امير المدينة يقوم بزيارة عزاء ومواساة لذوي فقيد الادب والثقافة الدكتور/ محمد العيد فرج الخطراوي
قام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة مساء اليوم بزيارة عزاء ومواساة لذوي فقيد الادب والثقافة الدكتور/ محمد العيد فرج الخطراوي الذي أنتقل إلى رحمة الله بعد رحله طويلة مع المرض صباح يوم الخميس الماضي .
وكان في استقبال سموه لدى وصوله منزل الفقيد الدكتور / محمد فرج الخطراوي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة وأبناء الفقيد طارق مدير عام الإعلام الإلكتروني بوزارة الثقافة والإعلام وعبدالرحمن وطيف من اسرة الفقيد ومحبيه ، وقدم لهم سموه تعازيه ومواساته في هذا المصاب الجلل منوها بإسهام الفقيد في اثراء الحركة الادبية والثقافية بالمدينة المنورة طيلة فترة حياته رحمه الله،وما قدمه من مؤلفات أدبية وشعرية قيمه وجدت صداها لدى المتلقي العربي،داعيا الباري عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه وإن يسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه ووطنه والوسط الادبي والثقافي في العالم العربي كافه الصبر والسلوان .
من جهتهم عبر ذوي الفقيد عن تقديرهم لحرص سموه أمير المنطقة على تقديم واجب العزاء لهم بالرغم من مشاغله المتعددة والتي تعد لمسه كريمه من ولاة الأمر يحفظهم الله تجاه رواد الادب والثقافة في بلادنا ، عادين مواساة سموه كالبلسم الذي خفف من مرارة الفقد والمصاب، داعين لسموه بطول العمر والصحة والعافية وإن لايريه أي مكروه،كما شكروا كل من توافد لمقر الغراء للمواساة والدعاء للفقيد وكل من اتصل وخص الفقيد بالدعاء بالرحمة والغفران مثمنين وقوف الجميع معهم في مصابهم .
وكان في استقبال سموه لدى وصوله منزل الفقيد الدكتور / محمد فرج الخطراوي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة وأبناء الفقيد طارق مدير عام الإعلام الإلكتروني بوزارة الثقافة والإعلام وعبدالرحمن وطيف من اسرة الفقيد ومحبيه ، وقدم لهم سموه تعازيه ومواساته في هذا المصاب الجلل منوها بإسهام الفقيد في اثراء الحركة الادبية والثقافية بالمدينة المنورة طيلة فترة حياته رحمه الله،وما قدمه من مؤلفات أدبية وشعرية قيمه وجدت صداها لدى المتلقي العربي،داعيا الباري عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه وإن يسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه ووطنه والوسط الادبي والثقافي في العالم العربي كافه الصبر والسلوان .
من جهتهم عبر ذوي الفقيد عن تقديرهم لحرص سموه أمير المنطقة على تقديم واجب العزاء لهم بالرغم من مشاغله المتعددة والتي تعد لمسه كريمه من ولاة الأمر يحفظهم الله تجاه رواد الادب والثقافة في بلادنا ، عادين مواساة سموه كالبلسم الذي خفف من مرارة الفقد والمصاب، داعين لسموه بطول العمر والصحة والعافية وإن لايريه أي مكروه،كما شكروا كل من توافد لمقر الغراء للمواساة والدعاء للفقيد وكل من اتصل وخص الفقيد بالدعاء بالرحمة والغفران مثمنين وقوف الجميع معهم في مصابهم .