إدارة توجيه و إرشاد الطالبات تنضم مهرجان الفرح للأيتام (( فرحة وبسمة ))
نظمت إدارة توجيه وإرشاد الطالبات بتعليم المدينة المنورة مهرجان الفرح للأيتام تفعيلاً لليوم العربي لليتيم يوم الأحد الموافق 2/5/ 1435 هـ بمقر نادي التربية والتعليم بالمنطقة، بحضور لفيف من المشرفات التربويات ومديرات المدارس والمرشدات الطلابيات اللواتي اصطحبن طالباتهن بواقع طالبتين لكل مدرسة ، حيث استهدفت اليتيمات في 132 مدرسة من الصفوف الأولية فيها.
استهل الحفل بآيات من القرآن الكريم ثم كلمة الإدارة التعليمية التي ألقتها مديرة إدارة توجيه وإرشاد الطالبات أستاذة مريم العنزي ورحبت فيها بالضيفات كما أشادت بالمشاعر الجميلة التي بدأت في هذا الصباح والسعادة الغامرة لجميع الحاضرات للمهرجان والتي تؤكد على تطبيقنا لهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلمه وتعداده لأحب الأعمال إلى الله عز وجل ومنها إدخال السرور إلى قلب مؤمن، مشيدةًمع الشكر لكل من حضر أو شارك في هذا المهرجان مادياً أو معنوياً، تلا ذلك أنشودة ترحيبية لمجموعة من طالبات الابتدائية 52 ثم قصيدة في وصف الأندلس لمجموعة من طالبات مدارس الفصحى، تبعها نشيد "سويّرة" لطالبات الابتدائية ال17 ثم قصيدة العلم للشاعر شاهر المطيري ألقتها ابنته بشائر من الابتدائية 62، تلاها مشهد حواري بين دمية وإنسان قدمته طالبات مدارس الفصحى، وانتهت فقرات الحفل بأنشودة حافظ على مدينتك" قدمتها طالبات الابتدائية 52، ثم أنشودة الله غفور رحيم، ألقتها الطالبة "شيماء صبري" من الابتدائية 62.
واختتم الحفل بتفويج الطالبات اليتيمات كمجموعات بمرافقة المرشدات الطلابيات لزيارة الأركان المتنوعة التي شاركت بها العديد من المدارس بالمنطقة، واحتوت على الكثير من الهدايا والألعاب والمسابقات البسيطة التي وُزعت على الطالبات الصغيرات، مع توزيع الهدايا التذكارية فخرجت الطالبات بذكرى جميلة ليوم متميز.
ومما يجدر ذكره أنه قد أتيحت الفرصة للطالبات لممارسة هواياتهن بالمشاركة ببعض الأناشيد والأدعية والمشاهد الجميلة على المسرح بعد انتهاء فقرات الحفل.
تلك البسمة التي رسمت على ثغر الطالبات اليتيمات والفرحة التي بدت على وجوههن نسأل الله بعددها حسنات وخير الجزاء لكل من قام على هذا المهرجان أو ساهم فيه، وهنيئاً له قربه من الحبيب صلى الله عليه وسلم.
استهل الحفل بآيات من القرآن الكريم ثم كلمة الإدارة التعليمية التي ألقتها مديرة إدارة توجيه وإرشاد الطالبات أستاذة مريم العنزي ورحبت فيها بالضيفات كما أشادت بالمشاعر الجميلة التي بدأت في هذا الصباح والسعادة الغامرة لجميع الحاضرات للمهرجان والتي تؤكد على تطبيقنا لهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلمه وتعداده لأحب الأعمال إلى الله عز وجل ومنها إدخال السرور إلى قلب مؤمن، مشيدةًمع الشكر لكل من حضر أو شارك في هذا المهرجان مادياً أو معنوياً، تلا ذلك أنشودة ترحيبية لمجموعة من طالبات الابتدائية 52 ثم قصيدة في وصف الأندلس لمجموعة من طالبات مدارس الفصحى، تبعها نشيد "سويّرة" لطالبات الابتدائية ال17 ثم قصيدة العلم للشاعر شاهر المطيري ألقتها ابنته بشائر من الابتدائية 62، تلاها مشهد حواري بين دمية وإنسان قدمته طالبات مدارس الفصحى، وانتهت فقرات الحفل بأنشودة حافظ على مدينتك" قدمتها طالبات الابتدائية 52، ثم أنشودة الله غفور رحيم، ألقتها الطالبة "شيماء صبري" من الابتدائية 62.
واختتم الحفل بتفويج الطالبات اليتيمات كمجموعات بمرافقة المرشدات الطلابيات لزيارة الأركان المتنوعة التي شاركت بها العديد من المدارس بالمنطقة، واحتوت على الكثير من الهدايا والألعاب والمسابقات البسيطة التي وُزعت على الطالبات الصغيرات، مع توزيع الهدايا التذكارية فخرجت الطالبات بذكرى جميلة ليوم متميز.
ومما يجدر ذكره أنه قد أتيحت الفرصة للطالبات لممارسة هواياتهن بالمشاركة ببعض الأناشيد والأدعية والمشاهد الجميلة على المسرح بعد انتهاء فقرات الحفل.
تلك البسمة التي رسمت على ثغر الطالبات اليتيمات والفرحة التي بدت على وجوههن نسأل الله بعددها حسنات وخير الجزاء لكل من قام على هذا المهرجان أو ساهم فيه، وهنيئاً له قربه من الحبيب صلى الله عليه وسلم.