اختتام برنامج العلوم والتكنولوجيا المتطورة بجامعة طيبة
رعى معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان بن عبدالله المزروع حفل ختام برنامج (العلوم والتكنولوجيا المتطورة) والذي تنظمه الجامعة وترعاه مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع في رحاب الجامعة صباح أمس.
وافتتح معاليه المعرض المصاحب واطلع على بعض المنتجات التي قدمها الموهوبون في مجالات الطاقات المتجددة، والتقنية الحيوية، والسمنة، وتطبيقات الأجهزة الذكية.
عقب ذلك بدء الحفل بآي من الذكر الحكيم قرأها الطالب عبدالإله المالكي، ثم ألقى وكيل جامعة طيبة للشؤون التعليمية رئيس البرنامج الدكتور شايع بن يحي القحطاني كلمة شكر فيها إدارة الجامعة على ما قدمته من جهود متميزة ساهمت في نجاح البرنامج، مشيراً إلى أن البرنامج ينظم للسنة الخامسة على التوالي بالشراكة مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع.
وذكر د. القحطاني بأن البرنامج نجح من خلاله الموهوبون في تقديم أنفسهم من خلال عدد من المنتجات الذين ابتكروها، شاكراً في الوقت ذاته الجهات المساندة والمنظمة التي شاركت في تنفيذ البرنامج.
ثم ألقى الطالب الموهوب زياد بخاري كلمة الطلاب شكر من خلالها جامعة طيبة على احتضانها للبرنامج، كما شكر رئيس البرنامج والهيئة التنفيذية للبرنامج، مشيراً إلى أن ما تعلموه في البرنامج سيكون دافعاً لهم من أجل مواصلة الابتكار والإبداع وخدمة الوطن من خلال تشريفه في ملتقيات الابتكار في جميع أنحاء العالم.
عقب ذلك تم عرض مشهد تمثيلي بعنوان (موهبة مولودة لا موؤدة) وتحكي تفاصيل حياة مجموعة من الإخوة تضيع في الملهيات فيما أحدهم يركز على مشروع ابتكاري، وفي يوم ما تعطلت مركبتهم ولم يخرجهم من ورطتهم سوى ابتكاره الذي ساهم في شحن بطارية السيارة الفارغة بالطاقة الشمسية.
ثم تم عرض فيلم وثائقي عن البرنامج استعرض من خلاله المشرفون على البرنامج عدداً من الأنشطة والبرامج التي تم تنفيذها، وتسليط الضوء على المراحل الاستكشافية لميول الطلاب والبرنامج الإثرائي في كل من الطاقات المتجددة، والتقنية الحيوية، والسمنة، وتطبيقيات الأجهزة الذكية.
ثم ألقى معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان المزروع كلمة شكر فيها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجال للموهبة والإبداع على هذا البرنامج، كما شكر إدارة البرنامج على ما قدمته من جهود ساهمت في نجاح البرنامج، كما هنأ الطلاب المشاركين على ما حققوه من إنجازات، مؤكداً أن هذا الدعم يأتي نتيجة ما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله من جهود في مجال خدمة الموهبة والإبداع.
وذكر معاليه بأن الموهبة موجودة في كل شخص لكن يجب أن نساعد على ظهورها وتنميتها، من خلال الإجابة عن الأسئلة المتكررة من أبنائنا لا سيما وأن الأسئلة محركة لكثير من الاكتشافات، مؤكداً على أهمية عدم وضع قيود حول الفكر، مع أهمية ترتيب وتنظيم الوقت.
وفي ختام الحفل كرم معاليه الجهات الداعمة للبرنامج، والهيئة التنفيذية للبرنامج والمتعاونون والطلاب المشاركون في البرنامج.
وافتتح معاليه المعرض المصاحب واطلع على بعض المنتجات التي قدمها الموهوبون في مجالات الطاقات المتجددة، والتقنية الحيوية، والسمنة، وتطبيقات الأجهزة الذكية.
عقب ذلك بدء الحفل بآي من الذكر الحكيم قرأها الطالب عبدالإله المالكي، ثم ألقى وكيل جامعة طيبة للشؤون التعليمية رئيس البرنامج الدكتور شايع بن يحي القحطاني كلمة شكر فيها إدارة الجامعة على ما قدمته من جهود متميزة ساهمت في نجاح البرنامج، مشيراً إلى أن البرنامج ينظم للسنة الخامسة على التوالي بالشراكة مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع.
وذكر د. القحطاني بأن البرنامج نجح من خلاله الموهوبون في تقديم أنفسهم من خلال عدد من المنتجات الذين ابتكروها، شاكراً في الوقت ذاته الجهات المساندة والمنظمة التي شاركت في تنفيذ البرنامج.
ثم ألقى الطالب الموهوب زياد بخاري كلمة الطلاب شكر من خلالها جامعة طيبة على احتضانها للبرنامج، كما شكر رئيس البرنامج والهيئة التنفيذية للبرنامج، مشيراً إلى أن ما تعلموه في البرنامج سيكون دافعاً لهم من أجل مواصلة الابتكار والإبداع وخدمة الوطن من خلال تشريفه في ملتقيات الابتكار في جميع أنحاء العالم.
عقب ذلك تم عرض مشهد تمثيلي بعنوان (موهبة مولودة لا موؤدة) وتحكي تفاصيل حياة مجموعة من الإخوة تضيع في الملهيات فيما أحدهم يركز على مشروع ابتكاري، وفي يوم ما تعطلت مركبتهم ولم يخرجهم من ورطتهم سوى ابتكاره الذي ساهم في شحن بطارية السيارة الفارغة بالطاقة الشمسية.
ثم تم عرض فيلم وثائقي عن البرنامج استعرض من خلاله المشرفون على البرنامج عدداً من الأنشطة والبرامج التي تم تنفيذها، وتسليط الضوء على المراحل الاستكشافية لميول الطلاب والبرنامج الإثرائي في كل من الطاقات المتجددة، والتقنية الحيوية، والسمنة، وتطبيقيات الأجهزة الذكية.
ثم ألقى معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان المزروع كلمة شكر فيها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجال للموهبة والإبداع على هذا البرنامج، كما شكر إدارة البرنامج على ما قدمته من جهود ساهمت في نجاح البرنامج، كما هنأ الطلاب المشاركين على ما حققوه من إنجازات، مؤكداً أن هذا الدعم يأتي نتيجة ما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله من جهود في مجال خدمة الموهبة والإبداع.
وذكر معاليه بأن الموهبة موجودة في كل شخص لكن يجب أن نساعد على ظهورها وتنميتها، من خلال الإجابة عن الأسئلة المتكررة من أبنائنا لا سيما وأن الأسئلة محركة لكثير من الاكتشافات، مؤكداً على أهمية عدم وضع قيود حول الفكر، مع أهمية ترتيب وتنظيم الوقت.
وفي ختام الحفل كرم معاليه الجهات الداعمة للبرنامج، والهيئة التنفيذية للبرنامج والمتعاونون والطلاب المشاركون في البرنامج.