أمين المدينة المنورة : ( مشروع الملك عبدالله للعناية بالتراث الحضاري) سيسهم في تعزيز البعد الحضاري للمملكة
واس - أكد معالي أمين منطقة المدينة المنورة عضو مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الدكتور خالد بن عبدالقادر طاهر أهمية ( مشروع الملك عبدالله للعناية بالتراث الحضاري )، الذي صدرت موافقة مجلس الوزراء عليه مؤخرا ودوره المأمول في تطوير مشاريع التراث العمراني في مناطق المملكة.
وقال إن: ( مشروع الملك عبدالله للعناية بالتراث الحضاري ) هو مشروع استراتيجي ووطني كونه سيسهم في تعريف المواطن والزائر لهذه الدولة والوطن العزيز بالبعد الثقافي الذي قد يغيب في تفاصيله وعمقه عن الكثير من مواطني وزوار المملكة.
وأضاف الدكتور طاهر أن المملكة العربية السعودية ثرية ببعدها الحضاري ومقوماتها الحضارية التي تضرب بجذورها في أعماق التاريخ والحضارات المختلفة التي تعاقبت على هذه الأراضي المباركة وأهمها الحضارة الإسلامية, ولذلك إن شاء الله سوف يكون لتنفيذ هذا المشروع فائدته وبعده الإيجابي والاجتماعي والاقتصادي التي ستنشئ الكثير من الفرص الاستثمارية السياحية للتعريف بهذا البعد، وتتيح من خلالها للمواطن فرص عمل جديدة.
وأكد معالي أمين منطقة المدينة المنورة أن ( مشروع الملك عبدالله للعناية بالتراث الحضاري ) سيكون أحد ركائز لتحقيق الدعم للحمة الوطنية فالبعد الحضاري يعرف المواطنين بمدى قربهم من بعضهم البعض وقوة الاتصال الاجتماعي الذي يربط أجزاء الوطن الغالي بعضه ببعض وتبادل المنافع والصلات الاجتماعية والثقافية لأبناء هذا الوطن المبارك، وتعريف أبنائنا بماضي آبائنا وأجدادنا الذي لا يقف عند عشرات السنين ولكن يضرب في عمق التاريخ لمئات وألوف السنين.
وقال إن: ( مشروع الملك عبدالله للعناية بالتراث الحضاري ) هو مشروع استراتيجي ووطني كونه سيسهم في تعريف المواطن والزائر لهذه الدولة والوطن العزيز بالبعد الثقافي الذي قد يغيب في تفاصيله وعمقه عن الكثير من مواطني وزوار المملكة.
وأضاف الدكتور طاهر أن المملكة العربية السعودية ثرية ببعدها الحضاري ومقوماتها الحضارية التي تضرب بجذورها في أعماق التاريخ والحضارات المختلفة التي تعاقبت على هذه الأراضي المباركة وأهمها الحضارة الإسلامية, ولذلك إن شاء الله سوف يكون لتنفيذ هذا المشروع فائدته وبعده الإيجابي والاجتماعي والاقتصادي التي ستنشئ الكثير من الفرص الاستثمارية السياحية للتعريف بهذا البعد، وتتيح من خلالها للمواطن فرص عمل جديدة.
وأكد معالي أمين منطقة المدينة المنورة أن ( مشروع الملك عبدالله للعناية بالتراث الحضاري ) سيكون أحد ركائز لتحقيق الدعم للحمة الوطنية فالبعد الحضاري يعرف المواطنين بمدى قربهم من بعضهم البعض وقوة الاتصال الاجتماعي الذي يربط أجزاء الوطن الغالي بعضه ببعض وتبادل المنافع والصلات الاجتماعية والثقافية لأبناء هذا الوطن المبارك، وتعريف أبنائنا بماضي آبائنا وأجدادنا الذي لا يقف عند عشرات السنين ولكن يضرب في عمق التاريخ لمئات وألوف السنين.