رُوعي فيها التنوّع والفائدة، وتشمل محاضرات ومسابقات وورشاً وأنشطة تدريبية.
ويُشارك في الملتقى حفّاظ وحافظات من تسع مؤسسات تُعنى بالقرآن الكريم وحفظه بالمدينة المنورة هي الجامعة الإسلامية، وجامعة طيبة، ووكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي الشريف، وإدارة التربية والتعليم، والجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، ومؤسسة والدة الأمير ثامر لتعليم الكتاب والسنة، ودار الفرقان، ومدرسة العلوم الشرعية، ودار القرآن المدنيّة.
وقال رئيس مجلس إدارة المركز الأستاذ الدكتور عماد بن زهير حافظ إن الملتقى يُقام للعام الثاني ويُعنَى بحفّاظ وحافظات القرآن الكريم بالمدينة المنورة، حرصاً على الارتقاء بهم نحو الإيجابية، ويحمل رسالة إعداد حافظ متميّز يخدم دينه ووطنه، مركّزاً على معادلة المركز: تعظيم القرآن الكريم يقود إلى تنمية الفرد والمجتمع الحكيم.
وأشار الدكتور حافظ إلى أن الملتقى يهدف إلى ترسيخ السلوك القرآني وتعميق ثقافة الانتماء للوطن والسمع والطاعة لولاة الأمر رعاهم الله تعالى، والتوعية بالمسؤولية وتحمُّلها، كما يسعى إلى تنمية وتطوير المواهب والمهارات الشخصية واستثمار الطاقات في التوجيه والمشاركة الهادفة نحو الإيجابية والاعتدال والابتكار في علاج المشكلات المنتشرة بين الشباب.
وقال إن الملتقى اختير لتنفيذه هذا العام شركة خبراء التربية ذات الخبرة في تصميم وتنفيذ البرامج التربوية والتدريبية وفق معايير عالية، ويتضمّن برنامجه عدة فعاليات في القاعة الرجالية للحُفّاظ من الشباب، وأخرى في القاعة النسائية للحافظات من الفتيات، رُوعي فيها التنوّع والفائدة، وتشمل محاضرات ومسابقات وورشاً وأنشطة تدريبية.
ويُشارك في الملتقى حفّاظ وحافظات من تسع مؤسسات تُعنى بالقرآن الكريم وحفظه بالمدينة المنورة هي الجامعة الإسلامية، وجامعة طيبة، ووكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي الشريف، وإدارة التربية والتعليم، والجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، ومؤسسة والدة الأمير ثامر لتعليم الكتاب والسنة، ودار الفرقان، ومدرسة العلوم الشرعية، ودار القرآن المدنيّة.
